القضماني ومحمد نزار:جنين قادر على المنافسة والذهاب بعيدا بدوري الاولى
نشر بتاريخ: 09/11/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:05 )
جنين- معا -محمد العمري: أكد نجما نادي جنين محمد نزار بقاعي وباسل قضماني، أن الفريق قادر على الذهاب بعيدا في دوري الدرجة الأولى "الاحتراف الجزئي"، والمنافسة حتى الرمق الأخير، رغم قوة الدوري، في ظل امتلاكه لعدد من اللاعبين القادرين على تحقيق النتائج الجيدة.
وشدد بقاعي وقضماني، على أن الخسارة البيتية الأخيرة أمام مؤسسة البيرة لن تكون نهاية المطاف، والفريق قادر على التعويض في اللقاءات القادمة، رغم قوتها وصعوبتها، داعين الجماهير إلى الوقوف خلف اللاعبين والنادي حتى نهاية المشوار.
وأوضحا أن نادي جنين ما يزال منافسا قويا في الدوري، ولكنه بحاجة لدعم أكبر من أبناء المحافظة، وضرورة أن يتم تدعيم صفوفه بلاعبين مميزين خلال مرحلة الاياب، للاستمرار بتقديم أداء يليق بسمعة الفريق الذي يعد الأبرز في الدوري.
واللاعب النجم محمد نزار بقاعي (22 عاما) من بلدة طمرة في أراضي الـ48، وهو يلعب في خط الدفاع، وهو طالب بالجامعة العربية الامريكية، وسبق له أن لعب في صفوف فريق بلدته طمرة، وهو انضم لنادي جنين قبل سنتين عندما كان الفريق يلعب في دوري الدرجة الثانية، وساهم مع بقية زملائه في عودته لدوري الدرجة الأولى "الاحتراف الجزئي".
وأشار إلى أن الوضع ممتاز بالنادي من حيث الادارة واللاعبين والمدرب، لكن مستوى النادي غير ثابت بسبب وجود غيابات في عدد من المراكز، مشددا على ان أجمل لحظاته مع نادي جنين كانت الموسم الماضي عندما تغلب الفريق على نادي السيلة الحارثية وحسم التأهل لدوري الاحتراف الجزئي.
وشدد اللاعب نزار على أن حلمه أن يرتدي قميص المنتخب الوطني الفلسطيني وأن يمثله في مختلف المشاركات الخارجية، مشيرا إلى انه إذا تلقى الدعوة للانضمام للمنتخب فسيكون جاهزا.
وأوضح أن عائلته كانت تدعمه بكل الوسائل للتطور والارتقاء أكثر في ممارسة كرة القدم، خاصة جده أبو الحكيم البقاعي صاحب الفضل الأكبر في تطور أدائه ودخوله عالم الاحتراف.
أما النجم الخلوق باسل قضماني فهو من بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، وهو طالب في الجامعة العربية الأمريكية وانضم للعب في نادي جنين كزميله محمد منذ عامين، وهو يلعب كلاعب ارتكاز في الفريق ويعتبر هدافه ورصيده 4 أهداف مع انقضاء 8 جولات من عمر الدوري.
وقال قضماني إنه غير راض عن أداء ومستوى الفريق، لأنه يستطيع أن يقدم مستويات أفضل لامتلاكه العديد من اللاعبين الشباب المميزين القادرين على قيادة الفريق إلى دوري المحترفين، لكن ذلك بحاجة لعمل أكبر وتعزيز أفضل خلال فترة الانتقالات الشتوية.
واعتبر نادي ومدينة جنين البيت الحاضن والراعي له، ويتلقى كل الدعم والثناء من الجماهير التي أكد على أهميتها في دعم مشوار الفريق في الدوري داخل جنين وخارجها، باعتبارها اللاعب رقم 12 في الملعب، آملا أن يستطيع هو وبقية زملائه في اسعادها من خلال تحقيق الانتصارات والارتقاء بالنادي إلى مكانه الطبيعي في الدوري.
وشدد على أن صاحب الفضل الأكبر بالتحاقه للعب في نادي جنين الكابتن معضاد الصفدي ابن الجولان المحتل، وهو مدرب هناك ومهد له للعب في الفريق، رغم أن الدوري كان غير منتظم في الجولان.
