في يوم المعاق العالمي:المركز الفلسطيني بالتعاون مع المفوض السامي لحقوق الإنسان ينظمان ورشة عمل حول ذوي الاحتياجات الخاصة
نشر بتاريخ: 03/12/2007 ( آخر تحديث: 03/12/2007 الساعة: 17:51 )
غزة - معا- نظم المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان اليوم ورشة عمل حول حقوق الأشخاص وذوي الإعاقات بعنوان " حقوق الأشخاص ذوي الإعاقات في القانون الدولي لحقوق الإنسان وتعقيدات الحالة الفلسطينية نحو رؤية إدماجية" في يوم المعاق العالمي.
وأكد راجي الصوراني مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان على ضرورة التمسك بحقوق المعاقين واحترام كرامتهم رغم الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار يشمل كافة مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والطبية.
وأوضح "إن هذا اليوم يأتي لمحاولة للانسجام المتواضع لحالة المعاق الفلسطيني وذوي الإعاقة في فلسطين ولتسليط الضوء عليها."
وأشار" إلي أن المركز الفلسطيني والمفوض السامي سيظل يعمل علي محاولة سد الثغرة في سد الحاجات لذوي الإعاقة من ضمن قوانين تكفل كرامتهم وفق المعايير الدولية".
وقال صابر النيرب مسئول حقوق الإنسان في مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان "أن هذا اليوم يأتي لإبراز حقوق المعاقين كحقوق إنسان وهذه القاعدة الأساسية التي تحكم العمل".
وأشار إلي أن حقوق الإنسان في القوانين ضعيفة وتحتاج إلي جهود اكبر .
وأكد النيرب أن هناك تحديات جسيمة كبيرة تواجه حقوق الإنسان وحركة المعاقين في الانقسام الموجود في الساحة الفلسطينية يؤثر تأثيرا سلبيا على صياغة القوانين في الأراضي الفلسطينية, وأشار أن اتفاقية حقوق المعاق هي حديثة والمطلوب من العالم أن يأخذ الاتفاقية بعين الاعتبار.
وأوضح طارق مخيمر مسئول حقوق الإنسان أن عدد المعاقين في العالم 650 مليون معاق على الدول الأعضاء ضرورة تنمية المعاقين والدفاع عنهم وعدم التمييز بينهم .
وأكد راجي الصوراني مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان على ضرورة التمسك بحقوق المعاقين واحترام كرامتهم رغم الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار يشمل كافة مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والطبية.
وأوضح "إن هذا اليوم يأتي لمحاولة للانسجام المتواضع لحالة المعاق الفلسطيني وذوي الإعاقة في فلسطين ولتسليط الضوء عليها."
وأشار" إلي أن المركز الفلسطيني والمفوض السامي سيظل يعمل علي محاولة سد الثغرة في سد الحاجات لذوي الإعاقة من ضمن قوانين تكفل كرامتهم وفق المعايير الدولية".
وقال صابر النيرب مسئول حقوق الإنسان في مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان "أن هذا اليوم يأتي لإبراز حقوق المعاقين كحقوق إنسان وهذه القاعدة الأساسية التي تحكم العمل".
وأشار إلي أن حقوق الإنسان في القوانين ضعيفة وتحتاج إلي جهود اكبر .
وأكد النيرب أن هناك تحديات جسيمة كبيرة تواجه حقوق الإنسان وحركة المعاقين في الانقسام الموجود في الساحة الفلسطينية يؤثر تأثيرا سلبيا على صياغة القوانين في الأراضي الفلسطينية, وأشار أن اتفاقية حقوق المعاق هي حديثة والمطلوب من العالم أن يأخذ الاتفاقية بعين الاعتبار.
وأوضح طارق مخيمر مسئول حقوق الإنسان أن عدد المعاقين في العالم 650 مليون معاق على الدول الأعضاء ضرورة تنمية المعاقين والدفاع عنهم وعدم التمييز بينهم .