49 انتهاكا اسرائيليا و12 فلسطينيا ضد الصحفيين خلال آب
نشر بتاريخ: 01/09/2016 ( آخر تحديث: 01/09/2016 الساعة: 13:20 )
غزة- معا- رصدت لجنة دعم الصحفيين في تقريرها الشهري 51 انتهاكاً إسرائيلياً ضد الصحفيين في فلسطين بالاضافة الى 12 انتهاكا من قبل الاجهزة الامنية الفلسطينية خلال شهر أغسطس /آب المنصرم.
وطالبت لجنة دعم الصحفيين في بيان صحفي وصل "معا" المجتمع الدولي بالعمل على ممارسة ضغوط جادة على حكومة الاحتلال لوقف الاعتداءات على حرية الصحافة ومحاسبة مرتكبيها.
ودعت اللجنة الدول الأعضاء الموقعة على اتفاقيات جنيف للعمل على توفير بيئة آمنة ومواتية للصحفيين الفلسطينيين لأداء عملهم بشكل حر ومستقل، الأمر الذي سيساعد في تعزيز التنمية والديمقراطية للشعب الفلسطيني.
وقالت لجنة دعم الصحفيين في تقريرها الشهري أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي زادت من اعتقالاتها للصحفيين حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال إلى 27 صحفياً بينهم صحفية، بعد أن اعتقلت منذ بداية شهر أغسطس (8) صحفيين وهم نضال أبو عكر، هادي صبارنة، وأسامة شاهين، وطاقم اذاعة السنابل وعددهم خمسة، واحتجزت 4 آخرين وهم شادي حاتم، أمير ابو مرخية، وخالد معالي وطاقمه، وإيمان سلاوي، واستدعت الكاتبة لمى خاطر.
ووثقت اللجنة أيضاً تجديد اعتقال إداري وفعلي لـ(4) صحفيين معتقلين في سجون الاحتلال وهم: عمر نزال تجديد الاعتقال الاداري لمدة 3 شهور للمرة الثانية، علي العويوي لمدة أربع شهور، نضال ابو عمر لمدة 6 شهور، فيما حكمت فعليا على الصحفي حازم نصر لمدة 8 شهر.
كما رصدت اللجنة اعتداءات سلطات الاحتلال على الصحفيين والتي تشمل جرائم إطلاق نار وغاز سام وخانق على الصحفيين والتي أدت إلى إصابة(3) صحفيين وهم الصحفيتين رغدة العتمة، وإيمان السلاوي، والصحفي حسن دبوس.
وقالت :"فيما تعرض صحفيين للضرب وغيره من وسائل العنف والاعتداء عليهم خلال تأديتهم عملهم وصل الى (4) حالات اعتداء على الصحفيين حسن شعلان، نضال اغبارية من الداخل المحتل، والصحفيتين إيمان السلاوي، وصابرين دياب، كما فرضت دفع غرامة مالية على الصحفيين(2) وهما حازم نصر، وفيصل الرفاعي الذي افرجته عنه لاحقا".
وسجلت اللجنة أساليب الاحتلال في منع الصحفيين من دخول مناطق معينة أو تغطية أحداث أو السفر للخارج والتي بلغت(5) حالات من بينهم منع الصحفي اشرف ابو عمرة من غزة للسفر لاستلام جائزته.
كذلك رصدت مداهمة مؤسسات اعلامية ومقرات صحفية عدد(2) منها مطبعة في حلحول، واغلاق اذاعة السنابل المحلية، ومصادرة أجهزة ومعدات ومواد صحفية عدد(3)، كذلك داهمت منازل صحفيين وعددها(9): وهم قيس ابو سمرة، نضال ابو بكر، ولمى خاطر، ومنزل الصحفي اسامة شاهين، ومنازل طاقم اذاعة السنابل وعددهم 5 صحفيين.
وحول الانتهاكات الفلسطينية الداخلية، سجلت اللجنة(12) انتهاكاً في الضفة وغزة، حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين لدى أجهزة الامن في الضفة الغربية المحتلة وتضييق الخناق عليهم إلى(6) حالات اعتقال خلال شهر اغسطس المنصرم.
وبينت لجنة دعم الصحفيين أنّ اعتقال السلطة الفلسطينية للصحفيين وتعرضهم للمضايقات والاحتجاز "مخالف للقانون، وقمع للحريات الإعلامية، ومحاولة منها لتكميم الأفواه، مع قرب انتخابات المجالس المحلية.
