اللحام يتحدث عن قرار اليونسكو ومؤتمر القاهرة- هل سيشارك دحلان؟
نشر بتاريخ: 16/10/2016 ( آخر تحديث: 16/10/2016 الساعة: 10:15 )
بيت لحم - معا- تحدث رئيس تحرير وكالة معا د. ناصر اللحام عن أهمية وتداعيات قرار منظمة (اليونسكو) بنفي وجود أي ارتباط ديني لليهود بالمسجد الأقصى وحائط البراق، وفي شأن اخر أوضح اللحام تفاصيل ما يتردد مؤخراً حول عقد مؤتمر دراسات الشرق الأوسط في القاهرة والذي ارتبط به اسم دحلان وانصاره.
وقال اللحام في لقاء ببرنامج "الحصاد" على فضائية معا إن منظمة اليونسكو جريئة وقدمت مواقف لفلسطين تعجز عنها العديد من الدول الصديقة واخرها هذا القرار الذي يمثل قمة الانصاف والعدالة للشعب الفلسطيني، ويجب أن نحافظ على علاقتنا بها، وقرارها الاخير نزل كالصاعقة على إسرائيل وحكومتها المتطرفة.
وتوقع أن يتم استهداف منظمة "اليونسكو" في قادم الايام من قبل إسرائيل التي حاولت أن تقلل من اهمية هذا القرار.
وفيما يتعلق بمؤتمر القاهرة الذي دعا اليه المركز القومي لدراسات الشرق الاوسط، أوضح اللحام أن أخر المعلومات التي نشرت تتحدث عن اعتذار النائب محمد دحلان عن حضوره المؤتمر الذي اعلن أن من بين الحضور له من عبروا سابقا عن مؤازرتهم لدحلان، مضيفا أنه تم توجيه دعوة ايضا لعدد من المؤيدين للرئيس أبو مازن وقيادات السلطة ولكنهم اعتذروا عن الحضور، من باب أنه لا يجوز مناقشة موضوع يتعلق بحركة فتح دون العودة للجنة المركزية.
ويعتقد اللحام أن المؤتمر لن يقدم أو يؤخر كثيرا كون مركز الدراسات وظيفته استشارية، والمؤتمر لا يتعدى ورشة عمل وتقديم ورقة.
وتحدث اللحام عن ملفات اخرى حول تحذير الامم المتحدة من تفجر الاوضاع في قطاع غزة، وايضا تحدث عن والانتخابات الامريكية، وجدار الضم والتوسع الذي يحول الضفة إلى سجن كبير.
وقال اللحام في لقاء ببرنامج "الحصاد" على فضائية معا إن منظمة اليونسكو جريئة وقدمت مواقف لفلسطين تعجز عنها العديد من الدول الصديقة واخرها هذا القرار الذي يمثل قمة الانصاف والعدالة للشعب الفلسطيني، ويجب أن نحافظ على علاقتنا بها، وقرارها الاخير نزل كالصاعقة على إسرائيل وحكومتها المتطرفة.
وتوقع أن يتم استهداف منظمة "اليونسكو" في قادم الايام من قبل إسرائيل التي حاولت أن تقلل من اهمية هذا القرار.
وفيما يتعلق بمؤتمر القاهرة الذي دعا اليه المركز القومي لدراسات الشرق الاوسط، أوضح اللحام أن أخر المعلومات التي نشرت تتحدث عن اعتذار النائب محمد دحلان عن حضوره المؤتمر الذي اعلن أن من بين الحضور له من عبروا سابقا عن مؤازرتهم لدحلان، مضيفا أنه تم توجيه دعوة ايضا لعدد من المؤيدين للرئيس أبو مازن وقيادات السلطة ولكنهم اعتذروا عن الحضور، من باب أنه لا يجوز مناقشة موضوع يتعلق بحركة فتح دون العودة للجنة المركزية.
ويعتقد اللحام أن المؤتمر لن يقدم أو يؤخر كثيرا كون مركز الدراسات وظيفته استشارية، والمؤتمر لا يتعدى ورشة عمل وتقديم ورقة.
وتحدث اللحام عن ملفات اخرى حول تحذير الامم المتحدة من تفجر الاوضاع في قطاع غزة، وايضا تحدث عن والانتخابات الامريكية، وجدار الضم والتوسع الذي يحول الضفة إلى سجن كبير.