فعاليات بمركز الحياة للثقافة والفنون في اليوم العالمي للبحث العلمي
نشر بتاريخ: 27/09/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:05 )
القدس- معا- اقام مركز الحياة للثقافة والفنون عدة نشاطات وفعاليات متنوعة للأطفال في اليوم العالمي للبحث العلمي من خلال استضافة المركز لمرشدات متحف العلوم اللذين اقمن عروضاً تعليمية علمية اختصت في علم الكيمياء ورسمت النشاطات البهجة والسرورعلى وجوه الأطفال الصغار، حيث شارك عشرات الأطفال مع اهاليهم ومن مختلف الاعمار في فعاليات يوم البحث العلمي العالمي حيث اجريت العديد من التجارب العلمية الكيميائية من الطبيعة تفاعل معها جمهور الاطفال واهاليهم ، وقامت مرشدات متحف العلوم بتقديم هذه التجارب المتنوعة وهن " لينا النشاشيبي وايه ذيب وجين بنديتو " اللواتي عبرن عن اعجابهن بالأطفال وتفاععلهم مع العروض.
وقالت الطفلة روضه نجيب احدى الفتيات المشاركات " لقد كانت تجربة رائعة بالنسبة لنا وسررنا لان المرشدات والتجارب التي اجروها رسمت الفرحة على وجوهنا وكان جواً مليئاً بالبهجة".
وعبرت عن شكرها لمركز الحياة للثقافة والفنون عن اقامة هذه الفعاليات وتمنت على ادارة المركز اقامة المزيد منها.
وقال الطفل محمد غوشة حول الفقرات التي اقيمت في المركز بانها رائعة وشيقه ادخلت السرور على قلوبنا وتزودنا بالعديد من المعلومات واهتمت بمشاركة جميع الاطفال.
وفي ذات السياق اقامت ايضا فرقة فيري تيل (حكايا الخيال) فقرات ترفيهية حركية للأطفال في المركز.
وتعتبر فرق فيري تيل فرقة شبابية مقدسية مكونة من تسع شخصيات خيالية محببة للأطفال يعود جزء من ريعها لدعم فعاليات لمرض السرطان من اهلنا في الضفة والقطاع بمستشفيات القدس.
ورسمت الفرقة البسمة على وجوه الأطفال بشكل عام ومرضى السرطان بشكل خاص.
وقالت الطفلة روضه نجيب احدى الفتيات المشاركات " لقد كانت تجربة رائعة بالنسبة لنا وسررنا لان المرشدات والتجارب التي اجروها رسمت الفرحة على وجوهنا وكان جواً مليئاً بالبهجة".
وعبرت عن شكرها لمركز الحياة للثقافة والفنون عن اقامة هذه الفعاليات وتمنت على ادارة المركز اقامة المزيد منها.
وقال الطفل محمد غوشة حول الفقرات التي اقيمت في المركز بانها رائعة وشيقه ادخلت السرور على قلوبنا وتزودنا بالعديد من المعلومات واهتمت بمشاركة جميع الاطفال.
وفي ذات السياق اقامت ايضا فرقة فيري تيل (حكايا الخيال) فقرات ترفيهية حركية للأطفال في المركز.
وتعتبر فرق فيري تيل فرقة شبابية مقدسية مكونة من تسع شخصيات خيالية محببة للأطفال يعود جزء من ريعها لدعم فعاليات لمرض السرطان من اهلنا في الضفة والقطاع بمستشفيات القدس.
ورسمت الفرقة البسمة على وجوه الأطفال بشكل عام ومرضى السرطان بشكل خاص.