تجمع المؤسسات الخيرية والأهلية يطلق "حملة أغيثوا غزة" وتنظم يوماً مفتوحا لجمع التبرعات
نشر بتاريخ: 13/12/2007 ( آخر تحديث: 13/12/2007 الساعة: 15:44 )
غزة- معا- أطلق تجمع المؤسسات الخيرية والأهلية العاملة في قطاع غزة حملة تحت عنوان "أغيثوا غزة " حيث ستعلن عن يوم مفتوح لجمع التبرعات ثالث ايام العيد عبر وسائل الاعلام.
وقال التجمع في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن الحملة تأتي كصرخة من داخل الحصار للعالم الحر ولمراقبي حقوق الإنسان في العالم وكباعث لهم على التحرك لفك الحصار المفروض على غزة ورفع المعاناة عن هذا الشعب المنكوب".
ودعا التجمع كل الأحرار من أبناء الأمتين العربية والإسلامية من مؤسسات مجتمع مدني وحقوقيين ومثقفين وأدباء وكتاب وطلاب وعمال ونقابيين وإعلاميين وأحزاب وقوى سياسية للمشاركة في هذه الحملة، وإيصال معاناة قطاع غزة إلى شتى بقاع الأرض، وجمع التبرعات لهم لإغاثتهم والتخفيف من اثر الحصار المفروض على المعابر البرية والحظرً شبه الشامل على خروج ودخول البضائع.
وأوضحت أن هذه الأيام ستكون مفتوحة لجمع التبرعات بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك عبر وسائل الإعلام المرئية منها والمسموعة.
وبدأت الحملة بعرض مواد إعلامية مختلفة تم توزيعها على وسائل الإعلام توضح الآثار "الكارثية" للحصار على كافة نواحي الحياة الصحية والاقتصادية والاجتماعية وذلك بهدف توضيح حجم المأساة التي يعيشها شعب غزة، وفضح سياسة الاحتلال الإسرائيلي الذي يفرض حصارا مشددا على القطاع البالغ عدد سكانه نحو مليون ونصف مليون نسمة منذ منتصف حزيران/يونيو الماضي.
وقال التجمع في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن الحملة تأتي كصرخة من داخل الحصار للعالم الحر ولمراقبي حقوق الإنسان في العالم وكباعث لهم على التحرك لفك الحصار المفروض على غزة ورفع المعاناة عن هذا الشعب المنكوب".
ودعا التجمع كل الأحرار من أبناء الأمتين العربية والإسلامية من مؤسسات مجتمع مدني وحقوقيين ومثقفين وأدباء وكتاب وطلاب وعمال ونقابيين وإعلاميين وأحزاب وقوى سياسية للمشاركة في هذه الحملة، وإيصال معاناة قطاع غزة إلى شتى بقاع الأرض، وجمع التبرعات لهم لإغاثتهم والتخفيف من اثر الحصار المفروض على المعابر البرية والحظرً شبه الشامل على خروج ودخول البضائع.
وأوضحت أن هذه الأيام ستكون مفتوحة لجمع التبرعات بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك عبر وسائل الإعلام المرئية منها والمسموعة.
وبدأت الحملة بعرض مواد إعلامية مختلفة تم توزيعها على وسائل الإعلام توضح الآثار "الكارثية" للحصار على كافة نواحي الحياة الصحية والاقتصادية والاجتماعية وذلك بهدف توضيح حجم المأساة التي يعيشها شعب غزة، وفضح سياسة الاحتلال الإسرائيلي الذي يفرض حصارا مشددا على القطاع البالغ عدد سكانه نحو مليون ونصف مليون نسمة منذ منتصف حزيران/يونيو الماضي.