الجمعية الفلسطينية للتطوير والتنمية تختتم مخيم "بسمة القدس الأول"
نشر بتاريخ: 20/08/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:05 )
رام الله- معا- اختتمت الجمعية الفلسطينية للتطوير والتنمية المجتمعية في فلسطين، مخيمها الصيفي للعام 2016 الذي حمل اسم مخيم "بسمة القدس الأول" بحفل ختامي نظمته برعاية اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية.
واستمر المخيم مدة شهر كامل، واستفاد منه 185 طفل من أعمار 6 – 12 سنة من الذكور والإناث من المشاركين في الأنشطة المختلفة للجمعية ومن أبناء الأسرى والأيتام وذوي الدخل المحدود والمتميزين أكاديميا في محافظة رام الله والبيرة.
واستمر المخيم مدة شهر كامل، واستفاد منه 185 طفل من أعمار 6 – 12 سنة من الذكور والإناث من المشاركين في الأنشطة المختلفة للجمعية ومن أبناء الأسرى والأيتام وذوي الدخل المحدود والمتميزين أكاديميا في محافظة رام الله والبيرة.
وتضمن المخيم الصيفي العديد من الزوايا منها الثقافي والتربوي والفني والترفيهي والرياضي، والذي تم في مدرسة فيصل الحسيني رام الله الماصيون، وحضر الحفل لفيف من الزملاء والضيوف الأفاضل من الشخصيات الرسمية والشعبية والإعتبارية وأهالي الأطفال المشاركين ووسائل الإعلام المختلفة.
وذكر ماهر القديري رئيس مجلس إدارة الجمعية أن النشاط يأتي من ضمن البرامج والأنشطة والمشاريع التنموية والحيوية التي تنفذ على مدار العام مع الشرائح المجتمعية المختلفة الشباب والمرأة والأهم في فلسطين وهي شريحة الأطفال.
وأضاف القديري إن هذا النشاط عبارة عن مخيم ثقافي وتربوي وطني، واعتبره إثراء لخبرات الطفل والطالب الوطنية والتربوية والإجتماعية، كما أنها من الأساليب التي تساعد على صقل وتدعيم الجوانب التربوية والوطنية لدى الطفل من حيث تنمية العلاقات الإجتماعية والتدريب للإعتماد على النفس والتعاون والتآلف والمحبة.
وأضاف القديري أنه تم استقبال مجموعة "الشرطي الصغير" إحدى مجموعات المخيم من قبل رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله، ومجموعة من أطفال المخيم من قبل الوزير وليد عساف رئيس هيئة الجدار والاستيطان، وزار المخيم كلا من وزير الأوقاف والشؤون الدينية ومدير تربية محافظة رام الله والبيرة ومدير الدفاع المدني في المحافظة والعديد من الشخصيات الشعبية والرسمية والإعتبارية، وتم التنسيق لهذه الأنشطة المختلفة مع مديرية التربية والتعليم ومصلحة مياه القدس والمجلس التشريعي الفلسطيني وقيادة الأمن الوطني الفلسطيني والشرطة والدفاع المدني والضابطة الجمركية والإرتباط العسكري وسلطة جودة البيئة.
وشكر القديري رئيس مجلس إدارة الجمعية اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية وعلى رأسها الوزير موسى ابو زيد كجهة داعمة وراعية للمخيم الصيفي، وجميع المؤسسات الرسمية والشعبية والخاصة لما قدموه وما زالوا من دعم لأبناء شعبهم.
وذكر ماهر القديري رئيس مجلس إدارة الجمعية أن النشاط يأتي من ضمن البرامج والأنشطة والمشاريع التنموية والحيوية التي تنفذ على مدار العام مع الشرائح المجتمعية المختلفة الشباب والمرأة والأهم في فلسطين وهي شريحة الأطفال.
وأضاف القديري إن هذا النشاط عبارة عن مخيم ثقافي وتربوي وطني، واعتبره إثراء لخبرات الطفل والطالب الوطنية والتربوية والإجتماعية، كما أنها من الأساليب التي تساعد على صقل وتدعيم الجوانب التربوية والوطنية لدى الطفل من حيث تنمية العلاقات الإجتماعية والتدريب للإعتماد على النفس والتعاون والتآلف والمحبة.
وأضاف القديري أنه تم استقبال مجموعة "الشرطي الصغير" إحدى مجموعات المخيم من قبل رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله، ومجموعة من أطفال المخيم من قبل الوزير وليد عساف رئيس هيئة الجدار والاستيطان، وزار المخيم كلا من وزير الأوقاف والشؤون الدينية ومدير تربية محافظة رام الله والبيرة ومدير الدفاع المدني في المحافظة والعديد من الشخصيات الشعبية والرسمية والإعتبارية، وتم التنسيق لهذه الأنشطة المختلفة مع مديرية التربية والتعليم ومصلحة مياه القدس والمجلس التشريعي الفلسطيني وقيادة الأمن الوطني الفلسطيني والشرطة والدفاع المدني والضابطة الجمركية والإرتباط العسكري وسلطة جودة البيئة.
وشكر القديري رئيس مجلس إدارة الجمعية اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية وعلى رأسها الوزير موسى ابو زيد كجهة داعمة وراعية للمخيم الصيفي، وجميع المؤسسات الرسمية والشعبية والخاصة لما قدموه وما زالوا من دعم لأبناء شعبهم.
ودعا القديري القطاع الخاص الفلسطيني الحذو نحو التنافس لخدمة الشرائح المجتمعية المختلفة، مؤكدا حرص الجمعية على تنفيذ العديد من المشاريع التنموية الحيوية والبرامج المختلفة للتخفيف عن كاهل المواطن الفلسطيني.