الجبهة الديمقراطية تدعو لتطبيق اتفاقيات الوفاق الوطني واعلان القاهرة
نشر بتاريخ: 29/11/2007 ( آخر تحديث: 29/11/2007 الساعة: 16:24 )
غزة-معا- دعت الجبهةالديمقراطية لتحرير فلسطين الى اعادة تطبيق ما ورد في وثيقة الوفاق الوطني واعلان القاهرة لاستعادة الوحدة الوطنية وإنهاء حالة الانقسام الكارثي بين الضفة وغزة,.
كما دعت حماس في بيان لها بمناسبة الذكرى الستين لتقسيم فلسطين إلى التراجع عن نتائج حسمها العسكري, ووقف كل الإجراءات التي تعمق الانقسام وضرورة عودة حركة فتح إلى طاولة الحوار للشروع في حوار وطني شامل على أساس وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وقالت الديمقراطية في بيان لها:" تأتي هذه الذكرى, وشعبنا الصامد يتعرض للعدوان الإسرائيلي المتواصل, والحصار الخانق والإغلاق ومصادرة الأراضي والاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري, ويفرض على قطاع غزة من حكومة الاحتلال الإسرائيلي شتى العقوبات الجماعية وتجري محاولة خنقه ببطء تحت شعار اعتبار قطاع غزة كياناً معادياً".
وتوجهت الديمقراطية بالتحية لكل قوى التحرر المناصرة لحقوق شعبنا في العالم أجمع في يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني.
ودعت كافة الطراف الفلسطينية إلى تشكيل مرجعية وطنية عليا مشتركة من كل الفصائل الراغبة في ذلك لإدارة كل العمليات السياسية والتفاوضية تحت سقف قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وذلك بديلاً للتفرد والانفراد والانقسام وكوارثه.
كما دعت حماس في بيان لها بمناسبة الذكرى الستين لتقسيم فلسطين إلى التراجع عن نتائج حسمها العسكري, ووقف كل الإجراءات التي تعمق الانقسام وضرورة عودة حركة فتح إلى طاولة الحوار للشروع في حوار وطني شامل على أساس وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وقالت الديمقراطية في بيان لها:" تأتي هذه الذكرى, وشعبنا الصامد يتعرض للعدوان الإسرائيلي المتواصل, والحصار الخانق والإغلاق ومصادرة الأراضي والاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري, ويفرض على قطاع غزة من حكومة الاحتلال الإسرائيلي شتى العقوبات الجماعية وتجري محاولة خنقه ببطء تحت شعار اعتبار قطاع غزة كياناً معادياً".
وتوجهت الديمقراطية بالتحية لكل قوى التحرر المناصرة لحقوق شعبنا في العالم أجمع في يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني.
ودعت كافة الطراف الفلسطينية إلى تشكيل مرجعية وطنية عليا مشتركة من كل الفصائل الراغبة في ذلك لإدارة كل العمليات السياسية والتفاوضية تحت سقف قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وذلك بديلاً للتفرد والانفراد والانقسام وكوارثه.