الجعبري يتسلم جائزة الشيخ عيسى بن علي الخليفة للعمل التطوعي
نشر بتاريخ: 21/09/2016 ( آخر تحديث: 21/09/2016 الساعة: 15:03 )
رام الله- معا- تسلم مازن الجعبري المدير العام لدائرة تنمية الشباب، وعضو هيئة رابطة الشباب الفلسطيني الدولية، أمس الثلاثاء، في المنامة بمملكة البحرين، جائزة الشيخ عيسى بن علي الخليفة للعمل التطوعي ضمن فئة رواد العمل التطوعي عن دولة فلسطين.
وجاء تكريم الجعبري ضمن احتفالية تم خلالها تكريم 16 رائدا من رواد العمل التطوعي على مستوى الوطن العربي.
وتعنى الجائزة بتكريم الرواد العرب المتميزين في مجالات عدة وهي: العمل التطوعي على المستوى المحلي والوطني، والعمل التطوعي على المستوى الإقليمي والعربي، ونقل الخبرات واستقطاب وتدريب المتطوعين، والإضافة العلمية والأفكار والمشروعات الإبتكارية او الإبداعية.
كما جاء تكريم الجعبري في ضوء مساهمته في تأسيس منظمات على المستوى المحلي والإقليمي، وعضويته وعمله كمتطوع في منظمات أهلية، والمساهمة في مساعدة لنشاطات وبرامج محلية.
وفي فلسطين، تأتي هذه الجائزة لتعمق أواصر العلاقات الثقافية التي تربط الأراضي المحتلة بعمقها العربي الأكبر، وتشكل دعما معنويا كبيرا للنشطاء والمؤسسات الأهلية الفلسطينية التي تسد اليوم حاجات أساسية ملحة للمجتمع الفلسطيني في شتى المجالات وتساند المؤسسات الحكومية في عملها.
وتعنى الجائزة بتكريم الرواد العرب المتميزين في مجالات عدة وهي: العمل التطوعي على المستوى المحلي والوطني، والعمل التطوعي على المستوى الإقليمي والعربي، ونقل الخبرات واستقطاب وتدريب المتطوعين، والإضافة العلمية والأفكار والمشروعات الإبتكارية او الإبداعية.
كما جاء تكريم الجعبري في ضوء مساهمته في تأسيس منظمات على المستوى المحلي والإقليمي، وعضويته وعمله كمتطوع في منظمات أهلية، والمساهمة في مساعدة لنشاطات وبرامج محلية.
وساهم الجعبري في تشكيل اللجنة الوطنية للعمل التطوعي، وكان عضوا في اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية، ونظم بدوره مخيمات دولية في الشرق الأوسط، وهو عضو في منظمات شبابية أوروبية، وعضو في اللجنة الوطنية للسياسة الوطنية للشباب.
وارتكزت الجائزة على انجازات الجعبري في اطار الانتاج البحثي واصدار البحوث والتقارير والبحوث المسحية المرتبطة بالمشكلات المجتمعية، وأشرف على العديد من الاصدارات المتعلقة بقطاع الشباب والأطفال، كما ارتكزت على قيادته لمتطوعين في اعمال تطوعية على المستوى المحلي والإقليمي ومساهمته في نشر ثقافة العمل التطوعي.
وفي فلسطين، تأتي هذه الجائزة لتعمق أواصر العلاقات الثقافية التي تربط الأراضي المحتلة بعمقها العربي الأكبر، وتشكل دعما معنويا كبيرا للنشطاء والمؤسسات الأهلية الفلسطينية التي تسد اليوم حاجات أساسية ملحة للمجتمع الفلسطيني في شتى المجالات وتساند المؤسسات الحكومية في عملها.