ودعت الاجهزة الفلسطينية في الضفة وغزة، إلى التوقف التام عن سياساتها واحترام القانون الأساسي الفلسطيني والقوانين ذات العلاقة، والتي تكفل احترام حقوق الصحفيين وحقهم في أداء مهامهم.
وطالبت لجنة دعم الصحفيين في بيان صحفي وصل "معا" المجتمع الدولي بالعمل على ممارسة ضغوط جادة على حكومة الاحتلال لوقف الاعتداءات على حرية الصحافة ومحاسبة مرتكبيها.
ودعت اللجنة الدول الأعضاء الموقعة على اتفاقيات جنيف للعمل على توفير بيئة آمنة ومواتية للصحفيين الفلسطينيين لأداء عملهم بشكل حر ومستقل، الأمر الذي سيساعد في تعزيز التنمية والديمقراطية للشعب الفلسطيني.
وقالت لجنة دعم الصحفيين في تقريرها الشهري أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي زادت من اعتقالاتها للصحفيين حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال إلى 27 صحفياً بينهم صحفية، بعد أن اعتقلت منذ بداية شهر أغسطس (8) صحفيين وهم نضال أبو عكر، هادي صبارنة، وأسامة شاهين، وطاقم اذاعة السنابل وعددهم خمسة، واحتجزت 4 آخرين وهم شادي حاتم، أمير ابو مرخية، وخالد معالي وطاقمه، وإيمان سلاوي، واستدعت الكاتبة لمى خاطر.
ووثقت اللجنة أيضاً تجديد اعتقال إداري وفعلي لـ(4) صحفيين معتقلين في سجون الاحتلال وهم: عمر نزال تجديد الاعتقال الاداري لمدة 3 شهور للمرة الثانية، علي العويوي لمدة أربع شهور، نضال ابو عمر لمدة 6 شهور، فيما حكمت فعليا على الصحفي حازم نصر لمدة 8 شهر.
كما رصدت اللجنة اعتداءات سلطات الاحتلال على الصحفيين والتي تشمل جرائم إطلاق نار وغاز سام وخانق على الصحفيين والتي أدت إلى إصابة(3) صحفيين وهم الصحفيتين رغدة العتمة، وإيمان السلاوي، والصحفي حسن دبوس.
وقالت :"فيما تعرض صحفيين للضرب وغيره من وسائل العنف والاعتداء عليهم خلال تأديتهم عملهم وصل الى (4) حالات اعتداء على الصحفيين حسن شعلان، نضال اغبارية من الداخل المحتل، والصحفيتين إيمان السلاوي، وصابرين دياب، كما فرضت دفع غرامة مالية على الصحفيين(2) وهما حازم نصر، وفيصل الرفاعي الذي افرجته عنه لاحقا".
وسجلت اللجنة أساليب الاحتلال في منع الصحفيين من دخول مناطق معينة أو تغطية أحداث أو السفر للخارج والتي بلغت(5) حالات من بينهم منع الصحفي اشرف ابو عمرة من غزة للسفر لاستلام جائزته.
كذلك رصدت مداهمة مؤسسات اعلامية ومقرات صحفية عدد(2) منها مطبعة في حلحول، واغلاق اذاعة السنابل المحلية، ومصادرة أجهزة ومعدات ومواد صحفية عدد(3)، كذلك داهمت منازل صحفيين وعددها(9): وهم قيس ابو سمرة، نضال ابو بكر، ولمى خاطر، ومنزل الصحفي اسامة شاهين، ومنازل طاقم اذاعة السنابل وعددهم 5 صحفيين.
وحول الانتهاكات الفلسطينية الداخلية، سجلت اللجنة(12) انتهاكاً في الضفة وغزة، حيث ارتفع عدد الصحفيين المعتقلين لدى أجهزة الامن في الضفة الغربية المحتلة وتضييق الخناق عليهم إلى(6) حالات اعتقال خلال شهر اغسطس المنصرم.
وبينت لجنة دعم الصحفيين أنّ اعتقال السلطة الفلسطينية للصحفيين وتعرضهم للمضايقات والاحتجاز "مخالف للقانون، وقمع للحريات الإعلامية، ومحاولة منها لتكميم الأفواه، مع قرب انتخابات المجالس المحلية.
ودعت الاجهزة الفلسطينية في الضفة وغزة، إلى التوقف التام عن سياساتها واحترام القانون الأساسي الفلسطيني والقوانين ذات العلاقة، والتي تكفل احترام حقوق الصحفيين وحقهم في أداء مهامهم.