طلائع نابلس يعرضون 4 مبادرات ريادية
نشر بتاريخ: 24/12/2016 ( آخر تحديث: 24/12/2016 الساعة: 20:26 )
نابلس - معا- عرض طلائع مشروع "تحفيز" المنفذ من قبل مؤسسة "الرؤيا" الفلسطينية وبالشراكة مع "اليونسيف"، 4 مبادرات ريادية، وذلك خلال لقاء عقد في غرفة تجارة وصناعة نابلس.
وقال باسم بني شمسي، منسق مشروع تحفيز في منطقة شمال الضفة: "لقاؤنا اليوم يهدف الى التشبيك مع القطاع الخاص بأفكار ريادية مجتمعية؛ لمجموعة من الطلائع التي تتراوح اعمارهم من 16-13 عاما، من خلال مخيم صيفي تم عقده في رام الله لمدة 6 ايام".
وأضاف بني شمسي: "تطرق المخيم الصيفي عن الريادة المجتمعية ومشروع تحفيز هو بالشراكة مع اليونسيف، واليوم نجتمع بالشراكة مع غرفة تجارة وصناعة نابلس، وهذه الأفكار الريادية المجتمعية 4 افكار لترى النور، من خلال الدعم والتبني من قبل رجال الاعمال ليكون للشباب دور اكبر في المجتمع وقيادات مجتمعية في المستقبل".
وتناولت المبادرات التي عرضها طلائع نابلس، عدة قضايا زراعية وفنية وتراثية، حيث تركزت المبادرة الأولى مشروع قطف الزيتون والفكرة منه تسليط الضوء على الاراضي الزراعية.
وتطرقت المبادرة الثانية إلى مشروع "فن جدودنا" ؛ وهي مبادرة لتأسيس صندوق الطالب المحتاج في قرية بورين بطريقة جديدة من خلال استثمار الطاقات الفنية الموجودة.
أما المبادرة الثالثة هي حول "الفرقة التراثية"، وتهدف الى تشجيع الثراث الفلسطيني والمحافظة عليها في بلدة سبسطية بتجهيز غرفة لمجموعة من الادوات واستضافة السياح فيها مقابل مبلغ مالي بسيط.
يشار إلى أن مؤسسة الرؤيا الفلسطينية كانت قد أطلقت سلسلة معسكرات صيفية لمناطق القدس والخليل ونابلس وطولكرم، حيث استهدفت أكثر من 300 مشارك تراوحت أعمارهم بين 14-16 عاما، وتلقى الطلائع خلالها تدريبات لصياغة مبادرات ريادية وكان لطلائع بورين وسبسطية بمحافظة نابلس النصيب الوافر من هذه التدريبات، التي أهلتهم للخروج بالمبادرات الأربع.
وقال باسم بني شمسي، منسق مشروع تحفيز في منطقة شمال الضفة: "لقاؤنا اليوم يهدف الى التشبيك مع القطاع الخاص بأفكار ريادية مجتمعية؛ لمجموعة من الطلائع التي تتراوح اعمارهم من 16-13 عاما، من خلال مخيم صيفي تم عقده في رام الله لمدة 6 ايام".
وأضاف بني شمسي: "تطرق المخيم الصيفي عن الريادة المجتمعية ومشروع تحفيز هو بالشراكة مع اليونسيف، واليوم نجتمع بالشراكة مع غرفة تجارة وصناعة نابلس، وهذه الأفكار الريادية المجتمعية 4 افكار لترى النور، من خلال الدعم والتبني من قبل رجال الاعمال ليكون للشباب دور اكبر في المجتمع وقيادات مجتمعية في المستقبل".
وتناولت المبادرات التي عرضها طلائع نابلس، عدة قضايا زراعية وفنية وتراثية، حيث تركزت المبادرة الأولى مشروع قطف الزيتون والفكرة منه تسليط الضوء على الاراضي الزراعية.
وتطرقت المبادرة الثانية إلى مشروع "فن جدودنا" ؛ وهي مبادرة لتأسيس صندوق الطالب المحتاج في قرية بورين بطريقة جديدة من خلال استثمار الطاقات الفنية الموجودة.
أما المبادرة الثالثة هي حول "الفرقة التراثية"، وتهدف الى تشجيع الثراث الفلسطيني والمحافظة عليها في بلدة سبسطية بتجهيز غرفة لمجموعة من الادوات واستضافة السياح فيها مقابل مبلغ مالي بسيط.
فيما تتحول المبادرة الرابعة حول آلة الدليل السياحي وهي الفكرة الأولى من نوعها في فلسطين تقدم المعلومات التاريخية والاثرية بالصوت، من خلال أزرار لخيارات متعددة، لاختيار واحدة من اللغتين العربية أو الانجليزية، تحتوي الالة ايضاً على نشرات معلوماتية، تعمل الآلة من خلال ادخال قطع نقدية في المكان المخصص للنقود، وبعد ذلك يختار المستخدم اللغة ومن ثم يستمع إلى المعلومات ويحصل على "بروشور".
تهدف هذه المبادرة إلى تعريف الزوار والمحليين بالآثار الموجودة وإعطاءهم المعلومات الصحيحة، ومساعدة المرشد السياحي لأنه لا يستطيع إيصال المعلومات لكافة السياح.
يشار إلى أن مؤسسة الرؤيا الفلسطينية كانت قد أطلقت سلسلة معسكرات صيفية لمناطق القدس والخليل ونابلس وطولكرم، حيث استهدفت أكثر من 300 مشارك تراوحت أعمارهم بين 14-16 عاما، وتلقى الطلائع خلالها تدريبات لصياغة مبادرات ريادية وكان لطلائع بورين وسبسطية بمحافظة نابلس النصيب الوافر من هذه التدريبات، التي أهلتهم للخروج بالمبادرات الأربع.