بيت فلسطين يستقبل القنصل العام الفرنسي
نشر بتاريخ: 18/09/2016 ( آخر تحديث: 18/09/2016 الساعة: 10:00 )
نابلس- معا- استقبل بيت فلسطين في نابلس القنصل الفرنسي العام "ارفيه ماجرو"، اليوم الأحد، بمناسبة انتهاء فترة عمله الرسمية كممثل لفرنسا في فلسطين.
وكان في استقبال القنصل وعقيلته عدد من الشخصيات الفلسطينية، الذين أثنوا على جهود فرنسا في دعم القضية الفلسطينية.
وقال منيب المصري أثناء كلمته الترحيبية أن القنصل "ماجرو" من الشخصيات التي عملت في فلسطين على بذل الجهود من أجل مساعدة الشعب الفلسطيني بالوصول إلى حقوقه المشروعة، وكان وسيبقى صديقا للشعب الفلسطيني، وشكره على جميع ما قدمه للقضية الفلسطينية أثناء مهمته كقنصل عام.
وأضاف المصري أن الشعب الفلسطيني يمد يده من أجل السلام ووثيقة إعلان الاستقلال التي كانت في العام 1988، هي خير دليل على ذلك، مؤكدا أن جهود الحكومة الفرنسية في عقد مؤتمر دولي للسلام هي جهود محمودة تؤكد أن فرنسا كانت ولا زالت تلعب دورا إقليميا ودوليا مهما.
وشكر "ماجرو" المصري على هذا الاستقبال، مقدما التهاني للشعب الفلسطيني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قائلا إن فرنسا تسعى لإحلال السلام في المنطقة والإقليم، وستبقى تعمل من أجل ذلك، مشيدا بالعلاقة التي تربط فرنسا بفلسطين.
وقال منيب المصري أثناء كلمته الترحيبية أن القنصل "ماجرو" من الشخصيات التي عملت في فلسطين على بذل الجهود من أجل مساعدة الشعب الفلسطيني بالوصول إلى حقوقه المشروعة، وكان وسيبقى صديقا للشعب الفلسطيني، وشكره على جميع ما قدمه للقضية الفلسطينية أثناء مهمته كقنصل عام.
وأضاف المصري أن الشعب الفلسطيني يمد يده من أجل السلام ووثيقة إعلان الاستقلال التي كانت في العام 1988، هي خير دليل على ذلك، مؤكدا أن جهود الحكومة الفرنسية في عقد مؤتمر دولي للسلام هي جهود محمودة تؤكد أن فرنسا كانت ولا زالت تلعب دورا إقليميا ودوليا مهما.
وأعرب عن أمله أن تسفر المساعي الفرنسية إلى وضع إطار تكون نهايته إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، وجدد المصري شكره للبرلمان الفرنسي الذي اعترف بدولة فلسطين في نهاية شهر كانون الأول من العام 2014، داعيا الحكومة الفرنسية إلى أن تحذو حذو ممثلي الشعب الفرنسي وأن تعترف بالدولة الفلسطينية على العام 1967.
وشكر "ماجرو" المصري على هذا الاستقبال، مقدما التهاني للشعب الفلسطيني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قائلا إن فرنسا تسعى لإحلال السلام في المنطقة والإقليم، وستبقى تعمل من أجل ذلك، مشيدا بالعلاقة التي تربط فرنسا بفلسطين.