"وقفية القدس" تعقد مجموعة لقاءات في السعودية
نشر بتاريخ: 22/12/2016 ( آخر تحديث: 22/12/2016 الساعة: 20:20 )
القدس- معا- عقد وفد من مجلس إدارة صندوق وقفية القدس مجموعة لقاءات في المملكة العربية السعودية، في أول زيارة خارجية للمجلس للتعريف بالصندوق لطرح أفكاره وخططه، وكذلك التعريف بمعاناة مدينة القدس واحتياجاتها وماذا يمكن أن يُقدم لها.
ومثل عضو اللجنة المركزية لفتح وعضو مجلس إدارة الوقفية د. محمد اشتية الرئيس محمود عباس في اجتماعات شملت لقاء مع العاهل السعودي الملك سليمان بن عبد العزيز وأمير الرياض الأمير فيصل بن بندر، وكذلك جمع من رجال الأعمال السعوديين والفلسطينيين، وذلك في سفارة فلسطين في الرياض.
وقال اشتية إن الملك سلمان من أشد مناصري الشعب الفلسطيني وكان يقود العمل الخيري من أجل فلسطين ونعتقد انه سيكمل المسيرة من أجل تعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن تهويد القدس أحد أدوات إسرائيل لتدمير حل الدولتين، إذ إنها دفعت من ٩٠ الى ١٠٠ الف من المقدسيين خارج الجدار، وتهدم بيوتهم وتسحب إقاماتهم وهوياتهم وتضيق عليهم بكل جوانب الحياة.
من جانبه، أكد العاهل السعودي على دعمه لمدينة القدس وفلسطين وعلى عمق العلاقات الفلسطينية السعودية، وعلى وقوف بلاده إلى جانب الفلسطينين في إنهاء الاحتلال وإعلان الدولة الفلسطينية.
وتكون الوفد من رئيس مجلس إدارة الوقفية منيب المصري، وأعضاء المجلس زاهي خوري وعماد أبو كشك ومجدي الرجبي وميشيل صايغ ووليد الأحمد ويوسف دعيس.
ويسعى الصندوق لاستكمال جولاته إلى بقية الدول العربية والإسلامية الدول الصديقة للتعريف بالوقفية وحشد الدعم لها.
يذكر أن صندوق وقفية القدس هي هيئة مستقلة غير ربحية تأسست بناء على مبادرة أطلقها مجموعة من الرجال لخدمة مدينة القدس، بهدف تمكين وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق التنمية في القطاعات المختلفة في المدينة المقدسة بما يحافظ على الهوية الوطنية والصمود الفلسطيني في القدس.
ومثل عضو اللجنة المركزية لفتح وعضو مجلس إدارة الوقفية د. محمد اشتية الرئيس محمود عباس في اجتماعات شملت لقاء مع العاهل السعودي الملك سليمان بن عبد العزيز وأمير الرياض الأمير فيصل بن بندر، وكذلك جمع من رجال الأعمال السعوديين والفلسطينيين، وذلك في سفارة فلسطين في الرياض.
وقال اشتية إن الملك سلمان من أشد مناصري الشعب الفلسطيني وكان يقود العمل الخيري من أجل فلسطين ونعتقد انه سيكمل المسيرة من أجل تعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن تهويد القدس أحد أدوات إسرائيل لتدمير حل الدولتين، إذ إنها دفعت من ٩٠ الى ١٠٠ الف من المقدسيين خارج الجدار، وتهدم بيوتهم وتسحب إقاماتهم وهوياتهم وتضيق عليهم بكل جوانب الحياة.
من جانبه، أكد العاهل السعودي على دعمه لمدينة القدس وفلسطين وعلى عمق العلاقات الفلسطينية السعودية، وعلى وقوف بلاده إلى جانب الفلسطينين في إنهاء الاحتلال وإعلان الدولة الفلسطينية.
وتكون الوفد من رئيس مجلس إدارة الوقفية منيب المصري، وأعضاء المجلس زاهي خوري وعماد أبو كشك ومجدي الرجبي وميشيل صايغ ووليد الأحمد ويوسف دعيس.
ويسعى الصندوق لاستكمال جولاته إلى بقية الدول العربية والإسلامية الدول الصديقة للتعريف بالوقفية وحشد الدعم لها.
يذكر أن صندوق وقفية القدس هي هيئة مستقلة غير ربحية تأسست بناء على مبادرة أطلقها مجموعة من الرجال لخدمة مدينة القدس، بهدف تمكين وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق التنمية في القطاعات المختلفة في المدينة المقدسة بما يحافظ على الهوية الوطنية والصمود الفلسطيني في القدس.