جمعية الوداد تواصل عملها بمشروع الدعم النفسي الاجتماعي للمعاقين - شمال غزة
نشر بتاريخ: 05/12/2007 ( آخر تحديث: 05/12/2007 الساعة: 14:37 )
غزة - معا - تواصل جمعية الوداد تنفيذ مشروع الدعم النفسي الاجتماعي للمعاقين في منطقة شمال قطاع غزة والممول من مؤسسة التعاون.
وقال المدير التنفيذي لجمعية الوداد أ. محمود أبو خليفة أن هذه الانشطة تأتي بهدف تحسين الوضع النفسي والاجتماعي لذوى الحاجات الخاصة والعمل على إعادة دمج المعاقين في المجتمع المحلي ورفع درجة الوعي لدى اهاليهم.
وبدوره، قال منسق مشروع الدعم النفسي الاجتماعي أ. عطا أبو ناموس أنه تم تنفيذ عدة أنشطة منها تنفيذ 678 زيارة منزلية "، وأضاف أن هذه الزيارات تأتي في اطار المتابعة الفردية للمعاقين وتقديم الارشاد الفردي لهم.
وحول الجلسات الإرشادية أشار أبوناموس الى عقد (16) جلسة إرشادية للمعاقين من كلا الجنسين وبلغ عدد الحضور (76) من الذكور و(42) من الإناث حيث ناقشت هذه الجلسات عدة مواضيع منها (التعبير عن المشاعر،دور اللعب فى التخفيف عن الاضطرابات النفسية للمعاقين،الاكتئاب) ، وأخذت الجلسات طابع التفاعل الجيد وتبادل الخبرات ما بين المعاقين أنفسهم وما بينهم وبين المرشد في عملية المناقشة للقضية التي تناقش أثناء الجلسة.
وقال أبوناموس أنه تم عقد (8) لقاءات توعوية لاهالي المعاقين حيث كان عدد الحضور ما يقارب (148) سيدة وكانت هذه اللقاءات تتم من خلال الاتفاق مع الاهالي عن المعلومات التي يشعرون بأنهم بحاجة لها لكي يتعاملوا مع أبنائهم المعاقين على أكمل وجه ومن بين هذه المواضيع(طرق التربية السليمة من قبل الاهل للمعاق،السلوك العدواني) ومن الأساليب المتبعة أثناء هذه اللقاءات عملية عرض الموضوع ومن ثم الحوار المفتوح مع الاهالي.
وقال المدير التنفيذي لجمعية الوداد أ. محمود أبو خليفة أن هذه الانشطة تأتي بهدف تحسين الوضع النفسي والاجتماعي لذوى الحاجات الخاصة والعمل على إعادة دمج المعاقين في المجتمع المحلي ورفع درجة الوعي لدى اهاليهم.
وبدوره، قال منسق مشروع الدعم النفسي الاجتماعي أ. عطا أبو ناموس أنه تم تنفيذ عدة أنشطة منها تنفيذ 678 زيارة منزلية "، وأضاف أن هذه الزيارات تأتي في اطار المتابعة الفردية للمعاقين وتقديم الارشاد الفردي لهم.
وحول الجلسات الإرشادية أشار أبوناموس الى عقد (16) جلسة إرشادية للمعاقين من كلا الجنسين وبلغ عدد الحضور (76) من الذكور و(42) من الإناث حيث ناقشت هذه الجلسات عدة مواضيع منها (التعبير عن المشاعر،دور اللعب فى التخفيف عن الاضطرابات النفسية للمعاقين،الاكتئاب) ، وأخذت الجلسات طابع التفاعل الجيد وتبادل الخبرات ما بين المعاقين أنفسهم وما بينهم وبين المرشد في عملية المناقشة للقضية التي تناقش أثناء الجلسة.
وقال أبوناموس أنه تم عقد (8) لقاءات توعوية لاهالي المعاقين حيث كان عدد الحضور ما يقارب (148) سيدة وكانت هذه اللقاءات تتم من خلال الاتفاق مع الاهالي عن المعلومات التي يشعرون بأنهم بحاجة لها لكي يتعاملوا مع أبنائهم المعاقين على أكمل وجه ومن بين هذه المواضيع(طرق التربية السليمة من قبل الاهل للمعاق،السلوك العدواني) ومن الأساليب المتبعة أثناء هذه اللقاءات عملية عرض الموضوع ومن ثم الحوار المفتوح مع الاهالي.