مؤسسة محمود عباس تفتتح 7 مختبرات حاسوب في المخيمات
نشر بتاريخ: 28/09/2016 ( آخر تحديث: 28/09/2016 الساعة: 14:55 )
رام الله- معا- افتتحت مؤسسة محمود عباس أربعة مختبرات حاسوب في مخيمات شمال الضفة، ووزعت المؤسسة أجهزة الحاسوب والألواح التعليمية على مخيمات عسكر، وبلاطة، ونورشمس وجنين.
وبينت المؤسسة أن المنحة ذهبت للمركز النسوي في مخيم نورشمس، فيما أطلقت باقي المختبرات في مركز شباب بلاطة، ومركز شباب جنين، ومدرسة بنات عسكر.
وقال القائم بأعمال الرئيس التنفيذي جمال حداد:" نحن نفتتح اليوم المختبر السابع في مخيمات الضفة ولا بد لنا أن نشكر النائب الأردني طارق خوري الذي تبرع بهذه المنحة لصالح مؤسسة محمود عباس".
ويذكر أن مؤسسة محمود عباس قامت بافتتاح ثلاثة مختبرات سابقة في الأمعري والجلزون وقلنديا ليرتفع الرقم إلى سبعة، ومن المنتظر أن تشمل المنحة مخيمات شعفاط والدهيشة والعروب قريبا.
وبينت المؤسسة أن المنحة ذهبت للمركز النسوي في مخيم نورشمس، فيما أطلقت باقي المختبرات في مركز شباب بلاطة، ومركز شباب جنين، ومدرسة بنات عسكر.
وقال القائم بأعمال الرئيس التنفيذي جمال حداد:" نحن نفتتح اليوم المختبر السابع في مخيمات الضفة ولا بد لنا أن نشكر النائب الأردني طارق خوري الذي تبرع بهذه المنحة لصالح مؤسسة محمود عباس".
وأوضح أن المؤسسة تسعى للتواصل مع جميع فئات الشعب الفلسطيني أينما تواجدوا ضمن إمكانياتها وقدراتها، خصوصا أنها تعمل بالتوازي في ملف اللاجئين الفلسطينين في لبنان، والذي يشكل تحديا كبيرا نظرا لحجمه وتغطيته مجالي التعليم والتكافل الأسري في لبنان، واللاجئين الذين نزحوا من سوريا.
وأضاف حداد أن دعم المخيمات واللاجئين ليس إختصاص جهة معينة، بل هو مسؤولية مشتركة بين جميع أطياف الشعب الفلسطيني، وواجب على الجميع التكافل كل حسب إمكانياته، مؤكدا أنهم يضعون مسألة التعليم على سلم أولوياتهم، ويتطلعون للإستثمار في أبنائهم.
ورحبت المراكز المستفيدة بوفد المؤسسة، وقال رئيس مركز شباب جنين حسن العموري إنهم سعداء بتواجد مؤسسة محمود عباس بينهم، ودعمهم للجوانب التعليمية والمجالات الإنسانية، مدركين تماما حجم الجهد والمسؤولية الملقاة على المؤسسة، التي تسعى لتسخير كل امكانياتها وتوفير كل ما يمكن توفيره للمخيمات واللاجئين في لبنان وفلسطين، خاصة في ظل تقليص المنظمات الدولية لمساعداتها للمخيمات، الأمر الذي أثر بشكل ملحوظ على حياة الناس اليومية.
ورحبت المراكز المستفيدة بوفد المؤسسة، وقال رئيس مركز شباب جنين حسن العموري إنهم سعداء بتواجد مؤسسة محمود عباس بينهم، ودعمهم للجوانب التعليمية والمجالات الإنسانية، مدركين تماما حجم الجهد والمسؤولية الملقاة على المؤسسة، التي تسعى لتسخير كل امكانياتها وتوفير كل ما يمكن توفيره للمخيمات واللاجئين في لبنان وفلسطين، خاصة في ظل تقليص المنظمات الدولية لمساعداتها للمخيمات، الأمر الذي أثر بشكل ملحوظ على حياة الناس اليومية.
ويذكر أن مؤسسة محمود عباس قامت بافتتاح ثلاثة مختبرات سابقة في الأمعري والجلزون وقلنديا ليرتفع الرقم إلى سبعة، ومن المنتظر أن تشمل المنحة مخيمات شعفاط والدهيشة والعروب قريبا.