الجهاد لمعا: علاقاتنا مستقرة مع الدول ومقاتلونا بالالاف
نشر بتاريخ: 21/10/2016 ( آخر تحديث: 21/10/2016 الساعة: 10:25 )
غزة – معا - أكدت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين في ذكرى انطلاقتها الـ 29 أن علاقاتها مع كل الدول العربية والاسلامية مستقرة وتقوم على الوضوح التام وترتبط أساسا بفلسطين.
وقال الناطق باسم حركة الجهاد الاسلامي داود شهاب "إن الحركة مرت بتحديات كبيرة منذ بداية تأسيسها وحتى اليوم فهي حركة ولدت من رحم المعاناة والألم ورغم حالة الاستضعاف التي واكبت مسيرة الحركة في بدايات التأسيس بفعل الضربات التي تلقتها الحركة مبكرا مثل اعتقال الاحتلال قياداتها وملاحقة شبابها مبكرا".
وأضاف شهاب في حديث لمراسل "معا" رغم ذلك الحركة أوجعت الاحتلال ومارست الكفاح المسلح مبكرا بالتزامن مع التأسيس رغم حجم الحركة الصغير في النصف الأول من الثمانينات وكانت الحركة تسعى بفاعلية كبيرة لأحداث نقلة نوعية في النضال تتمثل في استنهاض الجماهير ليحملوا الثورة في وجه المحتل".
وتابع :"اليوم الحركة ترفع شعار الإيمان والجهاد والتحرير في إشارة واضحة بأنها ماضية نحو هدف التحرير"، مشيرا إلى أن الحركة في مرحلة النشأة ورفعت شعار الإيمان والوعي والثورة وقد أنجز الشعب الفلسطيني مشروع الثورة في وجه المحتل في انتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى وانتفاضة القدس وباتت المقاومة فعلا مستداما والصراع أخذ منحى متصاعدا ".
وأكد شهاب أن القاعدة الجماهيرية لحركة الجهاد في اتساع وأصبح مقاتلوها بالآلاف، مشددا على أنها ماضية نحو التحرير رغم الاختلال في موازين القوى.
وقال :"الحركة حافظت على حالة الوعي وشكلت مع كل الأحرار والشرائح شكلت سياجا لحماية الوعي الوطني بالثوابت والحقوق".
وأضاف "نحن نسير نحو التحرير قد يبدو الشعار كبيرا لكنه سيبقى الحقيقة التي ستحقق".
وأكد الناطق باسم حركة الجهاد أن مهرجان الحركة الذي سيقام الجمعة في ساحة الكتيبة غرب غزة بذكرى الانطلاقة سيكون فيه خطابا وصفه بالهام للدكتور رمضان عبد الله شلح الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي وسيحمل رسائل سياسية مهمة.
وقال الناطق باسم حركة الجهاد الاسلامي داود شهاب "إن الحركة مرت بتحديات كبيرة منذ بداية تأسيسها وحتى اليوم فهي حركة ولدت من رحم المعاناة والألم ورغم حالة الاستضعاف التي واكبت مسيرة الحركة في بدايات التأسيس بفعل الضربات التي تلقتها الحركة مبكرا مثل اعتقال الاحتلال قياداتها وملاحقة شبابها مبكرا".
وأضاف شهاب في حديث لمراسل "معا" رغم ذلك الحركة أوجعت الاحتلال ومارست الكفاح المسلح مبكرا بالتزامن مع التأسيس رغم حجم الحركة الصغير في النصف الأول من الثمانينات وكانت الحركة تسعى بفاعلية كبيرة لأحداث نقلة نوعية في النضال تتمثل في استنهاض الجماهير ليحملوا الثورة في وجه المحتل".
وتابع :"اليوم الحركة ترفع شعار الإيمان والجهاد والتحرير في إشارة واضحة بأنها ماضية نحو هدف التحرير"، مشيرا إلى أن الحركة في مرحلة النشأة ورفعت شعار الإيمان والوعي والثورة وقد أنجز الشعب الفلسطيني مشروع الثورة في وجه المحتل في انتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى وانتفاضة القدس وباتت المقاومة فعلا مستداما والصراع أخذ منحى متصاعدا ".
وأكد شهاب أن القاعدة الجماهيرية لحركة الجهاد في اتساع وأصبح مقاتلوها بالآلاف، مشددا على أنها ماضية نحو التحرير رغم الاختلال في موازين القوى.
وقال :"الحركة حافظت على حالة الوعي وشكلت مع كل الأحرار والشرائح شكلت سياجا لحماية الوعي الوطني بالثوابت والحقوق".
وأضاف "نحن نسير نحو التحرير قد يبدو الشعار كبيرا لكنه سيبقى الحقيقة التي ستحقق".
وأكد الناطق باسم حركة الجهاد أن مهرجان الحركة الذي سيقام الجمعة في ساحة الكتيبة غرب غزة بذكرى الانطلاقة سيكون فيه خطابا وصفه بالهام للدكتور رمضان عبد الله شلح الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي وسيحمل رسائل سياسية مهمة.