الشاعر يبحث مع نظيرته الأردنية أوجه التعاون المشترك
نشر بتاريخ: 25/09/2016 ( آخر تحديث: 25/09/2016 الساعة: 11:43 )
رام الله- معا- بحث وزير التنمية الإجتماعية د. ابراهيم الشاعر، مع نظيرته الأردنية الأردنية خولة العرموطي، أمس السبت، أوجه التعاون المشترك بين البلدين في المجال الإجتماعي.
وأعرب الشاعر، خلال لقائه وزيرة التنمية الأردنية، عن امتنان الشعب الفلسطيني وشكره وتقديره لما تقدمه المملكة الأردنية من دعم ومساندة للقضية الفلسطينية، لما لهذا الدعم من دور بارز في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني على أرضه.
وأكدت العرموطي الحرص على تعزيز العلاقات بين البلدين وتنميتها لخدمة مصالح الشعبين، استنادا إلى توجيهات الملك عبدالله الثاني الدائمة بأهمية تعزيزها بما يخدم القضايا والمصالح المشتركة للجانبين.
وتم على هامش اللقاء، مناقشة الجوانب الإجتماعية التي تهم الوزارتين وتبادل الخبرات بينهما والإستفادة من التجربة الأردنية في مجالات الإعاقة والرعاية والدفاع الإجتماعي والعمل الخيري والتطوعي.
وجاء ذلك خلال لقائهما في عمان أمس، وحضر اللقاء عدد من كبار المسؤولين والمدراء الفنيين من الجانب الأردني، والمستشار حاتم كايد من سفارة دولة فلسطين لدى المملكة الأردنية.
وتطرق الشاعر إلى أبرز البرامج التي تقدمها وزارة التنمية الإجتماعية الفلسطينية، لافتا إلى أهمية الإستفادة من الخبرة الأردنية في مجال مأسسة العمل الإجتماعي.
وأشاد الشاعر بالمواقف الثابتة للمملكة الأردنية الهاشمية حيال الشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة في كافة الميادين السياسية والإجتماعية والإقتصادية، مشيرا بشكل خاص إلى موقف الملك عبد الله الثاني الثابت في دعم نضال الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية، وفي مقدمتها رعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وأعرب الشاعر، خلال لقائه وزيرة التنمية الأردنية، عن امتنان الشعب الفلسطيني وشكره وتقديره لما تقدمه المملكة الأردنية من دعم ومساندة للقضية الفلسطينية، لما لهذا الدعم من دور بارز في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني على أرضه.
وأكدت العرموطي الحرص على تعزيز العلاقات بين البلدين وتنميتها لخدمة مصالح الشعبين، استنادا إلى توجيهات الملك عبدالله الثاني الدائمة بأهمية تعزيزها بما يخدم القضايا والمصالح المشتركة للجانبين.
وتم على هامش اللقاء، مناقشة الجوانب الإجتماعية التي تهم الوزارتين وتبادل الخبرات بينهما والإستفادة من التجربة الأردنية في مجالات الإعاقة والرعاية والدفاع الإجتماعي والعمل الخيري والتطوعي.