اسرائيل تخصص يوم 30 نوفمبر لإحياء ذكرى طرد اليهود
نشر بتاريخ: 06/09/2016 ( آخر تحديث: 08/09/2016 الساعة: 15:52 )
بيت لحم- معا- قررت وزارة التعلم الاسرائيلية الثلاثاء تخصيص يوم 30 نوفمبر من كل عام يوما خاصا لإحياء ما اسمته بذكرى وقصة خروج اليهود وطردهم من البلاد العربية وايران.
وستشمل طقوس هذا اليوم وصول قادة طوائف يهودية مختلفة ليحدثوا الطلاب والتلاميذ عن قصتهم الشخصية حين تعرضوا للطرد وخرجوا من البلاد العربية منه المغرب والجزائر والعراق اضافة لايران.
كما ستعرض في هذا اليوم افلام كما ستوصي وزارة التربية والتعليم المدارس تنظيم زيارات للمواقع ذات العلاقة بالقصة بينها حي" هبوكريم " في القدس الغربية ومركز تراث يهود بابل والعراق.
وتحاول اسرائيل منذ فترة طويلة ترويج قصة ما تسميه باللاجئين اليهود من الدول العربية وايران لوضعها مقابل قضية اللاجئين الفلسطينيين وسبق لوزراء كثر في اسرائيل ان طالبوا الدول العربية بدفع تعويضات عن ممتلكات يهود تلك الدول التي تركوها بعد هجرتهم الى اسرائيل.
وستشمل طقوس هذا اليوم وصول قادة طوائف يهودية مختلفة ليحدثوا الطلاب والتلاميذ عن قصتهم الشخصية حين تعرضوا للطرد وخرجوا من البلاد العربية منه المغرب والجزائر والعراق اضافة لايران.
كما ستعرض في هذا اليوم افلام كما ستوصي وزارة التربية والتعليم المدارس تنظيم زيارات للمواقع ذات العلاقة بالقصة بينها حي" هبوكريم " في القدس الغربية ومركز تراث يهود بابل والعراق.
وتحاول اسرائيل منذ فترة طويلة ترويج قصة ما تسميه باللاجئين اليهود من الدول العربية وايران لوضعها مقابل قضية اللاجئين الفلسطينيين وسبق لوزراء كثر في اسرائيل ان طالبوا الدول العربية بدفع تعويضات عن ممتلكات يهود تلك الدول التي تركوها بعد هجرتهم الى اسرائيل.