فتح تطالب المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته اتجاه الإعدامات الميدانية
نشر بتاريخ: 17/09/2016 ( آخر تحديث: 17/09/2016 الساعة: 19:20 )
غزة- معا- طالبت حركة فتح اليوم السبت المجتمع الدولي بالوقوف عند مسؤولياته تجاه ما يحدث من إعدامات ميدانية وجرائم قتل بدم بارد، كان آخرها اعدام الشاب حاتم عبد الحفيظ عبد الرحيم الشلودي(26عاماً) برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب مسجد جبل الرحمة على مدخل حي تل الرميدة وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية.
وحذر المتحدث باسم حركة فتح في قطاع غزة د.فايز أبو عيطة في حديث لـ"معا" حكومة الاحتلال الإسرائيلي من مغبة الاستمرار في هذه الجرائم، مشددا على أن ما تمارسه إسرائيل من عنف وجرائم يجر المنطقة كلها إلى ردود أفعال يتحمل الاحتلال وحده تداعياتها ونتائجها.
وأكد أبو عيطة، أن على المجتمع الدولي القيام بواجباته تجاه توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مشدداً على أن الأمن والاستقرار العالمي مرتبط بتوفير الأمن والسلم للشعب الفلسطيني وتوفير الحماية اللازمة لما يتعرض له من عدوان متواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار أبو عيطة، إلى أن هذه الجرائم لن تثني الشعب الفلسطيني ولن توقف نضاله المشروع من أجل استرداد حقوقه المشروعة، ولن تثني قيادته عن الاستمرار في مواقفها الراسخة المتمسكة بثوابت الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وحذر المتحدث باسم حركة فتح في قطاع غزة د.فايز أبو عيطة في حديث لـ"معا" حكومة الاحتلال الإسرائيلي من مغبة الاستمرار في هذه الجرائم، مشددا على أن ما تمارسه إسرائيل من عنف وجرائم يجر المنطقة كلها إلى ردود أفعال يتحمل الاحتلال وحده تداعياتها ونتائجها.
وأكد أبو عيطة، أن على المجتمع الدولي القيام بواجباته تجاه توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مشدداً على أن الأمن والاستقرار العالمي مرتبط بتوفير الأمن والسلم للشعب الفلسطيني وتوفير الحماية اللازمة لما يتعرض له من عدوان متواصل من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار أبو عيطة، إلى أن هذه الجرائم لن تثني الشعب الفلسطيني ولن توقف نضاله المشروع من أجل استرداد حقوقه المشروعة، ولن تثني قيادته عن الاستمرار في مواقفها الراسخة المتمسكة بثوابت الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.