في يوم المعاق العالمي غدا:70 ألف معاق بقطاع غزة يطالبون يتطبيق قانون المعاق الفلسطيني
نشر بتاريخ: 02/12/2007 ( آخر تحديث: 02/12/2007 الساعة: 11:18 )
غزة - معا - طالب المتخصصون في المراكز التأهيلية للمعاقين الفلسطينيين بقطاع غزة لمسئولين والقائمين على اتخاذ القرار باحترام قانون المعاق الفلسطيني وتطبيقه لتلبية أدنى متطلبات المعاقين لا سيما في يومهم العالمي الذي يصادف غدا الثالث من ديسمبر من كل عام.
وقالت الإغاثة الطبية الفلسطينية ان قطاع غزة لوحده يحتضن ما لا يقل عن 70الف شخص معاق لا يزالون يواجهون مشاكل جمة نفسيا واجتماعيا ومهنياً وأن المشكلة الأقل حظاً هي إيجاد فرص عمل عدا عن ما قالت عنه القصور الشديد في مراكز التدريب المهني كما لا يتلقى الأشخاص المعاقون خدمات تأهيلية كاملة بالإضافة لنقص الخدمات الصحية المتخصصة.
وأوضحت ان كل يوم يمر يزداد عدد الجرحى والمعاقين بفعل العدوان الاسرائيلي، العديد منهم بإعاقات دائمة مشيرة إلى أن هؤلاء بحاجة ماسة للخدمات الطبية والعلاجية التأهيلية.
كما قالت انه على ذوي الاحتياجات الخاصة من الشباب أخذ المبادرة بأيديهم والكفاح من أجل نيل كافة الحقوق المشروعة، داعية الأهالي لتفهم احتياجات ذوي الحاجات الخاصة والعمل على مساعدتهم قدر الإمكان لتحقيق أمنياتهم ورغباتهم.
ونوهت الاغاثة إلى ضرورة تنسيق الجهود المبذولة لتقديم خدمات أفضل لذوي الاحتياجات الخاصة والنهوض بالخدمات المقدمة من الوزارات والهيئات الرسمية والمؤسسات الأهلية وايضاً تطبيق قانون المعاق الفلسطيني من أجل تقديم خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة.
وقالت الإغاثة الطبية الفلسطينية ان قطاع غزة لوحده يحتضن ما لا يقل عن 70الف شخص معاق لا يزالون يواجهون مشاكل جمة نفسيا واجتماعيا ومهنياً وأن المشكلة الأقل حظاً هي إيجاد فرص عمل عدا عن ما قالت عنه القصور الشديد في مراكز التدريب المهني كما لا يتلقى الأشخاص المعاقون خدمات تأهيلية كاملة بالإضافة لنقص الخدمات الصحية المتخصصة.
وأوضحت ان كل يوم يمر يزداد عدد الجرحى والمعاقين بفعل العدوان الاسرائيلي، العديد منهم بإعاقات دائمة مشيرة إلى أن هؤلاء بحاجة ماسة للخدمات الطبية والعلاجية التأهيلية.
كما قالت انه على ذوي الاحتياجات الخاصة من الشباب أخذ المبادرة بأيديهم والكفاح من أجل نيل كافة الحقوق المشروعة، داعية الأهالي لتفهم احتياجات ذوي الحاجات الخاصة والعمل على مساعدتهم قدر الإمكان لتحقيق أمنياتهم ورغباتهم.
ونوهت الاغاثة إلى ضرورة تنسيق الجهود المبذولة لتقديم خدمات أفضل لذوي الاحتياجات الخاصة والنهوض بالخدمات المقدمة من الوزارات والهيئات الرسمية والمؤسسات الأهلية وايضاً تطبيق قانون المعاق الفلسطيني من أجل تقديم خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة.