وقفات تضامنية مع الاسرى المضربين وزيارة محررين في جنين
نشر بتاريخ: 23/10/2016 ( آخر تحديث: 24/10/2016 الساعة: 09:44 )
جنين- معا- نظمت وقفات تضامنية مع الاسرى المضربين عن الطعام ضد اعتقالهم الاداري في بلدتي ميثلون ويعبد في محافظة جنين، بمشاركة عيسى قراقع رئيس هيئة شؤون الاسرى ووفد من الهيئة والاسرى المحررين وبحضور شخصيات وطنية ومؤسسات شعبية.
وشارك في هذه الفعاليات التضامنية نائب محافظ جنين كمال ابو الرب، ورئيس بلدية يعبد سامر ابو بكر، وعضو المجلس الثوري د. ذياب عيوش، والناشط قدري ابو واصل من الداخل 1948، وراغب ابو دياك مدير نادي الاسير في جنين.
واستهلت الوقفات التضامنية افتتاح خيمة التضامن مع الاسرى المضربين في بلدة يعبد.
ودعا عيسى قراقع في كلمته الى العمل لإسقاط الاعتقال الاداري كسياسة تعذيب تعسفية وإجراء مخالف للقانون الدولي، والتحرك لإنقاذ حياة الاسرى المضربين وهم حسن ربايعة ومجد ابو شملة، واحمد ابو فارة وانس شديد.
وحمل قراقع حكومة الاحتلال المسؤولية عن حياة المضربين خاصة بإبقائهم داخل زنازين العزل وعدم نقلهم الى المستشفيات، وتردت اوضاعهم الصحية بشكل كبير .
وقال سامر ابو بكر رئيس بلدية يعبد إن الاسرى المضربين يواجهون بأمعائهم الخاوية قوانين عنصرية جائرة وظالمة، ما يتطلب من كافة مؤسسات حقوق الانسان الدولية القيام بمسؤولياتها لإنقاذ المضربين، ووقف سياسة الاعتقال الاداري التي تحولت الى كابوس على الاسرى.
و أشاد الدكتور ذياب عيوش بتحرك الشعبي المناصر للاسرى المضربين معتبرا ان قضية الاسرى لها اهمية وطنية وانسانية، بما تمثل من قضية الحرية والنضال العادل والمشروع وإنهاء الاحتلال .
وشكر كمال ابو الرب في كلمته نيابة عن المحافظ ابراهيم رمضان كافة المتضامنين مع الاسرى المضربين، مؤكدا على ان قضية حرية الاسرى و إطلاق سراحهم تمثل الاولوية لدى القيادة الفلسطينية، وان السلام العادل يستند الى انهاء معاناة الاسرى واطلاق سراحهم.
وشارك في هذه الفعاليات التضامنية نائب محافظ جنين كمال ابو الرب، ورئيس بلدية يعبد سامر ابو بكر، وعضو المجلس الثوري د. ذياب عيوش، والناشط قدري ابو واصل من الداخل 1948، وراغب ابو دياك مدير نادي الاسير في جنين.
واستهلت الوقفات التضامنية افتتاح خيمة التضامن مع الاسرى المضربين في بلدة يعبد.
ودعا عيسى قراقع في كلمته الى العمل لإسقاط الاعتقال الاداري كسياسة تعذيب تعسفية وإجراء مخالف للقانون الدولي، والتحرك لإنقاذ حياة الاسرى المضربين وهم حسن ربايعة ومجد ابو شملة، واحمد ابو فارة وانس شديد.
وحمل قراقع حكومة الاحتلال المسؤولية عن حياة المضربين خاصة بإبقائهم داخل زنازين العزل وعدم نقلهم الى المستشفيات، وتردت اوضاعهم الصحية بشكل كبير .
وقال سامر ابو بكر رئيس بلدية يعبد إن الاسرى المضربين يواجهون بأمعائهم الخاوية قوانين عنصرية جائرة وظالمة، ما يتطلب من كافة مؤسسات حقوق الانسان الدولية القيام بمسؤولياتها لإنقاذ المضربين، ووقف سياسة الاعتقال الاداري التي تحولت الى كابوس على الاسرى.
و أشاد الدكتور ذياب عيوش بتحرك الشعبي المناصر للاسرى المضربين معتبرا ان قضية الاسرى لها اهمية وطنية وانسانية، بما تمثل من قضية الحرية والنضال العادل والمشروع وإنهاء الاحتلال .
وشكر كمال ابو الرب في كلمته نيابة عن المحافظ ابراهيم رمضان كافة المتضامنين مع الاسرى المضربين، مؤكدا على ان قضية حرية الاسرى و إطلاق سراحهم تمثل الاولوية لدى القيادة الفلسطينية، وان السلام العادل يستند الى انهاء معاناة الاسرى واطلاق سراحهم.
وقام قراقع ووفد من الهيئة بزيارات والدة الشهيد الاسير ياسر حمدونة في يعبد والاسرى المحررين، وهم عبد الكريم ابو بكر الذي قضى 11عاما بالسجون، وعدنان خلف الذي قضى 12 عام بالسجون، وسمير معالي الذي قضى 11 عاما بالسجون.