معهد الحقوق بجامعة بيرزيت ينظم ندوة حول دور القاضي في المجتمع
نشر بتاريخ: 12/12/2007 ( آخر تحديث: 12/12/2007 الساعة: 20:51 )
رام الله-معا- نظّم معهد الحقوق بجامعة بيرزيت اليوم الأربعاء ندوة حول دور القاضي في المجتمع. تأتي الندوة ضمن باكورة نشاطات مبادرة استقلال القضاء والكرامة الإنسانية التي تنفّذ من قبل معهد الحقوق بجامعة بيرزيت وبالتعاون مع جامعة وندسور في كندا.
شارك في الندوة ثلاثة من القضاة الكنديين ذوي الخبرة والمراس، وممثلين عن مؤسسات أهليّة ورسميّة فلسطينية ومحامون، بغية تبادل الخبرات والتجارب المتعلّقة بتفعيل دور القضاء والقضاة في المجتمع كحامٍ للحريات والحقوق والكرامة الإنسانيّة، تطبيقاً لروح مبدأ استقلال القضاء القائم على الموازنة بين التواصل مع المجتمع الذي يخدم والابتعاد عن التدخلات غير المشروعة في عمل القضاء.
ونوّه المتحدثون والمشاركون عموماً على أهميّة قيام القضاء بدوره كشريك رئيس في عمليّة التحرّر وبناء اركان الدولة الفلسطينية القائمة على مبادىء الحرية وسيادة القانون.
كما أكّد المشاركون على أهميّة مشاركة القضاة في النقاشات التي تتناول قضايا تهمّ المواطنين، بما فيها تلك المتعلّقة بمعاناتهم الناجمة عن ضعف مقومات سيادة القانون في الظروف الراهنة.
وكانت قضيّة وحدة القضاء في الضفة الغربية وقطاع غزّة وضمان اضطلاعه بدوره محل إجماع المشاركين، الذين اعربوا عن تضامنهم مع قضاة قطاع غزّة.
شارك في الندوة ثلاثة من القضاة الكنديين ذوي الخبرة والمراس، وممثلين عن مؤسسات أهليّة ورسميّة فلسطينية ومحامون، بغية تبادل الخبرات والتجارب المتعلّقة بتفعيل دور القضاء والقضاة في المجتمع كحامٍ للحريات والحقوق والكرامة الإنسانيّة، تطبيقاً لروح مبدأ استقلال القضاء القائم على الموازنة بين التواصل مع المجتمع الذي يخدم والابتعاد عن التدخلات غير المشروعة في عمل القضاء.
ونوّه المتحدثون والمشاركون عموماً على أهميّة قيام القضاء بدوره كشريك رئيس في عمليّة التحرّر وبناء اركان الدولة الفلسطينية القائمة على مبادىء الحرية وسيادة القانون.
كما أكّد المشاركون على أهميّة مشاركة القضاة في النقاشات التي تتناول قضايا تهمّ المواطنين، بما فيها تلك المتعلّقة بمعاناتهم الناجمة عن ضعف مقومات سيادة القانون في الظروف الراهنة.
وكانت قضيّة وحدة القضاء في الضفة الغربية وقطاع غزّة وضمان اضطلاعه بدوره محل إجماع المشاركين، الذين اعربوا عن تضامنهم مع قضاة قطاع غزّة.