تطوير المدربين في آسيا يدخل مراحل جديدة
نشر بتاريخ: 07/09/2016 ( آخر تحديث: 07/09/2016 الساعة: 19:07 )
كوالالمبور - معا - يتواصل العمل في تطوير المدربين في قارة آسيا، وذلك من خلال مشاركة ما يقارب 100 مدرب من كافة أرجاء القارة بندوة المدربين 2016 التي ينظمها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وتستمر الندوة على مدار ثلاثة أيام، وهي تهدف لتعريف المشاركين على تجمع التدريب الجديد في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والساعي إلى توفير أدوات قيمة للعاملين في مجال التدريب، وبحث مستقبل تطوير المدربين في قارة آسيا.
ويعتبر تطوير المدربين من أهم عناصر التركيز لضمان نجاح الفرق الآسيوية على المستوى العالمي بحسب ما حدد إطار الرؤية والمهمة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وهو ما شدد عليه أيضا معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة في رسالة موجهة إلى المشاركين.
وتعتبر هذه الندوة التجمع الثاني للمدربين هذا العام، وهي خطوة مهمة من أجل تأسيس نظام تطوير احترافي ومستقر للمدربين في آسيا.
وشدد أندي روزبورغ المدير الفني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، خلال افتتاح الندوة، على أهمية تأسيس نظام هيكلي ومتقدم للمدربين في كافة المستويات، من خلال استحداث تجمع التدريب الآسيوي.
وقال روزبورغ: تجمع التدريب سيوفر القواعد والتعليمات من أجل تطوير مدربي المستقبل، وفي المحصلة نأمل أن تتحمل جميع الاتحاد الوطنية مسؤوليتها في تطبيق هذه العملية.
وأضاف: من خلال المنهج المتقدم، سوف نعمل عن قرب مع الاتحادات الوطنية الأعضاء ومسؤولي تطوير المدربين لديهم، من أجل تحسين برامج تطوير المدربين.
وأوضح روزبورغ: القواعد والتعليمات في التجمع ستساعد على تسهيل انتقال المدربين في كافة أرجاء القارة.
وعلى مدار اليومين المقبلين، سوف يتعرف المشاركون على بعض أفضل الممارسات في مجال التدريب والحصول على ملاحظات خبراء مميزين، ومن ضمنهم ويم كوفرمانز محاضر المدربين الأوروبي، ويان فان ويكل المدير الفني في الاتحاد السعودي لكرة القدم، وايريك روتمولر المحاضر في الاتحادين الدولي والأوروبي لكرة القدم، وليم كيم تشون مسؤول التطوير الفني في الاتحاد الدولي لكرة القدم
وتستمر الندوة على مدار ثلاثة أيام، وهي تهدف لتعريف المشاركين على تجمع التدريب الجديد في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والساعي إلى توفير أدوات قيمة للعاملين في مجال التدريب، وبحث مستقبل تطوير المدربين في قارة آسيا.
ويعتبر تطوير المدربين من أهم عناصر التركيز لضمان نجاح الفرق الآسيوية على المستوى العالمي بحسب ما حدد إطار الرؤية والمهمة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وهو ما شدد عليه أيضا معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة في رسالة موجهة إلى المشاركين.
وتعتبر هذه الندوة التجمع الثاني للمدربين هذا العام، وهي خطوة مهمة من أجل تأسيس نظام تطوير احترافي ومستقر للمدربين في آسيا.
وشدد أندي روزبورغ المدير الفني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، خلال افتتاح الندوة، على أهمية تأسيس نظام هيكلي ومتقدم للمدربين في كافة المستويات، من خلال استحداث تجمع التدريب الآسيوي.
وقال روزبورغ: تجمع التدريب سيوفر القواعد والتعليمات من أجل تطوير مدربي المستقبل، وفي المحصلة نأمل أن تتحمل جميع الاتحاد الوطنية مسؤوليتها في تطبيق هذه العملية.
وأضاف: من خلال المنهج المتقدم، سوف نعمل عن قرب مع الاتحادات الوطنية الأعضاء ومسؤولي تطوير المدربين لديهم، من أجل تحسين برامج تطوير المدربين.
وأوضح روزبورغ: القواعد والتعليمات في التجمع ستساعد على تسهيل انتقال المدربين في كافة أرجاء القارة.
وعلى مدار اليومين المقبلين، سوف يتعرف المشاركون على بعض أفضل الممارسات في مجال التدريب والحصول على ملاحظات خبراء مميزين، ومن ضمنهم ويم كوفرمانز محاضر المدربين الأوروبي، ويان فان ويكل المدير الفني في الاتحاد السعودي لكرة القدم، وايريك روتمولر المحاضر في الاتحادين الدولي والأوروبي لكرة القدم، وليم كيم تشون مسؤول التطوير الفني في الاتحاد الدولي لكرة القدم