"شارك" يختتم ورشة صناعة الافلام بانتاج ثلاثة افلام
نشر بتاريخ: 12/10/2016 ( آخر تحديث: 12/10/2016 الساعة: 17:54 )
رام الله- معا - اختتم منتدى شارك الشبابي ورشة لصناعة الافلام استمرت 30 يوما، استهدفت طلبة برنامج تميز في جامعات العربية الامريكية جنين، وبيرزيت، تحت إشراف المحاضرة البريطانية والمختصة بدراسات الافلام ميشيل آرون انتج خلالها الطلاب ثلاثة افلام شارك احدها في مهرجان بريمنغهام في المملكة المتحدة لعرض الافلام.
وقال منسق المشاريع في "شارك" عادل سباعنة، تأتي هذه الروشة ضمن مجموعة من الورش واللقاءات والتدريبات التي يتم اعطائها لطلبة برنامج تميز لصقل مواهبهم وقدراتهم وتمكينهم من دخول سوق العمل بأريحية تامة.
واشار الى ان الورشة تناولت كيفية سرد القصة وانتاج فيلم قصير بإستخدام الهواتف الذكية، مبينا انه شارك في مهرجان بريمنغهام في المملكة المتحدة لعرض الافلام، فيلم من إنتاج ريم مصطفى وسماح الشريف ووفاء حماد من جامعة بيرزيت، تحت عنوان "رحلة سارة"الذي يتحدث عن الظلم الناتج عن جدار الفصل العنصري في قرية قلنديا غربي القدس المحتلة.
بدورها قالت الطالبة سماح شريف "الفيلم عبارة عن فكرة تعبر عن واقع يعيشه معظم الفلسطينين، لنقدم رسالة للعالم من خلال بطلة الفيلم وهي طفلة صغيرة تحلم بالترحال واللعب بحرية، كانت تجربة انتاج الفيلم صعبة كونها المرة الأولى وتخصصاتنا الجامعية بعيدة عن هذا المجال ولكن ان يعرض في المهرجان بعث فينا شعور النجاح والإنجاز."
أما المحاضرة ميشيل آرون، فقالت:"هناك دعم كبير للقضية الفلسطينية في بيرمنغهام، حيث أن جمهور المهرجان البريطاني، دفع ليحضر هذه الفقرة المخصصة للافلام الفلسطينية، وقوبل عرض الفيلم بالتصفيق الحار من قبل الجمهور الذين ارادوا تهنئة الشابات، وقد ذهل الجمهور خاصة عندما عرفوا ان هذا هو الفيلم الاول المنتج من قبلهن".
وقال منسق المشاريع في "شارك" عادل سباعنة، تأتي هذه الروشة ضمن مجموعة من الورش واللقاءات والتدريبات التي يتم اعطائها لطلبة برنامج تميز لصقل مواهبهم وقدراتهم وتمكينهم من دخول سوق العمل بأريحية تامة.
واشار الى ان الورشة تناولت كيفية سرد القصة وانتاج فيلم قصير بإستخدام الهواتف الذكية، مبينا انه شارك في مهرجان بريمنغهام في المملكة المتحدة لعرض الافلام، فيلم من إنتاج ريم مصطفى وسماح الشريف ووفاء حماد من جامعة بيرزيت، تحت عنوان "رحلة سارة"الذي يتحدث عن الظلم الناتج عن جدار الفصل العنصري في قرية قلنديا غربي القدس المحتلة.
بدورها قالت الطالبة سماح شريف "الفيلم عبارة عن فكرة تعبر عن واقع يعيشه معظم الفلسطينين، لنقدم رسالة للعالم من خلال بطلة الفيلم وهي طفلة صغيرة تحلم بالترحال واللعب بحرية، كانت تجربة انتاج الفيلم صعبة كونها المرة الأولى وتخصصاتنا الجامعية بعيدة عن هذا المجال ولكن ان يعرض في المهرجان بعث فينا شعور النجاح والإنجاز."
أما المحاضرة ميشيل آرون، فقالت:"هناك دعم كبير للقضية الفلسطينية في بيرمنغهام، حيث أن جمهور المهرجان البريطاني، دفع ليحضر هذه الفقرة المخصصة للافلام الفلسطينية، وقوبل عرض الفيلم بالتصفيق الحار من قبل الجمهور الذين ارادوا تهنئة الشابات، وقد ذهل الجمهور خاصة عندما عرفوا ان هذا هو الفيلم الاول المنتج من قبلهن".