التعليم بغزة تدعو الراغب بالدراسة بالخارج للالتزام بمعدلات القبول
نشر بتاريخ: 22/08/2016 ( آخر تحديث: 22/08/2016 الساعة: 16:10 )
غزة- معا- أكدت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الإثنين، على ضرورة التزام الطلبة الفلسطينيين من حملة الثانوية العامة والراغبين باستكمال دراستهم الجامعية في الخارج بمعدلات القبول المعتمدة من قبل الوزارة، خاصة تخصصات الطب البشري أو طب الأسنان أو الصيدلة أو الهندسة بفروعها.
وقال الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي أيمن اليازوري خلال مؤتمر صحفي بوزارة الإعلام، إن الحد الأدنى المسموح به لحملة الثانوية العامة الراغبين في دراسة الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة خارج الوطن هو حصولهم على 80% للقسم العلمي، والحد الأدنى المسموح به لحملة الثانوية العامة الراغبين في دراسة الهندسة بفروعها خارج الوطن هو حصولهم على 70% للقسم العلمي.
وأضاف اليازوري، أن ذلك يأتي حرصا من الوزارة على الطلبة في عدم وقوعهم في أية إشكاليات مستقبلية تتعلق بتصديق شهاداتهم أو حصولهم على مزاولة المهنة، وحرصا منها على أولياء الأمور من عدم إهدار مقدرات مالية كبيرة في غير عنوانها الصحيح.
وذكر اليازوري أن هذه النسب ليست جديدة، ولكنها معتمدة من الحكومة الفلسطينية منذ العام 2010، مبينا أن هذا التصريح للتأكيد عليها ولتنوير الطلبة وأولياء الأمور بأهمية الالتزام بها.
وأشار الوكيل المساعد، إلى أن هذه النسب جاءت انسجاما مع المعايير العالمية لدراسة واعية للتخصصات الطبية والهندسية لما يترتب على هذه التخصصات من مسؤولية اجتماعية ووطنية كبيرة مرتبطة بحياة المواطنين.
وحذر اليازوري الدارسين في الخارج من الوقوع "فريسة سهلة" لبعض الجامعات الخاصة أو النائية في بعض دول الإقليم التي يكون همها فقط الكسب المادي دون تقديم خدمات تعليمية تتسم بالجودة.
وأوضح أن هناك حالات درست خارج الوطن في المجالات الطبية بمعدلات دون المشار إليها وعادت إلى غزة، وواجهت إشكاليات قانونية تتعلق بتصديق الشهادة، معبرا عن أمله بالتزام الطلبة بهذه التعليمات لما فيها من مصلحة للوطن والمواطن، وتفاديا لأية إشكاليات مستقبلية تتعلق بتصديق شهاداتهم أو بمستقبلهم المهني.
وقال الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي أيمن اليازوري خلال مؤتمر صحفي بوزارة الإعلام، إن الحد الأدنى المسموح به لحملة الثانوية العامة الراغبين في دراسة الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة خارج الوطن هو حصولهم على 80% للقسم العلمي، والحد الأدنى المسموح به لحملة الثانوية العامة الراغبين في دراسة الهندسة بفروعها خارج الوطن هو حصولهم على 70% للقسم العلمي.
وأضاف اليازوري، أن ذلك يأتي حرصا من الوزارة على الطلبة في عدم وقوعهم في أية إشكاليات مستقبلية تتعلق بتصديق شهاداتهم أو حصولهم على مزاولة المهنة، وحرصا منها على أولياء الأمور من عدم إهدار مقدرات مالية كبيرة في غير عنوانها الصحيح.
وذكر اليازوري أن هذه النسب ليست جديدة، ولكنها معتمدة من الحكومة الفلسطينية منذ العام 2010، مبينا أن هذا التصريح للتأكيد عليها ولتنوير الطلبة وأولياء الأمور بأهمية الالتزام بها.
وأشار الوكيل المساعد، إلى أن هذه النسب جاءت انسجاما مع المعايير العالمية لدراسة واعية للتخصصات الطبية والهندسية لما يترتب على هذه التخصصات من مسؤولية اجتماعية ووطنية كبيرة مرتبطة بحياة المواطنين.
وحذر اليازوري الدارسين في الخارج من الوقوع "فريسة سهلة" لبعض الجامعات الخاصة أو النائية في بعض دول الإقليم التي يكون همها فقط الكسب المادي دون تقديم خدمات تعليمية تتسم بالجودة.
وأوضح أن هناك حالات درست خارج الوطن في المجالات الطبية بمعدلات دون المشار إليها وعادت إلى غزة، وواجهت إشكاليات قانونية تتعلق بتصديق الشهادة، معبرا عن أمله بالتزام الطلبة بهذه التعليمات لما فيها من مصلحة للوطن والمواطن، وتفاديا لأية إشكاليات مستقبلية تتعلق بتصديق شهاداتهم أو بمستقبلهم المهني.