"شؤون المغتربين" تصدر العدد 12 من نشرة "وطني فلسطين" بالانجليزية
نشر بتاريخ: 21/09/2016 ( آخر تحديث: 23/09/2016 الساعة: 10:11 )
رام الله- معا- أصدرت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية العدد الثاني عشر من نشرتها باللغة الإنجليزية "وطني فلسطين"، والموجهة للجاليات الفلسطينية في بلدان الإغتراب، ويجري توزيعها على القوى والمنظمات والشخصيات الصديقة للشعب الفلسطيني، والمؤيدة لحقوقه الوطنية.
وتركز النشرة على ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبخاصة الإنتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان الفلسطيني، ومتابعة دائبة لملف الاستيطان، والإجراءات والسياسات العنصرية التي تتخذها حكومة إسرائيل ضد الفلسطينيين سواء في داخل الخط الأخضر أو في المناطق المحتلة في العام 1967.
وتركز النشرة على ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبخاصة الإنتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان الفلسطيني، ومتابعة دائبة لملف الاستيطان، والإجراءات والسياسات العنصرية التي تتخذها حكومة إسرائيل ضد الفلسطينيين سواء في داخل الخط الأخضر أو في المناطق المحتلة في العام 1967.
وقال مراد السبع محرر النشرة التي يجري توزيعها الكترونيا إن "وطني فلسطين" تمثل جسرا للتواصل بين المغتربين الفلسطينيين في المهجر والوطن وقضاياه، وتحرص بشكل منهجي وموثق على تسليح الجاليات الفلسطينية ومناصري حقوق الشعب الفلسطيني بالوثائق والمعلومات التي تساعدهم في نشاطاتهم لمقاطعة إسرائيل.
واحتوى العدد الثاني عشر على مجموعة من التقارير والأخبار والتصريحات من بينها تقرير مفصل كشفه أحد أعضاء منظمة "البالماخ" الإسرائيلية عن المجزرة التي ارتكبتها هذه العصابات عام 1948 في قرية عين الزيتون القريبة من صفد، والتي تمهد للتطهير العرقي في لواء صفد.
وتضمن العدد موضوعات عن خلفيات إقرار المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل بقيمة 38 مليار دولار لسنوات العشر القادمة، وتقريرا ثانيا عن مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا في الذكرى 34 لارتكابها على ايدي القوات الانعزالية بدعم وتغطية كاملتين من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ووزير الحرب آنذاك أرييل شارون.
واحتوى العدد الثاني عشر على مجموعة من التقارير والأخبار والتصريحات من بينها تقرير مفصل كشفه أحد أعضاء منظمة "البالماخ" الإسرائيلية عن المجزرة التي ارتكبتها هذه العصابات عام 1948 في قرية عين الزيتون القريبة من صفد، والتي تمهد للتطهير العرقي في لواء صفد.
وتضمن العدد موضوعات عن خلفيات إقرار المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل بقيمة 38 مليار دولار لسنوات العشر القادمة، وتقريرا ثانيا عن مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا في الذكرى 34 لارتكابها على ايدي القوات الانعزالية بدعم وتغطية كاملتين من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ووزير الحرب آنذاك أرييل شارون.
كما تضمن تقاريرا عن المقاطعة والاستيطان، والقوارب النسائية للتضامن مع غزة، وتصريحا للنائب العربي الفلسطيني في الكنيست أحمد الطيبي، وتصريح تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الذي تحدى فيه الحكومة الإسرائيلية بكشف ما لديها من وثائق حول مجزرة صبرا وشاتيلا.