في تصفيات كأس العالم فوز سوريا على الصين 1/ صفر
نشر بتاريخ: 06/10/2016 ( آخر تحديث: 06/10/2016 الساعة: 18:53 )
جيان - معا :خطف منتخب سوريا فوزاً ثميناً عندما تغلب على الصين 1-0 يوم الخميس على ستاد شانزي في جيان، ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى في التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2018 في روسيا.
وسجل محمود المواس هدف الفوز الثمين لصالح المنتخب السوري في الدقيقة 54 من عمر اللقاء.
وفي مباراة ثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً تغلبت كوريا الجنوبية على قطر 3-2 في سوون، في حين تلتقي لاحقاً أوزبكستان مع إيران في طشقند.
وتصدر المنتخب الكوري ترتيب المجموعة مؤقتاً برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط من مباراتين لأوزبكستان و4 نقاط لكل من سوريا وإيران ونقطة للصين، في حين بقي رصيد المنتخب القطري خالياً من النقاط.
وكانت الجولة الأولى من منافسات المجموعة شهدت فوز أوزبكستان على سوريا 1-0 في طشقند، وكوريا الجنوبية على الصين 3-2 في سيؤول، وإيران على قطر 2-0 في طهران. في حين شهدت الجولة الثانية فوز أوزبكستان على قطر 1-0 في الدوحة، وتعادل الصين مع إيران 0-0 في شينيانغ، وسوريا مع كوريا الجنوبية 0-0 في سريمبان.
وتقام مباريات الجولة الرابعة يوم الثلاثاء المقبل 11 تشرين الأول/أكتوبر المقبل، حيث تلتقي قطر مع سوريا في الدوحة، وإيران مع كوريا الجنوبية في طهران، وأوزبكستان مع الصين في طشقند.
ودخل أصحاب الأرض المباراة بمعنويات جيدة بعد تمكن القائد فينغ زياوتينغ ورين هانغ من المشاركة، علماً بأن مشاركتهما كانت محل شك قبل المباراة.
في المقابل شهدت تشكيلة سوريا عودة المهاجم عمر خريبين، في حين غاب لاعب الوسط زهير الميداني.
ولم يشهد الشوط الأول الكثير من الفرص أمام المرمى، حيث كانت أبرز المحاولات لصالح الصين عبر ضربة حرة مباشرة نفذها زهانغ جيزي لتمر خطيرة قرب المرمى.
وفي بداية الشوط الثاني أشرك مدرب الصين اللاعب جيانغ زيبينغ مكان هوانغ بوين، لكن منتخب سوريا نجح في تسجيل هدف التقدم عند الدقيقة 54 إثر تمريرة طويلة من عمر خريبين وصلت إلى محمود المواس ليتخلص من الحارس غو كاو ويسدد في الشباك الخالية.
ورد مدرب الصين غاو هونغبو بإشراك المهاجم وو لي لاعب شنغهاي اس آي بي جي، لكن الخطورة السورية استمرت عبر الهجمات المرتدة، فسدد المواس كرة من داخل المنطقة لتذهب خارج الخشبات الثلاث.
وتواصلت الخطورة السورية عبر الهجمات المرتدة، فانطلق المواس في الجهة اليمنى وأرسل تمريرة متقنة أمام خريبين ليسدد كرة خطيرة فوق العارضة.
ورمى أصحاب الأرض بكل أوراقهم في الدقائق الأخيرة، لكن أبرز فرص الفريق كانت عبر رأسية يانغ التي مرت خارج المرمى.
وسجل محمود المواس هدف الفوز الثمين لصالح المنتخب السوري في الدقيقة 54 من عمر اللقاء.
وفي مباراة ثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً تغلبت كوريا الجنوبية على قطر 3-2 في سوون، في حين تلتقي لاحقاً أوزبكستان مع إيران في طشقند.
وتصدر المنتخب الكوري ترتيب المجموعة مؤقتاً برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط من مباراتين لأوزبكستان و4 نقاط لكل من سوريا وإيران ونقطة للصين، في حين بقي رصيد المنتخب القطري خالياً من النقاط.
وكانت الجولة الأولى من منافسات المجموعة شهدت فوز أوزبكستان على سوريا 1-0 في طشقند، وكوريا الجنوبية على الصين 3-2 في سيؤول، وإيران على قطر 2-0 في طهران. في حين شهدت الجولة الثانية فوز أوزبكستان على قطر 1-0 في الدوحة، وتعادل الصين مع إيران 0-0 في شينيانغ، وسوريا مع كوريا الجنوبية 0-0 في سريمبان.
وتقام مباريات الجولة الرابعة يوم الثلاثاء المقبل 11 تشرين الأول/أكتوبر المقبل، حيث تلتقي قطر مع سوريا في الدوحة، وإيران مع كوريا الجنوبية في طهران، وأوزبكستان مع الصين في طشقند.
ودخل أصحاب الأرض المباراة بمعنويات جيدة بعد تمكن القائد فينغ زياوتينغ ورين هانغ من المشاركة، علماً بأن مشاركتهما كانت محل شك قبل المباراة.
في المقابل شهدت تشكيلة سوريا عودة المهاجم عمر خريبين، في حين غاب لاعب الوسط زهير الميداني.
ولم يشهد الشوط الأول الكثير من الفرص أمام المرمى، حيث كانت أبرز المحاولات لصالح الصين عبر ضربة حرة مباشرة نفذها زهانغ جيزي لتمر خطيرة قرب المرمى.
وفي بداية الشوط الثاني أشرك مدرب الصين اللاعب جيانغ زيبينغ مكان هوانغ بوين، لكن منتخب سوريا نجح في تسجيل هدف التقدم عند الدقيقة 54 إثر تمريرة طويلة من عمر خريبين وصلت إلى محمود المواس ليتخلص من الحارس غو كاو ويسدد في الشباك الخالية.
ورد مدرب الصين غاو هونغبو بإشراك المهاجم وو لي لاعب شنغهاي اس آي بي جي، لكن الخطورة السورية استمرت عبر الهجمات المرتدة، فسدد المواس كرة من داخل المنطقة لتذهب خارج الخشبات الثلاث.
وتواصلت الخطورة السورية عبر الهجمات المرتدة، فانطلق المواس في الجهة اليمنى وأرسل تمريرة متقنة أمام خريبين ليسدد كرة خطيرة فوق العارضة.
ورمى أصحاب الأرض بكل أوراقهم في الدقائق الأخيرة، لكن أبرز فرص الفريق كانت عبر رأسية يانغ التي مرت خارج المرمى.