النائبان ابو معروف والسعدي يشاركان في تظاهرة ضد ميزانية التجويع
نشر بتاريخ: 11/08/2016 ( آخر تحديث: 12/08/2016 الساعة: 10:34 )
القدس - معا - شارك النائبان د. عبد الله ابو معروف والمحامي اسامة السعدي (الجبهة والعربية للتغيير – القائمة المشتركة) في التظاهرة التي نظّمها "الائتلاف لمحاربة الفقر" أمام مكتب رئيس الحكومة الاسرائيلية بالقدس.
ورفع المتظاهرون العرب واليهود اللافتات المنددة بسياسة نتنياهو كحلون المعادية للشرائح الفقيرة، وهتفوا عبر مكبرات الصوت، مطالبين بزيادة الحد الأدنى للأجور وفرص عمل للعاطلين عن العمل وتحسين خدمات الرفاه والصحة والسكن ومتطلبات الحياة اليومية.
في كلمته أمام المتظاهرين قال النائب د. عبد الله ابو معروف إن حكومة كهذه تفتقر ميزانيتها إلى أي خطّة وأي أفق لتقليص ظاهرة الفقر في المجتمع الاسرائيلي، وتُقِرّْ ميزانية مزدوجة لسنتين من جيوب الشرائح الفقيرة. حكومة كهذه تقامر بمستقبل مواطنيها من أجل إطالة عمرها أو البقاء في الحكم، الأجدر بها أن تستقيل ولتذهب إلى غير رجعة.
وأعرب ابو معروف عن وقوف القائمة المشتركة إلى جانب نضال الشرائح الفقيرة العادل، مطالبا نتنياهو وكحلون بوقف مهزلة الميزانية المقترحة التي تخدم رؤوس الأموال الكبار على حساب الفقراء والشرائح الضعيفة، ووعد بالعمل جاهدا سوية مع الزملاء في القائمة المشتركة من أجل إفشال ميزانية الإفقار والتجويع وبالتالي إسقاط حكومة رأس المال.
ورفع المتظاهرون العرب واليهود اللافتات المنددة بسياسة نتنياهو كحلون المعادية للشرائح الفقيرة، وهتفوا عبر مكبرات الصوت، مطالبين بزيادة الحد الأدنى للأجور وفرص عمل للعاطلين عن العمل وتحسين خدمات الرفاه والصحة والسكن ومتطلبات الحياة اليومية.
في كلمته أمام المتظاهرين قال النائب د. عبد الله ابو معروف إن حكومة كهذه تفتقر ميزانيتها إلى أي خطّة وأي أفق لتقليص ظاهرة الفقر في المجتمع الاسرائيلي، وتُقِرّْ ميزانية مزدوجة لسنتين من جيوب الشرائح الفقيرة. حكومة كهذه تقامر بمستقبل مواطنيها من أجل إطالة عمرها أو البقاء في الحكم، الأجدر بها أن تستقيل ولتذهب إلى غير رجعة.
وأعرب ابو معروف عن وقوف القائمة المشتركة إلى جانب نضال الشرائح الفقيرة العادل، مطالبا نتنياهو وكحلون بوقف مهزلة الميزانية المقترحة التي تخدم رؤوس الأموال الكبار على حساب الفقراء والشرائح الضعيفة، ووعد بالعمل جاهدا سوية مع الزملاء في القائمة المشتركة من أجل إفشال ميزانية الإفقار والتجويع وبالتالي إسقاط حكومة رأس المال.