صيدم: علينا استثمار الطاقات والإبداعات وبالتعليم نقهر المستحيل
نشر بتاريخ: 03/10/2016 ( آخر تحديث: 03/10/2016 الساعة: 14:46 )
رام الله- معا- ألقى وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم الإثنين، محاضرة في مدرسة "الفرندز" برام الله بعنوان "من ثقافة الاحباط إلى تكنولوجيا الأمل" حيث جاءت هذه المحاضرة لإطلاع طلبة المدرسة على قصص النجاح في قطاع التعليم وتعريف الطلبة بالإبداعات الفلسطينية والمبادرات المميزة في هذا المجال.
وتضمنت المحاضرة استضافة المعلمة حنان الحروب الحائزة على جائزة أفضل معلم على مستوى العالم، وطالبين مبدعين في مسابقة "يوسي ماس" الخاصة بنظام الحساب العقلي، بحضور المربية بنان خليفة ممثلة عن "يوسي ماس"، ومديرة مدرسة الفرندز د. ريام الكفري، ونائبها جريس أبو العظام، ومدير العلاقات الدولية والعامة في الوزارة نديم مخالفة، وغيرهم من المهتمين وأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة.
وتحدث صيدم أمام المشاركين عن أهمية التسلح بالإرادة والأمل واستثمار الإبداعات الشبابية والطاقات الملهمة، لافتاً إلى بعض قصص النجاح والتي جسدها أصحابها عبر المحافل الوطنية والعالمية خاصاً بالذكر قصة نجاح المعلمة الحروب وأطفال الذكاء العقلي.
وأشار إلى التحديات التي تواجه التعليم في فلسطين لا سيما ممارسات الاحتلال واستهدافه للأطفال وطلبة المدارس والجامعات وعرقلة وصولهم إلى مؤسساتهم التعليمية، مؤكداً أن التعليم هو الرهان الأقوى للتحرير وقهر المستحيل.
وفي كلمتها، وجهت الحروب نصائح للطلبة شددت فيها على ضرورة تحدي كل الظروف الصعبة والتغلب عليها والتمسك بالتعليم والمعرفة، متحدثة عن بداياتها في مجال التدريس وصولاً إلى انتزاعها لقب المعلم الأول في العالم.
في حين أجرى الطالبان بمشاركة معلمتهما عمليات حسابية عبرا من خلالها عن قدرتهما على تميزهما في مجال العمليات الحسابية.
وتضمنت المحاضرة استضافة المعلمة حنان الحروب الحائزة على جائزة أفضل معلم على مستوى العالم، وطالبين مبدعين في مسابقة "يوسي ماس" الخاصة بنظام الحساب العقلي، بحضور المربية بنان خليفة ممثلة عن "يوسي ماس"، ومديرة مدرسة الفرندز د. ريام الكفري، ونائبها جريس أبو العظام، ومدير العلاقات الدولية والعامة في الوزارة نديم مخالفة، وغيرهم من المهتمين وأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة.
وتحدث صيدم أمام المشاركين عن أهمية التسلح بالإرادة والأمل واستثمار الإبداعات الشبابية والطاقات الملهمة، لافتاً إلى بعض قصص النجاح والتي جسدها أصحابها عبر المحافل الوطنية والعالمية خاصاً بالذكر قصة نجاح المعلمة الحروب وأطفال الذكاء العقلي.
وأشار إلى التحديات التي تواجه التعليم في فلسطين لا سيما ممارسات الاحتلال واستهدافه للأطفال وطلبة المدارس والجامعات وعرقلة وصولهم إلى مؤسساتهم التعليمية، مؤكداً أن التعليم هو الرهان الأقوى للتحرير وقهر المستحيل.
وفي كلمتها، وجهت الحروب نصائح للطلبة شددت فيها على ضرورة تحدي كل الظروف الصعبة والتغلب عليها والتمسك بالتعليم والمعرفة، متحدثة عن بداياتها في مجال التدريس وصولاً إلى انتزاعها لقب المعلم الأول في العالم.
في حين أجرى الطالبان بمشاركة معلمتهما عمليات حسابية عبرا من خلالها عن قدرتهما على تميزهما في مجال العمليات الحسابية.