فرش ساحة مدرسة الخان الأحمر دعما لصمودها
نشر بتاريخ: 19/09/2016 ( آخر تحديث: 19/09/2016 الساعة: 16:19 )
رام الله - معا- قامت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، اليوم الاثنين، بفرش ساحة مدرسة "الخان الأحمر" بالإنجيل الصناعي، وتغطيتها بشوادر واقية من أشعة الشمس، وذلك بهدف تعزيز صمودها وثباتها، بعد تهديدات حكومة الإحتلال الإسرائيلي بهدمها في الآونة الاخيرة.
وقال رئيس الهيئة الوزير وليد عساف: إنه بتوجيهات من الرئيس محمود عباس تم فرش ساحة المدرسة، من أجل تخفيف معاناة الأطفال من الغبار صيفا والطين شتاء، وبالإضافة الى سقفها بالشوادر الواقية من أشعة الشمس الحارة جدا في منطقة الأغوار.
وأكد عساف على ضرورة اقتران الأقوال بالأفعال الأمر الذي تجسد من خلال الإلتزام بدعم طلبة هذه المدرسة وتعزيز صمودها وثباتها، مؤكدا على أن سياسات الإحتلال لن تثني الشعب عن إصراره على العيش بحرية وكرامة ولن يستسلم لهذه الإجراءات الإحتلالية التي تهدف الى تهجير وترحيل هذه التجمعات.
وقالت مديرة المدرسة حليمة زحايقة: إن توفير الشوادر فوق ساحة المدرسة يخفف على الطلبة والمعلمات أشعة الشمس أثناء الطابور الصباحي، والتنقل بين الصفوف، وفرش الساحة بالإنجيل الصناعي يضيف جمالية للمدرسة بشكل عام، ويرفع من معنويات الطلبة والمعلمات بشكل خاص لتوفير بيئة تعليمية مساعدة لهم، في ظل الظروف والتحديات التي تواجهها في هذه المدرسة.
وبلغت ميزانية الإنجيل والشوادر ما يقارب 10 آلاف دولار من ميزانية الهيئة، وحضر النشاط وزارة التربية والتعليم في محافظة القدس.
وقال رئيس الهيئة الوزير وليد عساف: إنه بتوجيهات من الرئيس محمود عباس تم فرش ساحة المدرسة، من أجل تخفيف معاناة الأطفال من الغبار صيفا والطين شتاء، وبالإضافة الى سقفها بالشوادر الواقية من أشعة الشمس الحارة جدا في منطقة الأغوار.
وأكد عساف على ضرورة اقتران الأقوال بالأفعال الأمر الذي تجسد من خلال الإلتزام بدعم طلبة هذه المدرسة وتعزيز صمودها وثباتها، مؤكدا على أن سياسات الإحتلال لن تثني الشعب عن إصراره على العيش بحرية وكرامة ولن يستسلم لهذه الإجراءات الإحتلالية التي تهدف الى تهجير وترحيل هذه التجمعات.
وقالت مديرة المدرسة حليمة زحايقة: إن توفير الشوادر فوق ساحة المدرسة يخفف على الطلبة والمعلمات أشعة الشمس أثناء الطابور الصباحي، والتنقل بين الصفوف، وفرش الساحة بالإنجيل الصناعي يضيف جمالية للمدرسة بشكل عام، ويرفع من معنويات الطلبة والمعلمات بشكل خاص لتوفير بيئة تعليمية مساعدة لهم، في ظل الظروف والتحديات التي تواجهها في هذه المدرسة.
وبلغت ميزانية الإنجيل والشوادر ما يقارب 10 آلاف دولار من ميزانية الهيئة، وحضر النشاط وزارة التربية والتعليم في محافظة القدس.