المركز النسوي يطلق حملة داعمة لطلاب القدس
نشر بتاريخ: 08/09/2016 ( آخر تحديث: 08/09/2016 الساعة: 13:32 )
القدس- معا- أطلق المركز النسوي في مخيم شعفاط، حملة توزيع حقائب مدرسية وقرطاسية على الطلاب الفقراء في محافظة القدس ومن التجمعات البدوية القريبة من بلدة العيزرية.
وجاء ذلك ضمن مشروع الحقيبة المدرسية للطلاب الفقراء ونت كتابي الممول من قبل المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في افريقيا بإدارة البنك الاسلامي للتنمية– صندوق الاقصى وبإشراف مباشر من مؤسسة الأفق للتنمية الشبابية.
وأفاد قسم العلاقات العامة في المركز النسوي بأن إطلاق الحملة من التجمعات البدوية في محافظة القدس يأتي بهدف تعزيز صمود طلابنا والتأكيد على دعم المسيرة التعليمية وتشجيع الطلبة على إستكمال مشوارهم التعليمي، في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرضون لها من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي، والمخططات الرامية لهدم مدرسة بدوية بالمنطقة.
ويستهدف مشروع الحقيبة المدرسية أكثر من 3500 طالب وطالبة من المراحل الدراسية من الصف الاول وحتى الثامن الاساسي من الطلبة في محافظة القدس.
وأشادت النائب جهاد ابو زنيد رئيس مجلس الإدارة بالدور الكبير الذي يقوم به البنك الاسلامي للتنمية ودعمه المتواصل والمستمر لابناء شعبنا الفلسطيني خاصة تعزيز صمود ابناء شعبنا في القدس الشريف، ويأتي هذا المشروع تأكيداً على دعمه للمسيرة التعليمية في مواجهة مخططات الاحتلال الرامية لحرمان أبنائنا الطلبة من إستكمال مشوارهم التعليمي.
وقدمت أبو زنيد الشكر والتقدير للبنك الاسلامي للتنمية على دوره الكبير في دعم ومساندة أبناء شعبنا، مؤكدة" على عمق الشراكة والتعاون مع مؤسسة الأفق للتنمية الشبابية والعاملين فيها، على تعاونهم المستمر والمساند لإنجاح مشروع الحقيبة المدرسية للطلاب الفقراء.
وأفاد قسم العلاقات العامة في المركز النسوي بأن إطلاق الحملة من التجمعات البدوية في محافظة القدس يأتي بهدف تعزيز صمود طلابنا والتأكيد على دعم المسيرة التعليمية وتشجيع الطلبة على إستكمال مشوارهم التعليمي، في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرضون لها من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي، والمخططات الرامية لهدم مدرسة بدوية بالمنطقة.
ويستهدف مشروع الحقيبة المدرسية أكثر من 3500 طالب وطالبة من المراحل الدراسية من الصف الاول وحتى الثامن الاساسي من الطلبة في محافظة القدس.
وأشادت النائب جهاد ابو زنيد رئيس مجلس الإدارة بالدور الكبير الذي يقوم به البنك الاسلامي للتنمية ودعمه المتواصل والمستمر لابناء شعبنا الفلسطيني خاصة تعزيز صمود ابناء شعبنا في القدس الشريف، ويأتي هذا المشروع تأكيداً على دعمه للمسيرة التعليمية في مواجهة مخططات الاحتلال الرامية لحرمان أبنائنا الطلبة من إستكمال مشوارهم التعليمي.
وقدمت أبو زنيد الشكر والتقدير للبنك الاسلامي للتنمية على دوره الكبير في دعم ومساندة أبناء شعبنا، مؤكدة" على عمق الشراكة والتعاون مع مؤسسة الأفق للتنمية الشبابية والعاملين فيها، على تعاونهم المستمر والمساند لإنجاح مشروع الحقيبة المدرسية للطلاب الفقراء.