عشراوي تبحث مع القنصل اليوناني العام الجديد آخر المستجدات
نشر بتاريخ: 10/10/2016 ( آخر تحديث: 10/10/2016 الساعة: 23:02 )
رام الله- معا- استقبلت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.حنان عشراوي، اليوم الاثنين، القنصل اليوناني العام الجديد المعتمد لدى دولة فلسطين السيد "كريستوس سوفيان بولوس" ، وذلك في مقر منظمة التحرير الفلسطينية برام الله، حيث جرى بحث اخر المستجدات السياسية والتطورات على الارض.
وفي بداية اللقاء رحبت عشراوي بالقنصل الجديد في فلسطين مشيدة بالعلاقات التاريخية بين البلدين ومعربة عن تقديرها العميق لليونان على دعمها المتواصل لفلسطين في الأمم المتحدة، كما حثت الحكومة اليونانية على الاعتراف بدولة فلسطين في أقرب وقت ممكن.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الفلسطينية – اليونانية واليات تطويرها مستقبلا، إضافة الى الحديث عن الاتفاق الثلاثي الذي تم توقيعه مؤخرا بين فلسطين وقبرص واليونان وطرق توسيع التعاون المشترك على جميع الاصعدة.
كما قدمت عشراوي تقييما شاملا للأوضاع المتدهورة على أرض الواقع جراء الممارسات الاسرائيلية الجنونية، وشددت على ضرورة أن يعمل المجتمع الدولي على محاسبة إسرائيل ومساءلتها بشكل فاعل، واتخاذ تدابير جادة وملموسة للحد من انتهاكاتها المستمرة للقانونين الدولي والدولي الانساني وجرها المنطقة والعالم لحالة غير منتهية من العنف وعدم الاستقرار وتدميرها المتعمد لفرص السلام وحل الدولتين.
وفي بداية اللقاء رحبت عشراوي بالقنصل الجديد في فلسطين مشيدة بالعلاقات التاريخية بين البلدين ومعربة عن تقديرها العميق لليونان على دعمها المتواصل لفلسطين في الأمم المتحدة، كما حثت الحكومة اليونانية على الاعتراف بدولة فلسطين في أقرب وقت ممكن.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الفلسطينية – اليونانية واليات تطويرها مستقبلا، إضافة الى الحديث عن الاتفاق الثلاثي الذي تم توقيعه مؤخرا بين فلسطين وقبرص واليونان وطرق توسيع التعاون المشترك على جميع الاصعدة.
كما قدمت عشراوي تقييما شاملا للأوضاع المتدهورة على أرض الواقع جراء الممارسات الاسرائيلية الجنونية، وشددت على ضرورة أن يعمل المجتمع الدولي على محاسبة إسرائيل ومساءلتها بشكل فاعل، واتخاذ تدابير جادة وملموسة للحد من انتهاكاتها المستمرة للقانونين الدولي والدولي الانساني وجرها المنطقة والعالم لحالة غير منتهية من العنف وعدم الاستقرار وتدميرها المتعمد لفرص السلام وحل الدولتين.