اشتية: نطالب أوباما بالاعتراف بفلسطين قبل مغادرة البيت الأبيض
نشر بتاريخ: 19/09/2016 ( آخر تحديث: 19/09/2016 الساعة: 11:58 )
رام الله- معا- التقى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. محمد اشتية، وفدا أمريكيا من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات "FDD" في مكتبه برام الله أمس، وهي مركز أبحاث مقره في واشنطن، يركز على الأمن القومي والسياسة الخارجية.
وناقش اشتية الوفد بأسباب فشل الإدارة الأمريكية في إدارة ملف عملية السلام، مشيرا إلى أن أهم هذه الأسباب عدم قدرتها على لي ذراع نتنياهو لإجباره على الإيفاء بالتزاماته.
وأشار إلى أن السلام يحتاج لوصفة للنجاح، تتكون من مرجعية متفق عليها، وإطار زمني واضح، ونوايا حسنة وإجراءات بناء ثقة، وهذا ما أهملته الإدارة الأمريكية وتجنبته إسرائيل.
وطالب اشتية الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل مغادرة البيت الأبيض، لوضع الإدارة القادمة على بداية الطريق لتحقيق السلام والتعلم من التجارب السابقة والبناء عليها.
وأضاف: لكن التحيز الأمريكي لإسرائيل يجعل الولايات المتحدة غير قادرة على على الضغط أو التأثير على السلوك الإسرائيلي، وأن ذلك يستدعي البحث عن نموذج آخر لحل الصراع آلية أخرى غير المتبعة.
و أطلع اشتية الوفد على آخر مستجدات الأوضاع على صعيد العملية السياسية والأوضاع الداخلية الفلسطينية.
وناقش اشتية الوفد بأسباب فشل الإدارة الأمريكية في إدارة ملف عملية السلام، مشيرا إلى أن أهم هذه الأسباب عدم قدرتها على لي ذراع نتنياهو لإجباره على الإيفاء بالتزاماته.
وأشار إلى أن السلام يحتاج لوصفة للنجاح، تتكون من مرجعية متفق عليها، وإطار زمني واضح، ونوايا حسنة وإجراءات بناء ثقة، وهذا ما أهملته الإدارة الأمريكية وتجنبته إسرائيل.
وطالب اشتية الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل مغادرة البيت الأبيض، لوضع الإدارة القادمة على بداية الطريق لتحقيق السلام والتعلم من التجارب السابقة والبناء عليها.
وأضاف: لكن التحيز الأمريكي لإسرائيل يجعل الولايات المتحدة غير قادرة على على الضغط أو التأثير على السلوك الإسرائيلي، وأن ذلك يستدعي البحث عن نموذج آخر لحل الصراع آلية أخرى غير المتبعة.
و أطلع اشتية الوفد على آخر مستجدات الأوضاع على صعيد العملية السياسية والأوضاع الداخلية الفلسطينية.