د.غنام تزور مدرسة ذكور رام الله الثانوية وتكرم معلميها
نشر بتاريخ: 14/12/2016 ( آخر تحديث: 14/12/2016 الساعة: 12:46 )
رام الله - معا - قامت محافظ رام الله والبيرة د.ليلى غنام اليوم برفقة مدير مديرية التربية والتعليم في المحافظة باسم عريقات بزيارة لمدرسة ذكور رام الله الثانوية وتكريم معلميها بمناسبة يوم المعلم.
وبهذه المناسبة وجهت غنام تحياتها لكافة المعلمين في الوطن مبينة أن لهم منا كل التقدير والعرفان طوال العام كونهم مصنع للعقول البشرية التي نراهن عليها ورأس المال الحقيقي لبناء دولتنا الفلسطينية المنشودة، وأن التكريم بهذا اليوم ليس إلا لفته بسيطة لتميزهم وإبداعهم.
وأضافت "مهما كبرنا فإننا نصغر أمام معلمينا ومعلماتنا، ومهما فعلنا فلن نوفيهم حقهم فهم صناع المستقبل وبناة جيل كامل من المهندسين والأطباء والمفكرين الذين نكبر معهم وبهم ونعول عليهم في بناء مؤسساتنا".
وأشارت أن المعلمين هم مفخرة لنا، فهم من رفعوا العلم الفلسطيني في المحافل الدولية، وحصدوا الجوائز العالمية متحدين بإصرارهم كافة المعيقات والصعوبات التي تواجه العملية التعليمية وكافة المنغصات التي يفرضها الاحتلال على الأسرة التعليمية وأبنائها مشيدة بأسرة التربية والتعليم باعتبارهم الحاضنة الأساسية لأجيال المستقبل والمحرك الرئيس لصياغة العقول البشرية وإظهار مواطن الإبداع فيها.
من ناحيتهم أعرب مدير المدرسة الأستاذ محمد مطور وباقي المعلمين عن شكرهم للمحافظ لدعمها الدائم لهم وللعملية التعليمية ووقوفها بجانبهم، مؤكدين بأن هذا التكريم هو وسام شرف يزيدهم تحفيزا وإصراراً من أجل تقديم الأفضل.
وبهذه المناسبة وجهت غنام تحياتها لكافة المعلمين في الوطن مبينة أن لهم منا كل التقدير والعرفان طوال العام كونهم مصنع للعقول البشرية التي نراهن عليها ورأس المال الحقيقي لبناء دولتنا الفلسطينية المنشودة، وأن التكريم بهذا اليوم ليس إلا لفته بسيطة لتميزهم وإبداعهم.
وأضافت "مهما كبرنا فإننا نصغر أمام معلمينا ومعلماتنا، ومهما فعلنا فلن نوفيهم حقهم فهم صناع المستقبل وبناة جيل كامل من المهندسين والأطباء والمفكرين الذين نكبر معهم وبهم ونعول عليهم في بناء مؤسساتنا".
وأشارت أن المعلمين هم مفخرة لنا، فهم من رفعوا العلم الفلسطيني في المحافل الدولية، وحصدوا الجوائز العالمية متحدين بإصرارهم كافة المعيقات والصعوبات التي تواجه العملية التعليمية وكافة المنغصات التي يفرضها الاحتلال على الأسرة التعليمية وأبنائها مشيدة بأسرة التربية والتعليم باعتبارهم الحاضنة الأساسية لأجيال المستقبل والمحرك الرئيس لصياغة العقول البشرية وإظهار مواطن الإبداع فيها.
من ناحيتهم أعرب مدير المدرسة الأستاذ محمد مطور وباقي المعلمين عن شكرهم للمحافظ لدعمها الدائم لهم وللعملية التعليمية ووقوفها بجانبهم، مؤكدين بأن هذا التكريم هو وسام شرف يزيدهم تحفيزا وإصراراً من أجل تقديم الأفضل.