التربية تحضر لترخيص وافتتاح مدرسة بطريركية للتعليم المهني والتقني
نشر بتاريخ: 24/10/2016 ( آخر تحديث: 24/10/2016 الساعة: 17:35 )
رام الله- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي من خلال الإدارة العامة للتعليم المهني والتقني، اليوم الإثنين، اجتماعا تحضيريا لترخيص المدرسة التابعة لبطريركية الروم الأرثذكسية القائمة في بيرزيت، كمدرسة مهنية وفق خطة الوزارة للتعليم المهني والتقني.
وحضر اللقاء كل من مدير عام التعليم المهني والتقني م. جهاد دريدي، ومدير المدارس المهنية م. أسامة اشتية، وعضو مجلس الأمناء للمدرسة جهاد جاسر، وممثلها لشؤون التعليم المهني فهيم قسيس.
ورحب دريدي بالحضور مشيدا باهتمامهم في التعليم المهني والتقني، الذي يعتبر ركيزة من ركائز التغيير الحالي في آلية التعليم في فلسطين، مستعرضا كافة الخطوات المطلوبة لتجهيز متطلبات الحصول على ترخيص المدرسة المهنية.
وأكد دريدي استعداد الوزارة لتقديم كافة التسهيلات لتنفيذ هذا المشروع كون الوزارة تعمل، وضمن توجيهات وزيرها د. صبري صيدم ووكيل وزارتها د. بصري صالح، على دعم التعليم والتدريب المهني والتقني، وزيادة عدد الملتحقين بهذا المجال باعتباره أحد مرتكزات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وأحد القطاعات الهامة لتوفير فرص تشغيل للشباب وتقليل معدلات البطالة بين الخريجين.
وفي هذا السياق، تم الاتفاق على تنظيم زيارة للمدرسة المهنية المستهدفة الأسبوع القادم، للاطلاع على المرافق وتحديد البرامج التي سيتم استحداثها في المدرسة بناءً على احتياجات سوق العمل الفلسطينية والخطوات المستقبلية للعمل.
وحضر اللقاء كل من مدير عام التعليم المهني والتقني م. جهاد دريدي، ومدير المدارس المهنية م. أسامة اشتية، وعضو مجلس الأمناء للمدرسة جهاد جاسر، وممثلها لشؤون التعليم المهني فهيم قسيس.
ورحب دريدي بالحضور مشيدا باهتمامهم في التعليم المهني والتقني، الذي يعتبر ركيزة من ركائز التغيير الحالي في آلية التعليم في فلسطين، مستعرضا كافة الخطوات المطلوبة لتجهيز متطلبات الحصول على ترخيص المدرسة المهنية.
وأكد دريدي استعداد الوزارة لتقديم كافة التسهيلات لتنفيذ هذا المشروع كون الوزارة تعمل، وضمن توجيهات وزيرها د. صبري صيدم ووكيل وزارتها د. بصري صالح، على دعم التعليم والتدريب المهني والتقني، وزيادة عدد الملتحقين بهذا المجال باعتباره أحد مرتكزات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وأحد القطاعات الهامة لتوفير فرص تشغيل للشباب وتقليل معدلات البطالة بين الخريجين.
وفي هذا السياق، تم الاتفاق على تنظيم زيارة للمدرسة المهنية المستهدفة الأسبوع القادم، للاطلاع على المرافق وتحديد البرامج التي سيتم استحداثها في المدرسة بناءً على احتياجات سوق العمل الفلسطينية والخطوات المستقبلية للعمل.