تواصل عمليات الإجلاء في حلب
نشر بتاريخ: 21/12/2016 ( آخر تحديث: 21/12/2016 الساعة: 07:51 )
القدس - معا - تواصل جمعية الهلال الأحمر العربي السوري واللجنة الدولية للصليب الأحمر عمليات الإجلاء من الأحياء المحاصرة في شرق مدينة حلب.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام في تصريحات نقلتها "اذاعة الامم المتحدة" إن فرق الأمم المتحدة مازالت موجودة عند نقطة تفتيش الراموسة الحكومية في حلب لمتابعة ورصد عمليات الإجلاء.
"تقدر اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن أكثر من 25 ألف شخص قد تم إجلاؤهم من الأحياء المحاصرة في شرق حلب منذ الخامس عشر من ديسمبر كانون الأول. يصل من يتم إجلاؤهم إلى مراكز الاستقبال في أتارب وسرمدا، حيث توفر احتياجاتهم الفورية من قبل العاملين في المجال الإنساني السوريين والدوليين."
ووفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2328 حول سوريا الصادر الاثنين، تقوم الأمم المتحدة بتعزيز قدراتها في مدينة حلب. وذكر المتحدث أن الأمم المتحدة تلقت تخويلا بإيفاد عشرين موظفا إضافيا دوليا ومحليا إلى حلب للقيام بدور مهم في الرصد والاستجابة بأنحاء المدينة.
وأضاف دوجاريك أن حماية المدنيين الذين يغادرون هذه المناطق يثير القلق البالغ. وشدد على ضرورة السماح للمدنيين بالمغادرة بسلام إذا اختاروا ذلك.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام في تصريحات نقلتها "اذاعة الامم المتحدة" إن فرق الأمم المتحدة مازالت موجودة عند نقطة تفتيش الراموسة الحكومية في حلب لمتابعة ورصد عمليات الإجلاء.
"تقدر اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن أكثر من 25 ألف شخص قد تم إجلاؤهم من الأحياء المحاصرة في شرق حلب منذ الخامس عشر من ديسمبر كانون الأول. يصل من يتم إجلاؤهم إلى مراكز الاستقبال في أتارب وسرمدا، حيث توفر احتياجاتهم الفورية من قبل العاملين في المجال الإنساني السوريين والدوليين."
ووفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2328 حول سوريا الصادر الاثنين، تقوم الأمم المتحدة بتعزيز قدراتها في مدينة حلب. وذكر المتحدث أن الأمم المتحدة تلقت تخويلا بإيفاد عشرين موظفا إضافيا دوليا ومحليا إلى حلب للقيام بدور مهم في الرصد والاستجابة بأنحاء المدينة.
وأضاف دوجاريك أن حماية المدنيين الذين يغادرون هذه المناطق يثير القلق البالغ. وشدد على ضرورة السماح للمدنيين بالمغادرة بسلام إذا اختاروا ذلك.