"المرأة العاملة" تنظم لقاء موسعا حول قرار مجلس الأمن 1325
نشر بتاريخ: 14/11/2016 ( آخر تحديث: 14/11/2016 الساعة: 20:51 )
جنين- معا- نظمت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، في قرية جلبون بمحافظة جنين، اليوم الاثنين، لقاء موسعا بعنوان "المشاركة السياسية للمرأة من منظور القرار الأممي 1325 الصادر عام 2002"،حول تعزيز مشاركة النساء في صنع القرار والسلام.
في بداية اللقاء، رحبت سوزان جرار بالحضور، واستعرضت أهمية مجالس الظل والدور التنموي الذي تلعبه النساء من خلال عضويتهن فيه، وتفعيل أسس مواطنتهن، ودور جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية بالعمل على هذه المبادرة وتعميمها على مواقع عملها مع النساء.
من جهتها، تحدثت الناشطة النسوية صبحية دراغمة عن المشاركة السياسية للمرأة في مراكز صنع القرار من منظور القرار 1325، وأهم المحاور التي يتناولها هذا القرار لنا كفلسطينيين، وايجابياته وكيفية تطويعه فلسطينيا لتستفيد منه الحركة النسوية.
كما تناولت دراغمة الانتخابات المحلية و"الكوتا" النسوية ووضع النساء في القوائم، وأعطت مؤشرات للمشاركة في انتخابات 2004- 2005، والمشاركة في 2012، وخاضت المعركة الانتخابية قائمتين نسويتين، وفي 2016 ترشحت 8 قوائم ترأستها نساء في الضفة وغزة، واستعرضت تشكيلات القوائم وترتيب النساء فيها، وشروط الترشح وأهمية تمثيل النساء في القوائم، والمعيقات التي واجهت النساء في تقديم القوائم، وعن ميثاق الشرف مع الأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني لضمان سير العملية الانتخابية ووصول النساء لمركز صنع القرار في عضوية الهيئات المحلية، ونسبة 30% التي وعدت الأحزاب بالالتزام بها لوضع النساء في القوائم.
وأشارت دراغمة الى المفاوضات مع الأحزاب السياسية حول ترتيب النساء بالأرقام الأولى، ودور عضوات مجالس الظل كداعمات للمرشحات، والدور الداعم الذي تلعبه الأحزاب السياسية تجاه وجود النساء في القوائم للفوز، والدور التشاركي للنساء في مواقع صنع القرار للعمل على تلبية احتياجات المجتمع المحلي، وتغيير النظرة النمطية تجاه أدوار النساء التقليدية.
في نهاية اللقاء، أوصت المشاركات بضرورة تفعيل القرار الأممي 1325 وتشجيع النساء للوصول لمراكز صنع القرار، والتزام الأحزاب السياسية بميثاق الشرف تجاه رفع نسبة النساء في القوائم.
من جهتها، أكدت السيدة سهام ابو الرب عضوة المجلس القروي سابقا على أهمية تواجد النساء ضمن القوائم الانتخابية لإثبات دور النساء مجتمعيا وسياسيا، وضرورة العمل على دعم المجتمع المحلي للنساء، وعمل تحالفات ولجان دعم للمرشحات، وعن الدور الفاعل الذي تلعبه النساء في تطوير دور المرأة في القرية وتلبية احتياجاتها وتعميق صمودها، وضرورة اعتماد القرارات الدولية كمرجعية للالتزام بحقوق المرأة والمساواة والعدالة الاجتماعية خاصة أن دولة فلسطين وقعت مؤخرا على العديد من الاتفاقيات الدولية.
في بداية اللقاء، رحبت سوزان جرار بالحضور، واستعرضت أهمية مجالس الظل والدور التنموي الذي تلعبه النساء من خلال عضويتهن فيه، وتفعيل أسس مواطنتهن، ودور جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية بالعمل على هذه المبادرة وتعميمها على مواقع عملها مع النساء.
من جهتها، تحدثت الناشطة النسوية صبحية دراغمة عن المشاركة السياسية للمرأة في مراكز صنع القرار من منظور القرار 1325، وأهم المحاور التي يتناولها هذا القرار لنا كفلسطينيين، وايجابياته وكيفية تطويعه فلسطينيا لتستفيد منه الحركة النسوية.
كما تناولت دراغمة الانتخابات المحلية و"الكوتا" النسوية ووضع النساء في القوائم، وأعطت مؤشرات للمشاركة في انتخابات 2004- 2005، والمشاركة في 2012، وخاضت المعركة الانتخابية قائمتين نسويتين، وفي 2016 ترشحت 8 قوائم ترأستها نساء في الضفة وغزة، واستعرضت تشكيلات القوائم وترتيب النساء فيها، وشروط الترشح وأهمية تمثيل النساء في القوائم، والمعيقات التي واجهت النساء في تقديم القوائم، وعن ميثاق الشرف مع الأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني لضمان سير العملية الانتخابية ووصول النساء لمركز صنع القرار في عضوية الهيئات المحلية، ونسبة 30% التي وعدت الأحزاب بالالتزام بها لوضع النساء في القوائم.
وأشارت دراغمة الى المفاوضات مع الأحزاب السياسية حول ترتيب النساء بالأرقام الأولى، ودور عضوات مجالس الظل كداعمات للمرشحات، والدور الداعم الذي تلعبه الأحزاب السياسية تجاه وجود النساء في القوائم للفوز، والدور التشاركي للنساء في مواقع صنع القرار للعمل على تلبية احتياجات المجتمع المحلي، وتغيير النظرة النمطية تجاه أدوار النساء التقليدية.
في نهاية اللقاء، أوصت المشاركات بضرورة تفعيل القرار الأممي 1325 وتشجيع النساء للوصول لمراكز صنع القرار، والتزام الأحزاب السياسية بميثاق الشرف تجاه رفع نسبة النساء في القوائم.
من جهتها، أكدت السيدة سهام ابو الرب عضوة المجلس القروي سابقا على أهمية تواجد النساء ضمن القوائم الانتخابية لإثبات دور النساء مجتمعيا وسياسيا، وضرورة العمل على دعم المجتمع المحلي للنساء، وعمل تحالفات ولجان دعم للمرشحات، وعن الدور الفاعل الذي تلعبه النساء في تطوير دور المرأة في القرية وتلبية احتياجاتها وتعميق صمودها، وضرورة اعتماد القرارات الدولية كمرجعية للالتزام بحقوق المرأة والمساواة والعدالة الاجتماعية خاصة أن دولة فلسطين وقعت مؤخرا على العديد من الاتفاقيات الدولية.