وأكد قضماني أن العلاقة قوية ووطيدة بين نادي جنين والجولان المحتل، حيث سبق أن لعب في صفوف الفريق عدد من لاعبي الجولان وأبرزهم وجدي القيش، وجواد أبو صالح وناجي أبو جبل، ومعاذ عمشة، وغيرهم من اللاعبين الذين تركوا بصمة واضحة مع الفريق الجنيني.
وشدد بقاعي وقضماني، على أن الخسارة البيتية الأخيرة أمام مؤسسة البيرة لن تكون نهاية المطاف، والفريق قادر على التعويض في اللقاءات القادمة، رغم قوتها وصعوبتها، داعين الجماهير إلى الوقوف خلف اللاعبين والنادي حتى نهاية المشوار.
وأوضحا أن نادي جنين ما يزال منافسا قويا في الدوري، ولكنه بحاجة لدعم أكبر من أبناء المحافظة، وضرورة أن يتم تدعيم صفوفه بلاعبين مميزين خلال مرحلة الاياب، للاستمرار بتقديم أداء يليق بسمعة الفريق الذي يعد الأبرز في الدوري.
واللاعب النجم محمد نزار بقاعي (22 عاما) من بلدة طمرة في أراضي الـ48، وهو يلعب في خط الدفاع، وهو طالب بالجامعة العربية الامريكية، وسبق له أن لعب في صفوف فريق بلدته طمرة، وهو انضم لنادي جنين قبل سنتين عندما كان الفريق يلعب في دوري الدرجة الثانية، وساهم مع بقية زملائه في عودته لدوري الدرجة الأولى "الاحتراف الجزئي".
وأشار إلى أن الوضع ممتاز بالنادي من حيث الادارة واللاعبين والمدرب، لكن مستوى النادي غير ثابت بسبب وجود غيابات في عدد من المراكز، مشددا على ان أجمل لحظاته مع نادي جنين كانت الموسم الماضي عندما تغلب الفريق على نادي السيلة الحارثية وحسم التأهل لدوري الاحتراف الجزئي.
وشدد اللاعب نزار على أن حلمه أن يرتدي قميص المنتخب الوطني الفلسطيني وأن يمثله في مختلف المشاركات الخارجية، مشيرا إلى انه إذا تلقى الدعوة للانضمام للمنتخب فسيكون جاهزا.
وأوضح أن عائلته كانت تدعمه بكل الوسائل للتطور والارتقاء أكثر في ممارسة كرة القدم، خاصة جده أبو الحكيم البقاعي صاحب الفضل الأكبر في تطور أدائه ودخوله عالم الاحتراف.
أما النجم الخلوق باسل قضماني فهو من بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، وهو طالب في الجامعة العربية الأمريكية وانضم للعب في نادي جنين كزميله محمد منذ عامين، وهو يلعب كلاعب ارتكاز في الفريق ويعتبر هدافه ورصيده 4 أهداف مع انقضاء 8 جولات من عمر الدوري.
وقال قضماني إنه غير راض عن أداء ومستوى الفريق، لأنه يستطيع أن يقدم مستويات أفضل لامتلاكه العديد من اللاعبين الشباب المميزين القادرين على قيادة الفريق إلى دوري المحترفين، لكن ذلك بحاجة لعمل أكبر وتعزيز أفضل خلال فترة الانتقالات الشتوية.
واعتبر نادي ومدينة جنين البيت الحاضن والراعي له، ويتلقى كل الدعم والثناء من الجماهير التي أكد على أهميتها في دعم مشوار الفريق في الدوري داخل جنين وخارجها، باعتبارها اللاعب رقم 12 في الملعب، آملا أن يستطيع هو وبقية زملائه في اسعادها من خلال تحقيق الانتصارات والارتقاء بالنادي إلى مكانه الطبيعي في الدوري.
وشدد على أن صاحب الفضل الأكبر بالتحاقه للعب في نادي جنين الكابتن معضاد الصفدي ابن الجولان المحتل، وهو مدرب هناك ومهد له للعب في الفريق، رغم أن الدوري كان غير منتظم في الجولان.
وأكد قضماني أن العلاقة قوية ووطيدة بين نادي جنين والجولان المحتل، حيث سبق أن لعب في صفوف الفريق عدد من لاعبي الجولان وأبرزهم وجدي القيش، وجواد أبو صالح وناجي أبو جبل، ومعاذ عمشة، وغيرهم من اللاعبين الذين تركوا بصمة واضحة مع الفريق الجنيني.