لجنة دعم الصحفيين ترصد (101) انتهاكاً بحق الصحفيين خلال اكتوبر
نشر بتاريخ: 01/11/2016 ( آخر تحديث: 01/11/2016 الساعة: 15:52 )
غزة- معا- رصدت لجنة دعم الصحفيين ارتفاع في وتيرة الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين في الاراضي الفلسطينية، خلال شهر تشرين أول/ أكتوبر2016، إذ تعرّض الصحفيون لانتهاكات عديدة ومتنوعة.
وقالت لجنة دعم الصحفيين في تقريرها الشهر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت انتهاكات عنصرية بحق الصحفيين خلال الشهر المنصرم، منتهكة بذلك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير.
وحملت لجنة دعم الصحفيين الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية الانتهاكات بحق الصحفيين و"التي أصبحت ظاهرة يجب التوقف أمامها"، مؤكدة على أن حرية العمل الصحفي مكفول وفق القانون، ولا يجوز لأحد منعه أو تقييده، داعية المؤسسات المعنيّة بحقوق الإنسان إلى إلزام الاحتلال باحترام القوانين والمواثيق الدولية التي تضمن حرية الرأي والتعبير.
وأكدت أن ما نفذه الاحتلال بحق الإعلاميين ووسائل الإعلام ينتظر من المنادين لحرية الصحافة والإعلام والنشر والطباعة، ملاحقة الاحتلال الإسرائيلي، ويستدعي أيضاً تنفيذ قرار (2222) لمجلس الأمن الدولي، الذي يحمي الصحفيين.
وذكرت لجنة دعم الصحفيين في تقرير لها خلال شهر تشرين أول/ اكتوبر2016 أن الاحتلال ارتكب (101) حالة من الانتهاكات بحق الصحفيين، كان أهمها اعتقال (2) صحفيين هما ثامر سباعنة، وعبد الإله المعلواني، وإصدار حكم(1) بحق الاسير الصحفي سامر أبو عيشة، وتمديد اعتقال(1) للصحفي إبراهيم أبو صفية، واستدعاء عدد(2) للصحفي حكمت نعامنة مرتين.
فيما وثقت اللجنة إصابة عدد(1) وهو الصحفي مجدي اشتية، والذي تعرض أيضا لحالة سب وشتم عدد(1).
كما سجلت (55) حالة احتجاز منهم 54 حالة تم احتجازهم جميعهم في الاغوار من بينهم طاقم من وزارة الاعلام، وطاقم تلفزيون وطن، في حين تم احتجاز الصحفي وسام الهشلمون من الخليل.
الى ذلك، رصدت اللجنة (2) حالة تهديد بحظر مؤسسات صحفية، و(6) حالات اغلاق، من بينهم 5 مؤسسات اعلامية وهم(Qpress)، والهيئة العليا لنصرة القدس، معهد قدرات، وصحيفة المدينة، وموقع وكالة كيو برس)، في حين اغلقت مطبعة" انفنتي"، ولم يكتف الاحتلال باغلاق المؤسسات بل سجلت اللجنة (8) انتهاكات من خلال تجميد حسابات مؤسسات تم اغلاقه ومصادرة مستنداتها ومعداتها.
ووثقت اللجنة خلال تقريرها(8) حالات اقتحام منها مطبعتين اعلامية، و4 مؤسسات، وحالتي اقتحام لمنزلي الصحفيين ثامر سباعنة، وآدم أبو شرار.
وبشأن منع الاحتلال الإسرائيلي الصحفيين من أداء عملهم ومهنتهم والتغطية في فضح جرائم الاحتلال سجلت عدد(1)، ومنع دخول المسجد الأقصى عدد(1).
أما عن استخدام سلطات الاحتلال سياسة لجم نشاطات الصحفيين من خلال التحريض على إغلاق عدد من حسابات الصحفيين الشخصية ومدراء مواقع على موقع التواصل الاجتماعي( الفيس بوك) بلغت أكثر من (12) حالة من بينهم حذف حسابات 3 مدراء موقع وكالة الرأي الفلسطينية، و(7 ) آخرين من المركز الفلسطيني للإعلام.
وفي سياق الانتهاكات الداخلية الفلسطينية، سجلت لجنة دعم الصحفيين (15) انتهاكاً، تمثل غالبيته في مناطق الضفة المحتلة، تم خلالها اعتقال أجهزة امن السلطة الفلسطينية(3) صحفيين، واستدعاء 4 آخرين، و محاكمة عدد(2)، وتمديد اعتقال عدد(2)، ومضايقات واعتداءات عدد(2) لصحفية من الخليل، وفي غزة سجلت استدعاء(1) حالة للصحفية نهى ابو عمرو، واعتداء مواطن على صحفيين في غزة بألفاظ نابية.
