النائب أبو بكر تدعو وزيرة التربية والتعليم إلى العمل على حل مشكلة الطلبة المحتاجين
نشر بتاريخ: 02/12/2007 ( آخر تحديث: 02/12/2007 الساعة: 22:02 )
رام الله- معا- دعت النائب عن كتلة حركة فتح في المجلس التشريعي د.نجاة أبو بكر وزيرة التربية والتعليم العالي المساهمة بحل مشكلة الآلف الطلبة المحتاجين، وخاصة الطلبة الجامعين في جامعة النجاح الوطنية.
وانتقدت د. أبو بكر في رسالة لها سحب الامتياز الوحيد الذي كان يستفيد منه الطلاب في الجامعات، والذي كان عبارة عن قرض مدروس بالتعاون بين إدارة الجامعات ومجالس الطلبة، الذي كان يسدده الطالب بعد التخرج.
ودعت د.أبو بكر الوزيرة إلى إعادة المساعدات للطلبة عبر إدارة الجامعة، مشيرة إلى أن الذين حاولوا جاهدين تحويل هذا الملف للوزارة، كان لهم اعتبارات تخدم أجندتهم الحزبية الضيقة.
وقالت: "إن عدد طلاب جامعة النجاح الوطنية الذين يتوافدون على مكتبي وصل إلى 16500 طالب، حصل منهم في الفصل السابق نحو 10000 طالب على هذا القرض، ولكن الآن بعد أن قامت الوزيرة بتحويل الأمر إلى الوزارة ، إلى من يلجأ آلاف الطلبة لاستمرار تعليمهم، والمدرجين حسب قوائم الجامعة تحت طائلة الحاجة والعوز وعدم القدرة على تسديد التزاماتهم؟؟.
ودعت الدول المانحة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية إلى مساعدة أبنائنا الطلبة للوصول إلى أهدافهم بالحصول على العلم والمعرفة ليتمكنوا من شق طريقهم بالحياة مثلهم مثل كل شعوب العالم.
وانتقدت د. أبو بكر في رسالة لها سحب الامتياز الوحيد الذي كان يستفيد منه الطلاب في الجامعات، والذي كان عبارة عن قرض مدروس بالتعاون بين إدارة الجامعات ومجالس الطلبة، الذي كان يسدده الطالب بعد التخرج.
ودعت د.أبو بكر الوزيرة إلى إعادة المساعدات للطلبة عبر إدارة الجامعة، مشيرة إلى أن الذين حاولوا جاهدين تحويل هذا الملف للوزارة، كان لهم اعتبارات تخدم أجندتهم الحزبية الضيقة.
وقالت: "إن عدد طلاب جامعة النجاح الوطنية الذين يتوافدون على مكتبي وصل إلى 16500 طالب، حصل منهم في الفصل السابق نحو 10000 طالب على هذا القرض، ولكن الآن بعد أن قامت الوزيرة بتحويل الأمر إلى الوزارة ، إلى من يلجأ آلاف الطلبة لاستمرار تعليمهم، والمدرجين حسب قوائم الجامعة تحت طائلة الحاجة والعوز وعدم القدرة على تسديد التزاماتهم؟؟.
ودعت الدول المانحة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية إلى مساعدة أبنائنا الطلبة للوصول إلى أهدافهم بالحصول على العلم والمعرفة ليتمكنوا من شق طريقهم بالحياة مثلهم مثل كل شعوب العالم.