السفير الهرفي يلتقي برؤساء جمعيات التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 24/09/2016 ( آخر تحديث: 24/09/2016 الساعة: 01:21 )
القدس- معا- التقى السفير سلمان الهرفي، سفير دولة فلسطين لدى فرنسا مع رئيس جمعية المدن الفرنسية المتوأمة مع المخيمات الفلسطينية وذلك في إطار التنسيق الدائم مع جمعيات التضامن والمجتمع المدني الفرنسي.
وثمن السفير الهرفي تضامن وجهود الجمعية وأعضائها والتي بدأت منذ قرابة 25 عاماً، مع قضية فلسطين العادلة والشعب الفلسطيني وخاصة في المخيمات الفلسطينية في فلسطين والشتات.
ووضع رئيس جمعية المدن الفرنسية المتوأمة مع المخيمات الفلسطينية السفير الهرفي في صورة النشاطات والمشاريع التي تقوم بها الجمعية لدعم اللاجئين الفلسطينيين وخاصة في مجال الطفولة ودعم المرأة والثقافة، كما تطرق الطرفان إلى التحضيرات لزيارة الجمعية المقبلة إلى فلسطين والتي ستشمل وفداً يضم اكثر من 50 شخصية منتخبة لإبرام اتفاقيات توأمة جديدة مع مخيمات فلسطينية، وتنفيذ مشاريع دعم جديدة للاجئين الفلسطينيين.
كما التقى الهرفي برئيس جمعية التضامن مع فلسطين عن منطقة أرديش الفرنسية الذي تناول أهم النشاطات التضامنية مع الشعب والقضية الفلسطينية، وخاصة حملة مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية ، ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وقد ثمن الهرفي الدور التاريخي لجمعيات التضامن والمجتمع المدني الفرنسي في نصرة ودعم الشعب الفلسطيني وفي الدفاع عن القضية الفلسطينية والتي هي قضية جميع الشعوب المؤمنة بالعدالة وبحق الشعب الفلسطيني العيش بحرية وكرامة في دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وثمن السفير الهرفي تضامن وجهود الجمعية وأعضائها والتي بدأت منذ قرابة 25 عاماً، مع قضية فلسطين العادلة والشعب الفلسطيني وخاصة في المخيمات الفلسطينية في فلسطين والشتات.
ووضع رئيس جمعية المدن الفرنسية المتوأمة مع المخيمات الفلسطينية السفير الهرفي في صورة النشاطات والمشاريع التي تقوم بها الجمعية لدعم اللاجئين الفلسطينيين وخاصة في مجال الطفولة ودعم المرأة والثقافة، كما تطرق الطرفان إلى التحضيرات لزيارة الجمعية المقبلة إلى فلسطين والتي ستشمل وفداً يضم اكثر من 50 شخصية منتخبة لإبرام اتفاقيات توأمة جديدة مع مخيمات فلسطينية، وتنفيذ مشاريع دعم جديدة للاجئين الفلسطينيين.
كما التقى الهرفي برئيس جمعية التضامن مع فلسطين عن منطقة أرديش الفرنسية الذي تناول أهم النشاطات التضامنية مع الشعب والقضية الفلسطينية، وخاصة حملة مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية ، ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وقد ثمن الهرفي الدور التاريخي لجمعيات التضامن والمجتمع المدني الفرنسي في نصرة ودعم الشعب الفلسطيني وفي الدفاع عن القضية الفلسطينية والتي هي قضية جميع الشعوب المؤمنة بالعدالة وبحق الشعب الفلسطيني العيش بحرية وكرامة في دولته المستقلة وعاصمتها القدس.