صيدم يبحث قضايا دعم التعليم مع القنصل البلجيكي
نشر بتاريخ: 03/10/2016 ( آخر تحديث: 03/10/2016 الساعة: 17:38 )
رام الله- معا- بحث وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم الإثنين، مع القنصل البلجيكي العام "برونو يانز" عدة قضايا مشتركة لدعم التعليم في فلسطين.
وحضر الإجتماع نائب القنصل "فلورانس دوفي"، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، ومدير العلاقات الدولية والعامة نديم مخالفة.
وأشاد صيدم بالشراكة الفاعلة بين فلسطين وبلجيكا، والجهود التي تبذلها الأخيرة في سبيل دعم التعليم عبر تنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التطويرية خاصة في مجال تشييد المدارس وبناء القدرات وغيرها.
وأطلع صيدم القنصل على المستجدات الراهنة في القطاع التعليمي، لا سيما في مجالات المناهج والرقمنة ودمج التعليم المهني والتقني بالتعليم المدرسي وغيرها من المحاور المرتبطة بالعام الدراسي، مؤكدا على ضرورة المضي قدما في إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم بهدف تحقيق الغايات المنشودة.
وأشار "يانز" الى دعم بلاده للقطاع التعليمي الذي يعد من أهم الأولويات والركائز لتطوير المجتمعات وتحديثها، معربا عن تقديره للدور الذي تقوم به الوزارة وطواقمها لدعم التعليم والتعاون البناء مع القنصلية البلجيكية والذي يؤسس لمأسسة علاقة قوية في مجال التعليم.
وحضر الإجتماع نائب القنصل "فلورانس دوفي"، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، ومدير العلاقات الدولية والعامة نديم مخالفة.
وأشاد صيدم بالشراكة الفاعلة بين فلسطين وبلجيكا، والجهود التي تبذلها الأخيرة في سبيل دعم التعليم عبر تنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التطويرية خاصة في مجال تشييد المدارس وبناء القدرات وغيرها.
وأطلع صيدم القنصل على المستجدات الراهنة في القطاع التعليمي، لا سيما في مجالات المناهج والرقمنة ودمج التعليم المهني والتقني بالتعليم المدرسي وغيرها من المحاور المرتبطة بالعام الدراسي، مؤكدا على ضرورة المضي قدما في إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم بهدف تحقيق الغايات المنشودة.
وأشار "يانز" الى دعم بلاده للقطاع التعليمي الذي يعد من أهم الأولويات والركائز لتطوير المجتمعات وتحديثها، معربا عن تقديره للدور الذي تقوم به الوزارة وطواقمها لدعم التعليم والتعاون البناء مع القنصلية البلجيكية والذي يؤسس لمأسسة علاقة قوية في مجال التعليم.