موسكو: الاستيطان غير قانوني
نشر بتاريخ: 03/09/2016 ( آخر تحديث: 04/09/2016 الساعة: 07:22 )
القدس - معا- أكدت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو أشارت إلى إسرائيل مجددا بعدم قانونية سياسة الاستيطان على الأراضي الفلسطينية.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان أن موسكو ترى أن تنفيذ مثل هذه المشاريع (الاستيطانية) على الأراضي الفلسطينية يؤثر سلبا على الجهود التي تبذل من أجل إنشاء ظروف لاستئناف محادثات سلام حول التسوية بين البلدين.
وقال البيان : "موسكو تلقت بقلق بالغ الرسائل حول موافقة السلطات الإسرائيلية على بناء 285 وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية والقدس الشرقية، وكذلك إضفاء الشرعية في الوقت نفسه وبأثر رجعي لـ179 منشأة استيطانية في مستوطنة عوفاريم التي شيدت دون التراخيص الرسمية اللازمة".
فقد "أعطيت الموافقة على بناء نحو 2600 وحدة استيطانية منذ بداية هذا العام، من ضمنها 750 وحدة تمت الموافقة عليها بعد تشييدها".
وأضاف البيان الذي نقله موقع "روسيا اليوم" : "وفي هذا الصدد، نؤكد من جديد الموقف المبدئي لروسيا وكامل المجتمع الدولي حول عدم قانونية هذه النشاطات على الأراضي الفلسطينية المحتلة. ونعتقد أن تنفيذ المشاريع الإسرائيلية المذكورة سيؤثر سلبا على الجهود الجارية لتهيئة الظروف المناسبة لاستئناف مفاوضات السلام على مبدأ حل الدولتين".
وذكرت وزارة الخارجية في بيان أن موسكو ترى أن تنفيذ مثل هذه المشاريع (الاستيطانية) على الأراضي الفلسطينية يؤثر سلبا على الجهود التي تبذل من أجل إنشاء ظروف لاستئناف محادثات سلام حول التسوية بين البلدين.
وقال البيان : "موسكو تلقت بقلق بالغ الرسائل حول موافقة السلطات الإسرائيلية على بناء 285 وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية والقدس الشرقية، وكذلك إضفاء الشرعية في الوقت نفسه وبأثر رجعي لـ179 منشأة استيطانية في مستوطنة عوفاريم التي شيدت دون التراخيص الرسمية اللازمة".
فقد "أعطيت الموافقة على بناء نحو 2600 وحدة استيطانية منذ بداية هذا العام، من ضمنها 750 وحدة تمت الموافقة عليها بعد تشييدها".
وأضاف البيان الذي نقله موقع "روسيا اليوم" : "وفي هذا الصدد، نؤكد من جديد الموقف المبدئي لروسيا وكامل المجتمع الدولي حول عدم قانونية هذه النشاطات على الأراضي الفلسطينية المحتلة. ونعتقد أن تنفيذ المشاريع الإسرائيلية المذكورة سيؤثر سلبا على الجهود الجارية لتهيئة الظروف المناسبة لاستئناف مفاوضات السلام على مبدأ حل الدولتين".