الاغا تدعو الى توحيد الجهود من اجل تطوير بيت الامان للمراة
نشر بتاريخ: 22/12/2016 ( آخر تحديث: 22/12/2016 الساعة: 21:54 )
غزة- معا - دعت وزير شؤون المرأة هيفاء الاغا اليوم الخميس إلى توحيد الجهود من أجل تطوير بيت الأمان لخدمة المرأة المعنفة.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من وزارة شئون المرأة والعديد من المؤسسات النسوية بيت الأمان لرعاية النساء المعنفات حيث ترأس الوفد وزير شئون المرأة هيفاء الأغا وضم كل من أميرة هارون الوكيل المساعد لوزارة المرأة وممثلات عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ومركز وصال وتحالف أمل ومؤسسة الثقافة والفكر الحر ،حيث كان في استقبال الوفد الدكتور يوسف ابراهيم وكيل وزارة الشئون الاجتماعية وكل من رياض البيطار مدير عام الرعاية الاجتماعية وهنادي سكيك مدير بيت الامان .
واطلع الوفد على أهم الخدمات التي يقدمها بيت الأمان للنزيلات والعقبات التي تواجههم في ظل تزايد الحصار وأهم الانشطة وآلية توفير الدعم النفسي والقانوني الذي يقدم للمرأة المعنفة.
واستفسرت الاغا عن نوعية القضايا التي تعاني منها النزيلات وطرق حلها، مؤكدة على ضرورة توفير الحماية القانونية والمجتمعية للمرأة المعنفة وإعادة تأهيلها نفسيا للعودة بها إلى حضن الأسرة.
واستمعت الاغا إلى شكاوي النزيلات اللواتي أعربن لها عن مدى رضاهم عن بيت الأمان، وأنه كان الحاضن لهم في ظل غياب الأسرة، واعدة بحمل احتياجات بيت الأمان إلى الجهات المعنية والمؤسسات المانحة لتوفير الدعم اللازم لتطويره بما يتوافق مع الخدمات التي يقدمها.
وبدورها قدمت سكيك شرحا مفصلا عن البيت وطبيعة النزيلات وقضاياهن و طرق حلها.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من وزارة شئون المرأة والعديد من المؤسسات النسوية بيت الأمان لرعاية النساء المعنفات حيث ترأس الوفد وزير شئون المرأة هيفاء الأغا وضم كل من أميرة هارون الوكيل المساعد لوزارة المرأة وممثلات عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ومركز وصال وتحالف أمل ومؤسسة الثقافة والفكر الحر ،حيث كان في استقبال الوفد الدكتور يوسف ابراهيم وكيل وزارة الشئون الاجتماعية وكل من رياض البيطار مدير عام الرعاية الاجتماعية وهنادي سكيك مدير بيت الامان .
واطلع الوفد على أهم الخدمات التي يقدمها بيت الأمان للنزيلات والعقبات التي تواجههم في ظل تزايد الحصار وأهم الانشطة وآلية توفير الدعم النفسي والقانوني الذي يقدم للمرأة المعنفة.
واستفسرت الاغا عن نوعية القضايا التي تعاني منها النزيلات وطرق حلها، مؤكدة على ضرورة توفير الحماية القانونية والمجتمعية للمرأة المعنفة وإعادة تأهيلها نفسيا للعودة بها إلى حضن الأسرة.
واستمعت الاغا إلى شكاوي النزيلات اللواتي أعربن لها عن مدى رضاهم عن بيت الأمان، وأنه كان الحاضن لهم في ظل غياب الأسرة، واعدة بحمل احتياجات بيت الأمان إلى الجهات المعنية والمؤسسات المانحة لتوفير الدعم اللازم لتطويره بما يتوافق مع الخدمات التي يقدمها.
وبدورها قدمت سكيك شرحا مفصلا عن البيت وطبيعة النزيلات وقضاياهن و طرق حلها.