جامعة القدس تنظم لقاء أدبياً للكتاب والأدباء الفلسطينيين والدوليين
نشر بتاريخ: 23/08/2016 ( آخر تحديث: 23/08/2016 الساعة: 21:05 )
رام الله- معا- نظمت جامعة القدس، اليوم الثلاثاء، بالتعاون مع اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، لقاء أدبيا ثقافيا جمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين ونظرائهم من دول العالم، في حرم الجامعة الرئيس، بحضور رئيس الجامعة عماد أبو كشك، وأمين عام اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة مراد السوداني، وعدد من نواب رئيس الجامعة، وعدد من أساتذتها وطلبتها المهتمين.
ويأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الملتقى الثقافي التربوي الفلسطيني الثامن، الذي افتتح يوم أمس الإثنين، في مدينة رام الله.
وقال أبو كشك:" إن الكتاب هم محور التغيير في العالم، فالعالم ينظر إلى ما يخطه حبر أقلامهم، كونهم يعكسون واقع شعوبهم، مثنياً على دورهم الفعال في الدفاع عن الحريات المختلفة، ونقل الحقائق للعالم".
وتطرق في حديثه إلى التحديات التي تواجهها الجامعة، خاصة تلك التي تواجهها من قبل الإحتلال بسبب موقعها الجغرافي، مشيراً إلى البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، إضافة إلى الكليات المتعددة فيها.
وتحدث مراد السوداني عن مكانة جامعة القدس التي تعتبر نبض مدينة القدس، قائلاً:" يرى المشاهد في جامعة القدس الإرادة والصمود الفلسطيني، وهي مرآة مدينة القدس، تحدت وما زالت جميع الصعاب لتظل نبراساً علمياً يضيء لمن حولها".
وأشار السوداني إلى أهمية مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة في جامعة القدس نظراً لاحتوائه على أكبر كنز أدبي ومعلوماتي خرج من الأسرى .
وقد تلا اللقاء نقاشاً أدبياً جمع الوفد وعدد من أساتذة الجامعة ومجموعة من طلبة الجامعة المهتمين في المجال الأدبي، وألقى عدد من الحضور بعض قصائدهم المتنوعة الموضوعات كلاً بلغته.
وقد امتاز اللقاء بثناء الوفد على قدرات طلبة الجامعة وحسهم الأدبي التي ظهرت من خلال القائهم بعض القصائد التي كتبوها.
ويذكر أن الوفد جاء من عدة دول، وهي: ايطاليا، وفرنسا، وتشيلي، وجزر الكناري، واسبانيا، وروسيا، والأردن والمغرب، وأدباء ومثقفين عرب في أراضي48.
ويأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الملتقى الثقافي التربوي الفلسطيني الثامن، الذي افتتح يوم أمس الإثنين، في مدينة رام الله.
وقال أبو كشك:" إن الكتاب هم محور التغيير في العالم، فالعالم ينظر إلى ما يخطه حبر أقلامهم، كونهم يعكسون واقع شعوبهم، مثنياً على دورهم الفعال في الدفاع عن الحريات المختلفة، ونقل الحقائق للعالم".
وتطرق في حديثه إلى التحديات التي تواجهها الجامعة، خاصة تلك التي تواجهها من قبل الإحتلال بسبب موقعها الجغرافي، مشيراً إلى البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة، إضافة إلى الكليات المتعددة فيها.
وتحدث مراد السوداني عن مكانة جامعة القدس التي تعتبر نبض مدينة القدس، قائلاً:" يرى المشاهد في جامعة القدس الإرادة والصمود الفلسطيني، وهي مرآة مدينة القدس، تحدت وما زالت جميع الصعاب لتظل نبراساً علمياً يضيء لمن حولها".
وأشار السوداني إلى أهمية مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة في جامعة القدس نظراً لاحتوائه على أكبر كنز أدبي ومعلوماتي خرج من الأسرى .
وقد تلا اللقاء نقاشاً أدبياً جمع الوفد وعدد من أساتذة الجامعة ومجموعة من طلبة الجامعة المهتمين في المجال الأدبي، وألقى عدد من الحضور بعض قصائدهم المتنوعة الموضوعات كلاً بلغته.
وقد امتاز اللقاء بثناء الوفد على قدرات طلبة الجامعة وحسهم الأدبي التي ظهرت من خلال القائهم بعض القصائد التي كتبوها.
ويذكر أن الوفد جاء من عدة دول، وهي: ايطاليا، وفرنسا، وتشيلي، وجزر الكناري، واسبانيا، وروسيا، والأردن والمغرب، وأدباء ومثقفين عرب في أراضي48.