وقالت لجنة دعم الصحفيين في تقريرها الشهر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت انتهاكات عنصرية بحق الصحفيين خلال الشهر المنصرم، منتهكة بذلك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير.
وحملت لجنة دعم الصحفيين الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية الانتهاكات بحق الصحفيين و"التي أصبحت ظاهرة يجب التوقف أمامها"، مؤكدة على أن حرية العمل الصحفي مكفول وفق القانون، ولا يجوز لأحد منعه أو تقييده، داعية المؤسسات المعنيّة بحقوق الإنسان إلى إلزام الاحتلال باحترام القوانين والمواثيق الدولية التي تضمن حرية الرأي والتعبير.
وأكدت أن ما نفذه الاحتلال بحق الإعلاميين ووسائل الإعلام ينتظر من المنادين لحرية الصحافة والإعلام والنشر والطباعة، ملاحقة الاحتلال الإسرائيلي، ويستدعي أيضاً تنفيذ قرار (2222) لمجلس الأمن الدولي، الذي يحمي الصحفيين.
وذكرت لجنة دعم الصحفيين في تقرير لها خلال شهر تشرين أول/ اكتوبر2016 أن الاحتلال ارتكب (101) حالة من الانتهاكات بحق الصحفيين، كان أهمها اعتقال (2) صحفيين هما ثامر سباعنة، وعبد الإله المعلواني، وإصدار حكم(1) بحق الاسير الصحفي سامر أبو عيشة، وتمديد اعتقال(1) للصحفي إبراهيم أبو صفية، واستدعاء عدد(2) للصحفي حكمت نعامنة مرتين.
فيما وثقت اللجنة إصابة عدد(1) وهو الصحفي مجدي اشتية، والذي تعرض أيضا لحالة سب وشتم عدد(1).
كما سجلت (55) حالة احتجاز منهم 54 حالة تم احتجازهم جميعهم في الاغوار من بينهم طاقم من وزارة الاعلام، وطاقم تلفزيون وطن، في حين تم احتجاز الصحفي وسام الهشلمون من الخليل.
الى ذلك، رصدت اللجنة (2) حالة تهديد بحظر مؤسسات صحفية، و(6) حالات اغلاق، من بينهم 5 مؤسسات اعلامية وهم(Qpress)، والهيئة العليا لنصرة القدس، معهد قدرات، وصحيفة المدينة، وموقع وكالة كيو برس)، في حين اغلقت مطبعة" انفنتي"، ولم يكتف الاحتلال باغلاق المؤسسات بل سجلت اللجنة (8) انتهاكات من خلال تجميد حسابات مؤسسات تم اغلاقه ومصادرة مستنداتها ومعداتها.
ووثقت اللجنة خلال تقريرها(8) حالات اقتحام منها مطبعتين اعلامية، و4 مؤسسات، وحالتي اقتحام لمنزلي الصحفيين ثامر سباعنة، وآدم أبو شرار.
وبشأن منع الاحتلال الإسرائيلي الصحفيين من أداء عملهم ومهنتهم والتغطية في فضح جرائم الاحتلال سجلت عدد(1)، ومنع دخول المسجد الأقصى عدد(1).
أما عن استخدام سلطات الاحتلال سياسة لجم نشاطات الصحفيين من خلال التحريض على إغلاق عدد من حسابات الصحفيين الشخصية ومدراء مواقع على موقع التواصل الاجتماعي( الفيس بوك) بلغت أكثر من (12) حالة من بينهم حذف حسابات 3 مدراء موقع وكالة الرأي الفلسطينية، و(7 ) آخرين من المركز الفلسطيني للإعلام.
وفي سياق الانتهاكات الداخلية الفلسطينية، سجلت لجنة دعم الصحفيين (15) انتهاكاً، تمثل غالبيته في مناطق الضفة المحتلة، تم خلالها اعتقال أجهزة امن السلطة الفلسطينية(3) صحفيين، واستدعاء 4 آخرين، و محاكمة عدد(2)، وتمديد اعتقال عدد(2)، ومضايقات واعتداءات عدد(2) لصحفية من الخليل، وفي غزة سجلت استدعاء(1) حالة للصحفية نهى ابو عمرو، واعتداء مواطن على صحفيين في غزة بألفاظ نابية.