اللحام يتحدث عن هزات ارتدادية عقب السابع وتعيين البرغوثي نائبا للرئيس
نشر بتاريخ: 10/12/2016 ( آخر تحديث: 11/12/2016 الساعة: 11:38 )
بيت لحم - معا - قال رئيس تحرير وكالة معا د. ناصر اللحام، اليوم السبت، ان ابرز الهزات الارتدادية عقب انتهاء مؤتمر فتح السابع تمثلت في ردات الفعل من الشعب على نتائج المجلس الثوري سواء من حالفهم الحظ ام لم يحالفهم الحظ اكثر منها على اللجنة المركزية. وهذا يدل ان الدرجة الاولى ليس دائما هي المطموع فيها ولكن الاهم ان تكون مشارك في صنع القرار هو المطلوب.
اما فيما يتعلق بتعيين نائب الرئيس في حركة فتح سواء كان الاسير مروان البرغوثي ام جبريل الرجوب ؟ قال اللحام " اذا تم تسمية مروان البرغوثي نائبا للرئيس يعني اننا دخلنا معركة على طريقة نلسن مانديلا, واذا تم تسمية الرجوب فاننا اخترنا طريقا مختلفا عن الاولى."
اما فيما يتعلق بمؤتمر باريس المزمع عقده نهاية الشهر ؟ قال اللحام": اذا قبل نهاية العام فان 20 يوم كافية لعقد مؤتمر كبير وانا اميل لعقد مؤتمر مصغر.. ولو كان هناك مؤتمر لكانت الدعوات قد وصلت".
اما فيما يتعلق بقرار الجبهة "الشعبية" رفض انعقاد المجلس الوطني في رام الله . اكد اللحام ان فتح والشعبية قد يتوصلان الى حل هذه القضية خاصة واننا لا نعرف اذا كان بالامكان عقده في دولة عربية .
وفيما يلي المقابلة كاملة:
اما فيما يتعلق بتعيين نائب الرئيس في حركة فتح سواء كان الاسير مروان البرغوثي ام جبريل الرجوب ؟ قال اللحام " اذا تم تسمية مروان البرغوثي نائبا للرئيس يعني اننا دخلنا معركة على طريقة نلسن مانديلا, واذا تم تسمية الرجوب فاننا اخترنا طريقا مختلفا عن الاولى."
اما فيما يتعلق بمؤتمر باريس المزمع عقده نهاية الشهر ؟ قال اللحام": اذا قبل نهاية العام فان 20 يوم كافية لعقد مؤتمر كبير وانا اميل لعقد مؤتمر مصغر.. ولو كان هناك مؤتمر لكانت الدعوات قد وصلت".
اما فيما يتعلق بقرار الجبهة "الشعبية" رفض انعقاد المجلس الوطني في رام الله . اكد اللحام ان فتح والشعبية قد يتوصلان الى حل هذه القضية خاصة واننا لا نعرف اذا كان بالامكان عقده في دولة عربية .
وفيما يلي المقابلة كاملة: