مؤسسات الأسرى تنظم اعتصاما تضامنيا مع الأسرى المضربين
نشر بتاريخ: 29/08/2016 ( آخر تحديث: 30/08/2016 الساعة: 12:51 )
بيت لحم- معا- نظمت مؤسسات الأسرى والقوى الوطنية في محافظة بيت لحم، اليوم الإثنين، سلسلة اعتصاما تضامنية داخل خيمة الإعتصام أمام مقر الصليب الأحمر مع الأسرى، ومؤازرة للأسرى الشقيقين محمد ومحمود البلبول ومالك القاض وعياد الهريمي في إضرابهم المفتوح عن الطعام منذ ما يقارب الشهرين.
وأشادت المؤسسات المشاركة من كل القطاعات بهذه الإعتصامات التي ستتواصل حتى تحقيق الهدف المرجو منها، وعدم التوقف عن النزول الى الشوارع وبمشاركة طلاب المدارس حتى يتم الإفراج عن الأسرى. 
ودعا محمد حميدة رئيس جمعية الأسرى المحررين للمشاركة في هذه الإعتصامات، والتي يجب أن تتوسع على كافة الإطارات مؤكدا على تنظيمها كل يوم في خيمة الإعتصام وفي كل الأماكن في مدينة بيت لحم.
ورحب عبد الله زغاري ممثل نادي الأسير بالمعتصمين من أهالي الأسرى وذويهم والمؤسسات من كل القطاعات أمام مقر الصليب الأحمر، مؤكدا أن الأسرى يحرمون من الزيارات وتنتهك حقوقهم يوميا وأنهم حتما سينتصرون كما بلال الكايد.
وأوضح منقذ أبو عطوان الظلم الذي يحيط بالأسرى كل يوم من قبل إدارة السجون المتعنتة ضدهم، والتي لم تعد تطاق والتي لا يتحملها أي إنسان على وجه الأرض، وهنأ الأسير الكايد على انتصاره في معركته.
وأكد أهالي الأسرى على التواصل في الإعتصام والدخول معهم في الإضراب المفتوح عن الطعام حتى يتم الإفراج عن أبناء فلسطين، الذين يتحدون آلة القمع الإسرائيلية داخل المعتقلات.
وأشادت المؤسسات المشاركة من كل القطاعات بهذه الإعتصامات التي ستتواصل حتى تحقيق الهدف المرجو منها، وعدم التوقف عن النزول الى الشوارع وبمشاركة طلاب المدارس حتى يتم الإفراج عن الأسرى.
ودعا محمد حميدة رئيس جمعية الأسرى المحررين للمشاركة في هذه الإعتصامات، والتي يجب أن تتوسع على كافة الإطارات مؤكدا على تنظيمها كل يوم في خيمة الإعتصام وفي كل الأماكن في مدينة بيت لحم.
وأشار الى أن انتصار الأسير بلال الكايد يجسد الدرع الواقي للأسرى المضربين والدافع الحقيقي وراء صمودهم ونيلهم حريتهم.
ورحب عبد الله زغاري ممثل نادي الأسير بالمعتصمين من أهالي الأسرى وذويهم والمؤسسات من كل القطاعات أمام مقر الصليب الأحمر، مؤكدا أن الأسرى يحرمون من الزيارات وتنتهك حقوقهم يوميا وأنهم حتما سينتصرون كما بلال الكايد.
وأوضح منقذ أبو عطوان الظلم الذي يحيط بالأسرى كل يوم من قبل إدارة السجون المتعنتة ضدهم، والتي لم تعد تطاق والتي لا يتحملها أي إنسان على وجه الأرض، وهنأ الأسير الكايد على انتصاره في معركته.
وأكد أهالي الأسرى على التواصل في الإعتصام والدخول معهم في الإضراب المفتوح عن الطعام حتى يتم الإفراج عن أبناء فلسطين، الذين يتحدون آلة القمع الإسرائيلية داخل المعتقلات.
وثمن أهالي الأسرى وقفة كل من تضامن معهم في بيت لحم وتواصلهم مع ذوي الأسرى في كل الفعاليات ووقفة المؤسسات التي تنظم الإعتصامات حتى يتحقق الحلم بإطلاق الأسرى جميعا وبدون استثناء.