جامعة الخليل تختتم عروض أفلام مهرجان شاشات العاشر لسينما المرأة
نشر بتاريخ: 08/12/2016 ( آخر تحديث: 08/12/2016 الساعة: 18:21 )
الخليل - معا - اختتمت الجامعة عروض أفلام مهرجان شاشات العاشر لسينما المرأة وبحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتورة مي المغثة وعدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وطلبة الجامعة. وبدأ العرض بنبذة تعريفية عن مؤسسة شاشات ألقاها الدكتور قيس أبو عياش، تبعها عرض فيلم "موطني" للمخرجة الفلسطينية نغم كيلاني.
تناول الفيلم قصة موطني، ودارت أحداثه في مدينة نابلس "البلدة القديمة" ومخيم بلاطة، والموضوع الرئيس الذي عالجه الفيلم هو الأوطان والهويات الصغيرة، مثل "ابن مخيم"، "ابن بلدة قديمة"، "إبن مدينة"، أو "فلاح". أصبح الوطن مجزءاً، ليس فقط من قبل المحتل الإسرائيلي بل من خلال المكان الجغرافي ومسمياته، ومن خلال العشائر والعائلات.
عبّر المشاركون والطّلبة عن عدم رضاهم عن وجود مثل هذه التقسيمات في المجتمع الفلسطيني، وأكدّوا على المضي قدماً لتغير هذه النظرة الرجعية والمتخلفة التي لا تخدم قضيتنا الفلسطينية، وأنهم قادرون على صناعة مستقبل أفضل من الحاضر.
وشكر الدكتور أبو عياش الحضور والعلاقات العامة في الجامعة على تنظيم مثل هذه الفعاليات والتي تثري مقدرة الطالب على الإندماج في قضايا المجتمع ويقوي لديهم القدرة على مناقشتها والتفاعل معها.
تناول الفيلم قصة موطني، ودارت أحداثه في مدينة نابلس "البلدة القديمة" ومخيم بلاطة، والموضوع الرئيس الذي عالجه الفيلم هو الأوطان والهويات الصغيرة، مثل "ابن مخيم"، "ابن بلدة قديمة"، "إبن مدينة"، أو "فلاح". أصبح الوطن مجزءاً، ليس فقط من قبل المحتل الإسرائيلي بل من خلال المكان الجغرافي ومسمياته، ومن خلال العشائر والعائلات.
عبّر المشاركون والطّلبة عن عدم رضاهم عن وجود مثل هذه التقسيمات في المجتمع الفلسطيني، وأكدّوا على المضي قدماً لتغير هذه النظرة الرجعية والمتخلفة التي لا تخدم قضيتنا الفلسطينية، وأنهم قادرون على صناعة مستقبل أفضل من الحاضر.
وشكر الدكتور أبو عياش الحضور والعلاقات العامة في الجامعة على تنظيم مثل هذه الفعاليات والتي تثري مقدرة الطالب على الإندماج في قضايا المجتمع ويقوي لديهم القدرة على مناقشتها والتفاعل معها.