فتح تؤكد التزامها بالعملية الانتخابية
نشر بتاريخ: 09/09/2016 ( آخر تحديث: 09/09/2016 الساعة: 10:14 )
غزة - معا - أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح " أنها تحترم قرارات السلطة القضائية ممثلة في محكمة العدل العليا وما يصدر عنها من أحكام ، مثمنة جهود أبناء الحركة كافة فيما أنجزوه لإنجاح العملية الانتخابية من خلال ما بذلوه من جهود جبارة رغم الضغوطات والمعوقات كافة من قبل الآخرين.
وقالت حركة فتح في بيان صحفي وصل "معا" :"إنها كانت أول من رحب بقرار إجراء الانتخابات للهيئات المحلية وعبرت عن ذلك بترحيبها بالإخوة رئيس وأعضاء اللجنة المركزية للانتخابات في لقائها الأول بهم في مدينة غزة .. حيث أعلنت حركة فتح تأييدها للعملية الديمقراطية ومشاركتها ، وأول من وقع على ميثاق الشرف انطلاقا من قناعتها أنها خطوة على طريق تحقيق الشراكة وتحقيق الوحدة الوطنية والتزمنا بالخطوات كافة، ورغم أننا فوجئنا بقرار ليس له ذكر في أي من القوانين والقاضي بإلغاء القائمة إذا ما طعن في أحد أعضائها".
وأضافت "إننا انتظرنا القرار النهائي حول رأي المحاكم ذات الاختصاص وتتمثل في محكمة العدل العليا التي أعلنت أنها ستنظر في عملية الانتخابات بمشمولاتها، ولم نكن نعرف ما سيسفر حكمها من قرارات".
وأكدت الحركة التزامها بالعملية الانتخابية، مطالبة باستخدامها ضمن الحدود القانونية الناظمة والضامنة والواضحة وغير القابلة للتأويل، وتوفير المناخ الذي نص عليه في ميثاق الشرف.
وقالت حركة فتح في بيان صحفي وصل "معا" :"إنها كانت أول من رحب بقرار إجراء الانتخابات للهيئات المحلية وعبرت عن ذلك بترحيبها بالإخوة رئيس وأعضاء اللجنة المركزية للانتخابات في لقائها الأول بهم في مدينة غزة .. حيث أعلنت حركة فتح تأييدها للعملية الديمقراطية ومشاركتها ، وأول من وقع على ميثاق الشرف انطلاقا من قناعتها أنها خطوة على طريق تحقيق الشراكة وتحقيق الوحدة الوطنية والتزمنا بالخطوات كافة، ورغم أننا فوجئنا بقرار ليس له ذكر في أي من القوانين والقاضي بإلغاء القائمة إذا ما طعن في أحد أعضائها".
وأضافت "إننا انتظرنا القرار النهائي حول رأي المحاكم ذات الاختصاص وتتمثل في محكمة العدل العليا التي أعلنت أنها ستنظر في عملية الانتخابات بمشمولاتها، ولم نكن نعرف ما سيسفر حكمها من قرارات".
وأكدت الحركة التزامها بالعملية الانتخابية، مطالبة باستخدامها ضمن الحدود القانونية الناظمة والضامنة والواضحة وغير القابلة للتأويل، وتوفير المناخ الذي نص عليه في ميثاق الشرف.