منتدى المهندس الفلسطيني يفتتح مقره الرئيسي في محافظة غزة
نشر بتاريخ: 10/12/2007 ( آخر تحديث: 10/12/2007 الساعة: 13:01 )
غزة- معا- افتتح منتدى المهندس الفلسطيني في الإتحاد الإسلامي، المقر الرئيسي للمنتدى في محافظة غزة، وذلك في حفل كبير، وجهت فيه الدعوة للعديد من المهندسين وأصحاب الكفاءات والخبرات المهنية.
وفي كلمة له أمام الحضور قال مسؤول منتدى المهندس أسامة مرزوق إن فكرة تأسيس وافتتاح المقر الرئيسي للمهندسين جاء لتهيئة مهندسين يعملون لإنتاج الثروة في المجتمع، ولتبني الأفكار المتجددة والعمل على تحقيقها على أرض الواقع بما يخدم ويصب في مصلحة المواطن والمجتمع.
وأضاف مرزوق أن هناك جهودا كبيرة تبذل لتوفير الآليات المناسبة التي ستساعد طبقة المهندسين، من عقد لدورات علمية، ومحاولة خلق فرص عمل جديدة للمهندسين غير المنخرطين في الحياة العملية.
وشكر مرزوق في ختام كلمته الإتحاد الإسلامي على اهتمامهم بشريحة المهندسين وتقديم الدعم لهم من خلال منتدى المهندس الفلسطيني
بدوره قال يوسف الحساينة مسؤول الإتحاد الإسلامي في كلمة له إن العمل النقابي المهني مَثل وما زال يُمَثل أحد أبرز ركائز النهوض المجتمعي، وكان للنقابات المهنية الدور الأساس والمحوري في إحداث تغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية في الكثير من البلدان.
وأوضح الحساينة أن العمل النقابي كان على مدار العقود الماضية ضرورة وطنية وسياسية واجتماعية ومهنية، وانطلاقا من هذه الضرورة وهذا الفهم أدرك القادة المؤسسون لحركة الجهاد الإسلامي مبكراً ضرورة أن يكون للنقابيين والمهنيين دورهم القيادي في ساحات العمل الوطني والجهادي.
وفي كلمة له أمام الحضور قال مسؤول منتدى المهندس أسامة مرزوق إن فكرة تأسيس وافتتاح المقر الرئيسي للمهندسين جاء لتهيئة مهندسين يعملون لإنتاج الثروة في المجتمع، ولتبني الأفكار المتجددة والعمل على تحقيقها على أرض الواقع بما يخدم ويصب في مصلحة المواطن والمجتمع.
وأضاف مرزوق أن هناك جهودا كبيرة تبذل لتوفير الآليات المناسبة التي ستساعد طبقة المهندسين، من عقد لدورات علمية، ومحاولة خلق فرص عمل جديدة للمهندسين غير المنخرطين في الحياة العملية.
وشكر مرزوق في ختام كلمته الإتحاد الإسلامي على اهتمامهم بشريحة المهندسين وتقديم الدعم لهم من خلال منتدى المهندس الفلسطيني
بدوره قال يوسف الحساينة مسؤول الإتحاد الإسلامي في كلمة له إن العمل النقابي المهني مَثل وما زال يُمَثل أحد أبرز ركائز النهوض المجتمعي، وكان للنقابات المهنية الدور الأساس والمحوري في إحداث تغيرات سياسية واجتماعية واقتصادية في الكثير من البلدان.
وأوضح الحساينة أن العمل النقابي كان على مدار العقود الماضية ضرورة وطنية وسياسية واجتماعية ومهنية، وانطلاقا من هذه الضرورة وهذا الفهم أدرك القادة المؤسسون لحركة الجهاد الإسلامي مبكراً ضرورة أن يكون للنقابيين والمهنيين دورهم القيادي في ساحات العمل الوطني والجهادي.