مؤسسة محمود عباس توزع 100 جهاز حاسوب لوحي على مخيمات الضفة والقدس
نشر بتاريخ: 27/12/2016 ( آخر تحديث: 27/12/2016 الساعة: 22:54 )
رام الله - معا - بدأت مؤسسة محمود عباس، اليوم الثلاثاء، في حملة توزيع أجهزة الحاسوب اللوحي على مخيمي الدهيشة والعروب، وذلك ضمن خطة لتوزيع 100 جهاز حاسوب لوحي على مخيمات الضفة الغربية والقدس، وشملت المنحة جمعية الفينيق في مخيم الدهيشة، واللجنة الشعبية والتنظيم في مخيم العروب.
وقال عضو مجلس إدارة مؤسسة محمود عباس، طارق عباس، إن هذه الخطوة تأتي استكمالا لمختبرات الحاسوب التي تم افتتاحها سابقا من قبل المؤسسة، وتهدف لتدعيمها وتطويرها، ومحاولة إنشاء مختبرات متطورة ومتكالمة تواكب أساليب البحث العلمي الحديث، وتخدم أبناءنا الطلبة في المخيمات .
وأوضح أن المؤسسة في حالة عمل دؤوب وتواصل مستمر مع المؤسسات والمنظمات العربية والدولية، من أجل الحصول على مشاريع في المجالات الإنسانية والأكاديمية تهدف لخدمة أهلنا والطلبة في المخيمات، للعمل على التخفيف عنهم، وتحسين ظروف المعيشة وتوفير المتطلبات الأساسية في المجالات التي تعمل بها المؤسسة وحسب امكانياتها.
من جهته، شكر رئيس مجلس إدارة جمعية الفينيق النائب أبو خليل اللحام مؤسسة محمود عباس على دعمها، وقال: "إن هذا الأمر يدل على مصداقية المؤسسة وتواصلها الدائم ودعمها بكل إمكانياتها، ونحن نقدر جهودهم ودورهم، والمختبر سيشكل إضافة نوعية للمخيم، وسيخدم بشكل كبير الطلبة في مخيم الدهيشة والمنطقة المحيطة، إضافة للأهالي وكل الشرائح المختلفة".
وأضاف، إن المؤسسة يقع على عاتقها مسؤولية كبيرة تجاه مخيمات لبنان وأهلنا هناك، ويتولى مسؤولية برنامجي الطالب والتكافل الأسري الذي يستوعب اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والنازحين من سوريا.
يذكر أن مؤسسة محمود عباس قامت بافتتاح 10 مختبرات حاسوب مقدمة من النائب الأردني طارق خوري في مخيمات الأمعري، والجلزون، وشعفاط، وقلنديا، وعسكر، وبلاطة، ونور شمس، ومخيم جنين، والدهيشة، والعروب.
وقال عضو مجلس إدارة مؤسسة محمود عباس، طارق عباس، إن هذه الخطوة تأتي استكمالا لمختبرات الحاسوب التي تم افتتاحها سابقا من قبل المؤسسة، وتهدف لتدعيمها وتطويرها، ومحاولة إنشاء مختبرات متطورة ومتكالمة تواكب أساليب البحث العلمي الحديث، وتخدم أبناءنا الطلبة في المخيمات .
وأوضح أن المؤسسة في حالة عمل دؤوب وتواصل مستمر مع المؤسسات والمنظمات العربية والدولية، من أجل الحصول على مشاريع في المجالات الإنسانية والأكاديمية تهدف لخدمة أهلنا والطلبة في المخيمات، للعمل على التخفيف عنهم، وتحسين ظروف المعيشة وتوفير المتطلبات الأساسية في المجالات التي تعمل بها المؤسسة وحسب امكانياتها.
من جهته، شكر رئيس مجلس إدارة جمعية الفينيق النائب أبو خليل اللحام مؤسسة محمود عباس على دعمها، وقال: "إن هذا الأمر يدل على مصداقية المؤسسة وتواصلها الدائم ودعمها بكل إمكانياتها، ونحن نقدر جهودهم ودورهم، والمختبر سيشكل إضافة نوعية للمخيم، وسيخدم بشكل كبير الطلبة في مخيم الدهيشة والمنطقة المحيطة، إضافة للأهالي وكل الشرائح المختلفة".
وأضاف، إن المؤسسة يقع على عاتقها مسؤولية كبيرة تجاه مخيمات لبنان وأهلنا هناك، ويتولى مسؤولية برنامجي الطالب والتكافل الأسري الذي يستوعب اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والنازحين من سوريا.
يذكر أن مؤسسة محمود عباس قامت بافتتاح 10 مختبرات حاسوب مقدمة من النائب الأردني طارق خوري في مخيمات الأمعري، والجلزون، وشعفاط، وقلنديا، وعسكر، وبلاطة، ونور شمس، ومخيم جنين، والدهيشة، والعروب.