جمعية تنمية الشباب تقوم بتنفيذ مشروع لتشغيل الأيدي العاطلة عن العمل في المحافظة الوسطى
نشر بتاريخ: 01/12/2007 ( آخر تحديث: 01/12/2007 الساعة: 14:02 )
غزة - معا - أعلنت جمعية تنمية الشباب في محافظة الوسطى جنوب قطاع غزة اليوم السبت أنها تقوم بتنفيذ مشروع الطوارئ (تشغيل الأيدي العاملة ) بالتعاون مع مؤسسة "مرسي كور " وذلك بتمويل من المفوضية الأوروبية .
وقالت الجمعية في بيان تلقت معا نسخة منه ان المشروع يهدف إلى تنفيذ أنشطة تعليمية للطلبة في المراحل الأولى تعود بالفائدة على المجتمع المحلي ، حيث تشمل هذه البرامج ما بعد المدرسة (مركزا لحل الواجب والأنشطة الترفيهية)".
أوضحت أن المشروع يستهدف فئة الخريجين العاطلين عن العمل في عدة تخصصات علمية وتربوية منها الرياضيات ، واللغة الانجليزية ، واللغة العربية ، والعلوم الإنسانية، والحاسوب والتربية الفنية ، إلى جانب البرامج الترفيهية.
وفي السياق ذاته أشاد هلال أبو أسد مدير جمعية تنمية الشباب في المحافظة الوسطى مؤسسة "مرسي كور" ، والعاملين فيها على الجهود الطيبة التي يقدموها من اجل الخريجين والطلاب بما يساهم بشكل فعال في مساعدة الطلبة في المراحل الأساسية من الاستفادة من وقت فراغهم في الحصول على العلم ، إضافة إلى الإسهام في إيجاد عمل للخريجين.
وطالب أبو أسد المؤسسات والهيئات المانحة إلى الاستمرار في تقديم مثل هذه البرامج التي تعزز تنمية وتطوير المجتمع المحلي بالطرق العلمية السليمة والتي تعود على الخريجين بتوفير فرص عمل مؤقتة لهم خاصة في ظل هذه الظروف الصعبة.
وقالت الجمعية في بيان تلقت معا نسخة منه ان المشروع يهدف إلى تنفيذ أنشطة تعليمية للطلبة في المراحل الأولى تعود بالفائدة على المجتمع المحلي ، حيث تشمل هذه البرامج ما بعد المدرسة (مركزا لحل الواجب والأنشطة الترفيهية)".
أوضحت أن المشروع يستهدف فئة الخريجين العاطلين عن العمل في عدة تخصصات علمية وتربوية منها الرياضيات ، واللغة الانجليزية ، واللغة العربية ، والعلوم الإنسانية، والحاسوب والتربية الفنية ، إلى جانب البرامج الترفيهية.
وفي السياق ذاته أشاد هلال أبو أسد مدير جمعية تنمية الشباب في المحافظة الوسطى مؤسسة "مرسي كور" ، والعاملين فيها على الجهود الطيبة التي يقدموها من اجل الخريجين والطلاب بما يساهم بشكل فعال في مساعدة الطلبة في المراحل الأساسية من الاستفادة من وقت فراغهم في الحصول على العلم ، إضافة إلى الإسهام في إيجاد عمل للخريجين.
وطالب أبو أسد المؤسسات والهيئات المانحة إلى الاستمرار في تقديم مثل هذه البرامج التي تعزز تنمية وتطوير المجتمع المحلي بالطرق العلمية السليمة والتي تعود على الخريجين بتوفير فرص عمل مؤقتة لهم خاصة في ظل هذه الظروف الصعبة.